|خدمة إخبارية| 17 تشرين الأول: إبحار السفن الورقية من ش […]
أخبار ثقافية: مونولوغات غزة وكتابان جديدان
|خدمة إخبارية| 17 تشرين الأول: إبحار السفن الورقية من شواطئ غزة حاملة “مونولوجات غزة” من المخطط أن تبحر “مونولوجات غزة“ في العاشرة صباحًا من يوم 17/10/2010، مغادرة شواطئ غزة ومتجهة إلى بلدان العالم في قوارب ورقية. وستبحر هذه القوارب في عرض البحر متجهة إلى موانئ العالم لتفرغ حمولتها على منصات المسارح الدولية. كما ستوصل مشاعر مختلفة لشابات وشبان فلسطينيين من قطاع غزة، مشاعر خاصة وفردية لم يحظَ العالم بسماعها عبر...
عندما أكبر، ويولد لي أبن، سأصدر له أمر إخلاء من القرية خلال أيام العيد. فمشهد جارنا اللحام قبل العيد بيومين، بملابسه الملطخة بدماء الأبقار وذقنه السوداء غير المحلوقة أصعب بكثير من فيلم “أناكوندا”
العيد في قريتنا روعة!/ فراس خطيب
عندما أكبر، ويولد لي أبن، سأصدر له أمر إخلاء من القرية خلال أيام العيد. فمشهد جارنا اللحام قبل العيد بيومين، بملابسه الملطخة بدماء الأبقار وذقنه السوداء غير المحلوقة أصعب بكثير من فيلم “أناكوندا”
الحادي عشر من سبتمبر– صباحٌ جميل
سأشربُ قهوةً عربيةً هذا الصّباح،
وآكل كعكةً بالحلاوةِ،
وسأحتفلُ مع المحتفلينَ في كلّ مكانْ.
سألعبُُ مع كلبي الشرس الذي وضعتُ له في الزاوية
خرقةَ العلم الأمريكيّ
صباحٌ جميل!
الحادي عشر من سبتمبر– صباحٌ جميل
سأشربُ قهوةً عربيةً هذا الصّباح،
وآكل كعكةً بالحلاوةِ،
وسأحتفلُ مع المحتفلينَ في كلّ مكانْ.
سألعبُُ مع كلبي الشرس الذي وضعتُ له في الزاوية
خرقةَ العلم الأمريكيّ
فيلم قصير (باللغة الإنجليزية) للفنانة زينة الخليل، وهو بمثابة رحلة تأخذنا بها في بيروت ولبنان لترينا آثار الحرب الأهلية والعدوان الإسرائيلي التي لا تزال حاضرة في كل مكان. الفيلم مستوحى من كتاب الفنانة “Beirut, I Love You”.
فيديو: الفيلم القصير “أنا أحب بيروت”
فيلم قصير (باللغة الإنجليزية) للفنانة زينة الخليل، وهو بمثابة رحلة تأخذنا بها في بيروت ولبنان لترينا آثار الحرب الأهلية والعدوان الإسرائيلي التي لا تزال حاضرة في كل مكان. الفيلم مستوحى من كتاب الفنانة “Beirut, I Love You”.
المأساة أنك حين تسأل الناقد عن قناعاته بما كتب، يبتسم بخبث، ويعطيك انطباعاً بأنّ ما كتبه لا يتعدى المجاملة، وأنّ الخروق تملأ الثوب… ولما تسأله: ولمَ لمْ تكتب ذلك؟ يجيبك بتلك الكليشيه الممجوجة: إننا لا نتحمل النقد، ولا نقبل إلا المديح
في وصف حالتنا النقدية/ موسى حوامدة
المأساة أنك حين تسأل الناقد عن قناعاته بما كتب، يبتسم بخبث، ويعطيك انطباعاً بأنّ ما كتبه لا يتعدى المجاملة، وأنّ الخروق تملأ الثوب… ولما تسأله: ولمَ لمْ تكتب ذلك؟ يجيبك بتلك الكليشيه الممجوجة: إننا لا نتحمل النقد، ولا نقبل إلا المديح
وأنا أغرق بحذائك
بسنابل شعرك الذهبيّ
أذوب في الفضاء بين صدرك والقميص الأخضر الذي يغطيه.
أجراس بعيدة، أصوات مبهمة
وأنا أغرق بحذائك
بسنابل شعرك الذهبيّ
أذوب في الفضاء بين صدرك والقميص الأخضر الذي يغطيه.
|محمد حِلمي الرِّيشة| …….مَا أَكْثَرَهُمْ ح […]
الغُثائيُّون/ محمد حِلمي الرِّيشة
|محمد حِلمي الرِّيشة| …….مَا أَكْثَرَهُمْ حَوْلَهَا، وَعَلَيْهَا، وَفِيهَا! كَأَنَّهَا؛ …….بَقَرَةٌ سَائِبَةٌ، يَطْعَنُونَ أَثْدَاءَهَا بِمِضَخَّاتِ حَلِيبٍ. أَوْ/ …….نَاقَةٌ أُعْثِرَتْ، فَكَثُرَتْ سَكَاكِينُهُمْ فَوْقَ سَكَاكِينِهِمْ. أَوِ/ …….امْرَأَةٌ مُطَلَّقَةٌ، لَمْ تَزَلْ مَعْسُولَةً، بَعْدُ، بِثِيَابِ النَّوْمِ. أَوْ/ …….أَرْمَلَةٌ خَرَجَتْ، قَبْلَ ثَوَانٍ، مِنْ...
.. |بيدرو ليثكانو| |ترجمة أحمد يماني| (مدريد 1920- جزر […]
قصيدة “الحقيبة”/ بيدرو ليثكانو
.. |بيدرو ليثكانو| |ترجمة أحمد يماني| (مدريد 1920- جزر الكناري 2002) ها هي الحقيبة جاهزة حقيبة كبيرة، من الخشب؛ حملها جدي معه إلى هافانا، وحملها أبي إلى فنزويلا. ها هي جاهزة: أربع صور فوتوغرافية، طاسة بيضاء، طبق، كتاب لـ جالدوس، وقميص جديد تقريبا. ها هي مقفلة ويحيطها خيط من البيتيرا. .. لقد نفعت في كل شيء: كمقعد سفر على سطح سفينة. وكمائدة، وإذا ما أردتم الدقة فكتابوت عليهم دفني داخله. .. لا أعرف أين أمدّ جذوري كنت قد مددتها في القرية....