الرئيسة » תגים "إسرائيل"

|هشام نفاع| في مقابلة كان أجراها معه آري شفيط في صحيفة […]

يدعو “الاتحاد” المثقفين الفلسطينيين والمشتغلين في الحقل الثقافي، كتاباً وأدباء وأكاديميين وصحفيين، إلى مقاطعة المهرجان، وعدم الالتقاء بالمشاركين فيه

الى الشهيد أسيل عاصلة في يوم ميلاده المصادف 6 أيار

< |راضي د. شحادة| إليكم النتائج الحاسمة للمباريات ال […]

إسرائيل تدرك أنّ المارد العربي لن يعود إلى قمقمه وأنّ مدّ الحرية الجارف وتحطيم حواجز الخوف هما تسونامي حقيقي والرقم الوحيد الجديد في المنطقة والعامل الوحيد الذي سيكون بوسعه قلب الموازين القائمة

الأبحاث في هذا الكتاب هي ثمرة دورة بحثية متقدمة قام كلٌ من إسماعيل ناشف و”مدار” بالمبادرة إليها منذ أكثر من سنتين. هدفت الدورة إلى بحث إمكانية تطوير أدوات بحث منهجية لفحص ولدراسة النظام الاستعماري كما يتجلى في المجتمع والنظام والدولة في إسرائيل

حين دعا نائب رئيس حكومة إسرائيل لهجرة اليهود التوانسة أجابه رئيسهم: لا دخل لأيّ أجنبي في الشؤون التونسية، نحن نحب بلادنا وسنبقى فيها.. أما النّفر الغبي الذي هتف قبل أيام في تونس “قتل اليهود فرض واجب”، فهو يقدّم هديّة مجانية لحكّام إسرائيل..

. |زياد ماجد| يشكّل كتاب ريجيس دوبريه الجديد، أو بالأحر […]

|بن ثابت صليبا| أخذت بظهرها إلى الوراء، اتسعت عيناها وأ […]

|أنطوان شلحت| ليس من المبالغة القول إن علاقة عرب 1948 ب […]

. |راجي بطحيش| إن أشد ما يغيظني في الطروحات الثقافية ال […]

المقاطعة المادية والرمزية الأخلاقية للنظام الاستعماري لا تكفي بذاتها و/أو لذاتها، إن هي لم تؤدِّ إلى فحص متأمل للفلسطيني، بغضّ النظر عن سياقه الخاص، في ذاته كفاعل في التاريخ الاجتماعي الباني لجماعيته

|بن ثابت صليبا| “لا يزال موضوع مقاطعة حفلات عمر ف […]

إقامة حفل فني في مدينة الناصرة لعمر فاروق يعد كتقديم ورقة توت فلسطينية له ليغطي بها تواطؤه، مما يقوض الحملة العالمية للمقاطعة الثقافية لإسرائيل ■ ندعو أبناء شعبنا في الناصرة وكل مناطق 48 لمقاطعة حفل عمر فاروق في الناصرة كما في البحر الميت

. |ربيع عيد– عمان| بعد عبورك معبر “وادي الأُردن&# […]

مسرح “الميدان” وبالتعاون مع موقع “قديتا” الثقافي يفتتحان برنامج الأمسيات الشهرية “سيرة وانفتحت” ■ سلسلة الندوات تهدف لطرح مواضيع فنية وثقافية ومسرحية وفكرية، في ضمن برنامج “الجمعة في الميدان” ونشاطات المسرح المتواصلة والمكثفة

في أيّ مكان في العالم كنت تجد مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ومندّدة بسلوكيات إسرائيل؛ في شوارع العالم العربي مثلما في القرى الأفريقية البعيدة، في الأرجنتين مثلما في نيبال. حتى في ألاسكا. انتشرت صورة كبيرة لمجموعة من البطاريق تقف صفًا واحدًا وخلفها معلق ملصق مكتوب عليه: “آي هيت إزرائيل”

ما يجري في الحال الفلسطينية هو تجاوز مرحلة الشعب (وهي الأهم) من أجل انتزاع قرار من الأمم المتحدة، لفرضه على الواقع. تلك صيغة لم تنجح تاريخياً، لأنّ الأمم المتحدة لم تستطع فرض أيّ قرار على إسرائيل منذ 1948

دِفاعًا عن: سوريا الدولة والموقف، المقاومَة والحرية، ابن رشد وابن خلدون.. ■ لا تُساهِموا في انتصار أمريكا وإسرائيل والسعودية، الغزالي وابن تَيْمِيّة..

  .. |عرين هواري| خسارة كبرى أن المجتمع العربي وقضاياه […]

.. |جواد بولس| شاركت مساء السبت الفائت في مظاهرة الآلاف […]

نحن في موقع تاريخي وزمني يجب أن يجعلنا أكثر حذرًا ودراية في التعامل مع هذا الجمهور. صحيح أنه جمهور متنوع، لكنهم لا زالوا مثل “روميولوس” و”ريموس” يرضعون الحليب من الصهيونية الذئبة

*بالامكان استغلال هذه اللحظة الثورية لبناء وعي مختلف عند المحتج اليهودي؛ وعي باتجاه تحويل مفهوم العدالة الاجتماعية الى مفهوم يتسع فيه تعريف “المجتمع” ليشمل جميع الفلسطينيين (في الداخل والخارج) الى جانب جميع الاسرائيليين دون أن يهدد ذلك وجود أحد*

الشعب الإسرائيليّ، هو الشعب ذاته الذي دانَ وحاكم أمير مخّول، وما زال يلاحق الناشطين السياسيّين والعاملين في مجال الدفاع عن حقوق الفِلَسطينيين في مجالات شتّى، وهو الشعب ذاته الذي هدم قرية العراقيب عشرات المرّات، وما زال يهدم بيوتنا ويصادر أراضينا؛ وهو الشعب ذاته الذي يحتلّ أراضينا ويصادر ممتلكات شعبنا ويشرّد شيوخنا وأطفالنا

مطالب السكان الاصليين لا تقتصر على تخفيض أجور البيوت. لب مشكلتنا سلب أرضنا، وعلى مشاركة العرب أن تكون بتحدي مشروع اللاسياسة وعرض مشروع سياسي بامتياز

|مرزوق الحلبي|   في إسرائيل، أيضا، لم يتوقع أحد هذا الح […]

|جواد بولس| من حين لآخر أختار أن أحرِّرَ مقالة ترصد بعض […]

اليوم، بعد خمس سنوات على حرب لبنان الثانية، يمكن التقدير بأنّ المؤسسة الاسرائيلية ستجري المزيد من الحسابات قبل أية مغامرة، فالثورة العربيّة تتفاعل!

ها نحن نقيس الزمان والمسافات التي تفصل بين أحلامك بفلسطين، التي نراها لا زالت تحب مقالاتك ورواياتك كما يحبها الأطفال والكبار في كل العالم، وبين الحقيقة التي نعيشها في فلسطين اليوم، فلا نجد الأمور قد سارت على خير..

كما في السابق كذالك اليوم يلجأ المستعمِر (أكان مباشرًا أم مقنعاً) إلى نفس أدواته الشبيهة لـ “ب. هـ. ليفي”، مسوّغا لمشاريعه بشعارات التنوير والحرية والعدالة ■ عن مؤتمر “نجدة سوريا” الذي نظمه برنار هنري لفي مع بعض المعارضة السورية

في 5 حزيران الجاري أصدر 72 كاتبًا ومثقفًا أردنيًا بيانًا أدانوا فيه المجازر التي يرتكبها النظام السوري بحق شعبه، والصمت الذي يعتصم به أعضاء الهيئة الإدارية لرابطة الكتاب الأردنيين عن جرائم نظام الأسد ■ في أعقاب هذا كتب إسلام سمحان مقالا يهاجم البيان ونوال العلي ترد عليه هنا

رئيس الموساد السابق مئير دغان، الذي وصفه أرييل شارون بأنه متخصص بـ “فصل رؤوس العرب عن أجسادهم” يدخل السياسة بتصريحات ضد باراك ونتنياهو. الشخص الذي أحب الإسرائيليون أساطيره الممنوعة من النشر بينما صدّقها العالم العربي يخرج من كواليس القصة إلى الجدل…

الكيان الصهيوني يريد من خصمه أن يستخدم العنف لأنه يعلم أنه متفوق عليه في ذلك. لذا فإنّ المسير في درب المقاومة المدنية غير العنيفة يعني أنّ المجتمع الفلسطيني سيبدأ بأسلوب جديد في الصراع وهذا سيكون سرّ التفوق الفلسطيني في المواجهة القادمة

|تامر النفار| من صغري وأنا بعرف إنو إسرائيل وأمريكا بشت […]

|جواد بولس| “غريب أنا يا صفدُ وأنت غريبة/ تقول ال […]

دعمًا لتطوير نموذجها للحرب الحديثة، راحت تستعين وزارة “الأمن” الاسرائيلية ليس بالتكنولوجيا فحسب، وإنما بالفلسفة أيضاً حيث يتم تطويع نظريات فلاسفة مثل دولوز وجواتاري وفوكو لتصميم القوة، وأهم من ذلك بوحدات علم النفس وتجاربها المختلفة

ما هو شعوركم بأن يكون الشرق الأوسط برمته مرهونًا ليادات دكتاتورية تخدم الولايات المتحدة، وكل ذلك بغية الاهتمام بتوفير المياه الجارية والغاز وسبايا الجنس والعمال الأجانب والحشيش والثقافة السامية والثقافة الهبيطة والغلمان وأسيجة الأمن المحيطة بفيللا الأغنياء الجدد؟

الحكومات الاسرائيلية واضحة جدًا في هذه المسألة. وحتى حين يراوغون، مثلما يجري مقابل ادارة براك اوباما، فإنهم يحافظون على صراحة فاضحة بخصوص القدس. إذًا فرسالة اسرائيل واضحة وهو ما يقتضي الخروج باستنتاجات عربية، وفلسطينية أولا

هذا التمويه الإسرائيلي الصهيوني، بين ما يسمى بـ “اليسار” وبين “اليمين” الصهيونيين، والذي تنقلب فيه الأشياء إلى نقائضها، ينفضح في إجماعه على “يهودية الدولة”. نحاول هنا أن نتجاوز حريق الكرمل باتجاه البحث في “منطق” الحريق على مستوى الدولة، وهو منطق نجح، بإتقان المحترف، في بَسط مفاهيمه داخل اسرائيل

لم تكشف مأساة الكرمل حقيقة تخلّف الجهاز المدني في إسرائيل لصالح ذلك العسكري، فقط، بل كشفت مؤخرات مسؤوليها عارية على الملأ.. راحت بعض الأذرع تبحث عن مخرج ووجدته كالعادة في التحريض على العرب

وهكذا، تطوّرت علاقة حميمة بيني وبين الرقم 5، تتعلق بخلع الحزام وشدّ الحزام والذهاب إلى غرف الاستضافة ذات النجوم الخمس، فطرأ في بالي أنّ تصنيف المشبوهين بالرقم 5 يأتي من فنادق النجوم الخمس، حيث يعتذرون لك بعد أن يدسّ حفيد بن غوريون ذراعه الأمنية في مؤخرتك العربية

لم أشعر بالأسف على دالي. ومجموعته هذه (أتمنى وأتوقّع أن) تدينه أكثر مما تبرئ إسرائيل عند زوّار المتحف الذين يسكنون، أو يزورون، مدينة كفتني زيارة قصيرة لها كي أجد ستيكر علم فلسطين ملصق على إحدى آرمات شارع ريفولي، أو على أحد الأعمدة عند الباستييْ، أو ستيكر أصفر مكتوب عليه “أنا أقاطع إسرائيل.. دولة عنصرية”

إنّ قاتلين قد أنجزوا العملية، لكن جماعات عديدة من فرق التعذيب هي، في غالب الظنّ، التي كانت تفتح الجماجم وتشرح الافخاذ، وتبتر الأذرعة والأيدي والاصابع، وهي التي كانت تجرّ، بواسطة حبال، محتضرين معاقين، رجالاً ونساءً كانوا ما يزالون على قيد الحياة

“على الرغم من معارضة القيادة العربية، هناك 1300 عربي يشاركون منذ 2007 في الخدمة المدنية، الى جانب 1000 شاب عربي على لوائح الانتظار” • ماذا يجري اليوم فيدهاليز وأروقة البحث عن سبل لتمرير مخطط “الخدمة المدنية”؟

إنّ الفصل الأخير من حياة عرفات امتدّ منذ وقع في أكبر أخطائه السياسية مطلع وخلال التسعينيات، وحتى أكبر مآثره البطولية حين قضى صامدًا مطلع سنوات الألفين. نقطتان تصلحان لأن تكونا إحداثيّتين لمعنى المأساة. ولكن، بين هذا وذاك، قضى نحبه مثلما قضى حياته: ثائرًا وبطلا وطنيًا

أجرت صحيفة “كيهان” الإيرانية حوارًا مع المفكر اليساري الأمريكي نوعام تشومسكي، جاء فيه أن أوباما مثل كلينتون تمامًا، وحملاته الإعلامية أصبحت ورقة بيضاء ليس فيها أي التزام عملي. وهو يحلل أسباب قرع طبول الحرب ضد إيران

الآن ينكشف قادة هذا الجيش لمجتمعهم بصورة طبق الأصل عن قادة السياسة. مصالحهم النفعية الفردية وشهوة السيطرة وغرائز القوة تجعلهم يحيكون مؤامرات تحتاج الى خيال جامح جدًا يفوق قدرات السياسيين

… |بلال الصدر | مع استهلالية فيلم  Week End تتحدث […]

كان ألفارو أوريب يقتل القرويين العزل والناشطين النقابيين والسكان الأصليين ثم يلبسهم زي حركة “فارك” المسلحة. وكان عهده مطبوعًا بالرّعب والتصفيات بحقّ صحفيين وقضاة وناشطين مدنيين إضافة الى العدوان على جارته الاكوادور

كتاب صادر حديثاً في إسرائيل يكشف تفاصيل جديدة عن قصف منطقة دير الزور في سوريا بعد الادعاء أنَّ دمشق تبني مفاعلاً نووياً في المنطقة. إيهود أولمرت أبلغ الأميركيين ونال التعاون والموافقة على «تدمير المفاعل». كما يكشف الكتاب عن عملية اغتيال العقيد محمد سليمان