شهادة من مصدر أول: كيف يتعامل الروائي الفلسطيني مع أدبه؟… * “إعتقدتُ أنّ حماية المتن من الانهيار تتطلب استحضار روافع إنسانية عملاقة تشبك المشروع بامتدادات كونية عميقة، وتستدعي الطاقة الجمالية في أقصى كفاءتها نداً للبشع والدنيء.”
شهادة- الخوف: أن يموت المتن!/ أكرم مسلم
شهادة من مصدر أول: كيف يتعامل الروائي الفلسطيني مع أدبه؟… * “إعتقدتُ أنّ حماية المتن من الانهيار تتطلب استحضار روافع إنسانية عملاقة تشبك المشروع بامتدادات كونية عميقة، وتستدعي الطاقة الجمالية في أقصى كفاءتها نداً للبشع والدنيء.”
رواية يعود بطلها إلى بلاده بعد عشرين سنة من المنفى عاش خلالها رحلة تنتفي فيها الفروق، أحياناً، بين الحقيقة والخيال وبين الذاكرة والواقع • مقطع من الرواية يُنشر هنا في قديتا.نت بالتنسيق مع الكاتب
أمجد ناصر يصدر عمله الروائي الأول: “حيث لا تسقط الأمطار”
رواية يعود بطلها إلى بلاده بعد عشرين سنة من المنفى عاش خلالها رحلة تنتفي فيها الفروق، أحياناً، بين الحقيقة والخيال وبين الذاكرة والواقع • مقطع من الرواية يُنشر هنا في قديتا.نت بالتنسيق مع الكاتب
خرج أربعة أو خمسة رجال ملثمين يرتدون الخاكي ويحملون رشاشات وركضوا باتجاهنا. حاولت أن أحميها بيدي اليمنى، لكن أحدهم كان قد وصل إليّ وسدّد ضربة قوية بأخمص رشاشته إلى وجهي وأسقطني أرضاً ثم ركلني في بطني وخصري وظهري عدّة مرات
فصل من رواية ”وحدها شجرة الرمّان“ لسنان أنطون
خرج أربعة أو خمسة رجال ملثمين يرتدون الخاكي ويحملون رشاشات وركضوا باتجاهنا. حاولت أن أحميها بيدي اليمنى، لكن أحدهم كان قد وصل إليّ وسدّد ضربة قوية بأخمص رشاشته إلى وجهي وأسقطني أرضاً ثم ركلني في بطني وخصري وظهري عدّة مرات
الرواية غنية بتفاصيلها وبهاء طاهر كاتب حذق (“خالتي صفية والدير”، “لم أكن أعرف أنّ الطواويس تطير”)، يمارس حرفته الكتابية بنفس طويل واهتمام مرئي ومحسوس بالتفاصيل الصغيرة التي تبني العوالم لدى الشخصيات وتغنيها. إنها فراسة المتأمل والباحث في ذات الوقت
واحة الإسكندر: هنا دُفنت الحقيقة
الرواية غنية بتفاصيلها وبهاء طاهر كاتب حذق (“خالتي صفية والدير”، “لم أكن أعرف أنّ الطواويس تطير”)، يمارس حرفته الكتابية بنفس طويل واهتمام مرئي ومحسوس بالتفاصيل الصغيرة التي تبني العوالم لدى الشخصيات وتغنيها. إنها فراسة المتأمل والباحث في ذات الوقت