على الأرجح أن نساء “أصوات” لسن ببنات ولا هنّ متحررات جنسياً بل منهن البنات ومنهم المتحررات ومنهن “شواذ” ما بين بين يجمعهن حق الحياة والحق المتساوي في الحرية
كله جنسانية واسمه “وقفة بنات”
على الأرجح أن نساء “أصوات” لسن ببنات ولا هنّ متحررات جنسياً بل منهن البنات ومنهم المتحررات ومنهن “شواذ” ما بين بين يجمعهن حق الحياة والحق المتساوي في الحرية
قررت إذا هني ما خافوا من الموت وكانوا يحاربوا عشان الأرض، أنا راح أحارب
صغيرة بس دايما كبيرة
قررت إذا هني ما خافوا من الموت وكانوا يحاربوا عشان الأرض، أنا راح أحارب
قررتُ أن أنزلها عن مسرحها وأعطيها بطاقة موقعة مني بأنني ضحية أخرى، مع تنازل تامّ عن حقوقي العشقية، عَلنا نصبح متسوايتيْن في وقوفنا على الأرض
حالة شاذّة (1)
قررتُ أن أنزلها عن مسرحها وأعطيها بطاقة موقعة مني بأنني ضحية أخرى، مع تنازل تامّ عن حقوقي العشقية، عَلنا نصبح متسوايتيْن في وقوفنا على الأرض
تنطلق المثلية النسائية من تناقض جذري مع المجتمع الذكوري، تناقض مع أهمّ قيمه، وأيقونته المكرّسة
في امتداح المثليات: انطباعات رجل غيْريّ
تنطلق المثلية النسائية من تناقض جذري مع المجتمع الذكوري، تناقض مع أهمّ قيمه، وأيقونته المكرّسة
وأنا أغرق بحذائك
بسنابل شعرك الذهبيّ
أذوب في الفضاء بين صدرك والقميص الأخضر الذي يغطيه.
أجراس بعيدة، أصوات مبهمة
وأنا أغرق بحذائك
بسنابل شعرك الذهبيّ
أذوب في الفضاء بين صدرك والقميص الأخضر الذي يغطيه.
إمتعضتم وقلتم: “إسّا وقتكو؟”، وكأن حراكّنا السياسي والاجتماعي والثقافي وغيره يجري وفقاً لقائمة تبضّع معلقة على ثلاجات الأمّة!
رسالة من امرأة غير مجهولة
إمتعضتم وقلتم: “إسّا وقتكو؟”، وكأن حراكّنا السياسي والاجتماعي والثقافي وغيره يجري وفقاً لقائمة تبضّع معلقة على ثلاجات الأمّة!
في الفجر
ألتقط أنفاسك المستلقية بقربي
أعبّئوها في قارورة بحجم ضئيل
أُحكم إغلاقها
الكتاب يحوي سردًا لأكثر الأوقات والأمور حميمية وتحديًا للكاتبات المثليات
“أصوات” تصدر “وقفة بنات: سرد شخصي”
الكتاب يحوي سردًا لأكثر الأوقات والأمور حميمية وتحديًا للكاتبات المثليات
عندما أبتعد أسمعه يتمتم بشيء ما. لا بدّ أنه يخصّ مستقبلي التعليمي أو موضتي المستجدّة في ضيق بنطالي
من المنشية إلى سوق الدير
عندما أبتعد أسمعه يتمتم بشيء ما. لا بدّ أنه يخصّ مستقبلي التعليمي أو موضتي المستجدّة في ضيق بنطالي
هيك بالزبط كان وضعها بهداك اليوم، لمن اتطلعت بعيوني إللي كانت مليانة دموع وسألتني
دخيلك إحكي…
هيك بالزبط كان وضعها بهداك اليوم، لمن اتطلعت بعيوني إللي كانت مليانة دموع وسألتني