وقد كان مؤثّرًا، فعلًا، أن يدخل المرء منّا موقع تلك المجلّة الافتراضيّ الفخم في الشّبكة العنكبوتيّة، العالي التّقنيّة والتّصميم، ليرى ابن بلده وتِربه ورفيق بعض دربه يتألّق بين أزيَدَ من مِائة يتألّقون، كلٌّ في فئته وكار حياته، الّذي هو فيه، أبدًا، يَكُرّ ولا يفِرّ؛ فزورًا وبهتانًا قالوا: “الهَرِيبِة ثِلْثِين المَراجِل”.
من المحلّيّة فالمناطقيّة إلى العالميّة، فإلى أين بعد يا ابن البلد؟!../ أسعد موسى عودة
وقد كان مؤثّرًا، فعلًا، أن يدخل المرء منّا موقع تلك المجلّة الافتراضيّ الفخم في الشّبكة العنكبوتيّة، العالي التّقنيّة والتّصميم، ليرى ابن بلده وتِربه ورفيق بعض دربه يتألّق بين أزيَدَ من مِائة يتألّقون، كلٌّ في فئته وكار حياته، الّذي هو فيه، أبدًا، يَكُرّ ولا يفِرّ؛ فزورًا وبهتانًا قالوا: “الهَرِيبِة ثِلْثِين المَراجِل”.
أدري ولا أدري ما الّذي فعله فيَّ وفي أمّهما الغالية توأما روحيْنا، هذان التّوأمان، موسى ومريم؛ فمن أين يأتي كلُّ هذا الحبّ؟ هل هناك حبٌّ بهذا الحجم في هذا الوجود؟ وكيف يجعلك هذا الرّضيع الغضّ أقوى وأصلب؟
أحسنُ من يوسُفَ حُسنًا.. وكمِثلِهَا مريمُ حُسنا../ أسعد موسى عودة
أدري ولا أدري ما الّذي فعله فيَّ وفي أمّهما الغالية توأما روحيْنا، هذان التّوأمان، موسى ومريم؛ فمن أين يأتي كلُّ هذا الحبّ؟ هل هناك حبٌّ بهذا الحجم في هذا الوجود؟ وكيف يجعلك هذا الرّضيع الغضّ أقوى وأصلب؟
مروان مخّول طاقة شعوريّة وشعريّة وشاعريّة وإنسانيّة لا يختلف فيها عدوّان، يسري عليها قانون حفظ الطّاقة، فهي لا تقبل الفناء، وإنّما – في أسوأ أحوالها – تتحوّل من بقاء إلى بقاء.
مروان مخّول بعد مِشوار بيروتَ المَهول/ أسعد موسى عودة
مروان مخّول طاقة شعوريّة وشعريّة وشاعريّة وإنسانيّة لا يختلف فيها عدوّان، يسري عليها قانون حفظ الطّاقة، فهي لا تقبل الفناء، وإنّما – في أسوأ أحوالها – تتحوّل من بقاء إلى بقاء.
على هامش معركة الانتخابات البرلمانيّة البارحة والجارحة (7 والأخيرة)
عصا موسى – عصا أيمن!/ أسعد موسى عودة
على هامش معركة الانتخابات البرلمانيّة البارحة والجارحة (7 والأخيرة)
هكذا – والله – كتبتُ جُلَّ ما يلي منذ أسابيع، ووضعتُ في الدُّرج. ولكنِ الآن، وقد ذاب الثّلج وبانت حقيقة الهرج في المرج، وحيث ما عاد يُدرِكُ شهرزاد الصّباح وما عُدْتُ أُمسِكُ عن الكلام المُباح، إليكم ما حفرَتْه يد الكفاح:
عِشْت يا معلِّم! / أسعد موسى عودة
هكذا – والله – كتبتُ جُلَّ ما يلي منذ أسابيع، ووضعتُ في الدُّرج. ولكنِ الآن، وقد ذاب الثّلج وبانت حقيقة الهرج في المرج، وحيث ما عاد يُدرِكُ شهرزاد الصّباح وما عُدْتُ أُمسِكُ عن الكلام المُباح، إليكم ما حفرَتْه يد الكفاح:
ولماذا واحد مثلي، ساكن كهف الخلود – حضن أمّنا اللّغة، يُشغل نفسه ونفسيّته وعقله ووِجدانه بحدث سياسيّ عابر، بات تَكراره ومِراره، وتيرةً وشخوصًا وصفاتٍ وأقوالًا وأفعالًا أو لا-أفعالًا، ليس ذا شأن كبير، بعبارة ملطَّفة؟
كونوا ومض فرصة | أسعد موسى عودة
ولماذا واحد مثلي، ساكن كهف الخلود – حضن أمّنا اللّغة، يُشغل نفسه ونفسيّته وعقله ووِجدانه بحدث سياسيّ عابر، بات تَكراره ومِراره، وتيرةً وشخوصًا وصفاتٍ وأقوالًا وأفعالًا أو لا-أفعالًا، ليس ذا شأن كبير، بعبارة ملطَّفة؟
|أسعد موسى عَودة| إنّ ما حقّقته الأقلّيّة العربيّة الفِ […]
بالعِلمِ والمالِ يَبني النّاسُ مُلْكَهُمُ/ لم يُبنَ مُلْكٌ على جهلٍ وإقلالِ/ أسعد موسى عودة
|أسعد موسى عَودة| إنّ ما حقّقته الأقلّيّة العربيّة الفِلَسطينيّة الأصيلة الأصلانيّة المتأصّلة في ذرّات تراب هذه الأرض ومائها ونارها وهوائها، من إنجازات أخلاقيّة وعلميّة وماليّة وملكيّة، لا يعدو كونه إنجازات أفراد أو جماعات، مهما عظم شأنهم وطال باعهم وأشير إليهم بالبَنان. وشتّان بين ذلك شتّان.. وبين أن تكون هذه الإنجازات كلّها لحساب مجتمع كامل متكامل متحابّ متجانس واحد، وما أحوجنا إلى ذلك. أصابعُ كفِّ المرءِ في العدِّ خمسةٌ / ولكنّها...
هل أدونيس يبحث عن الجوائز؟ ■ فلسطين مؤنثة واليمن والسودان يُذكران وتؤنثان ■ قولوا “عاطل من العمل” ولا تقولوا “عاطل عن العمل” ■ واتبعوا قصة عمر بن الخطاب كي تعرفوا أن الصلاة في المساجد (وحدها) لا تصنع المسلم والإنسان
على هامش فوز أدونيس بجائزة چُوتِه..!/ أسعد موسى عودة
هل أدونيس يبحث عن الجوائز؟ ■ فلسطين مؤنثة واليمن والسودان يُذكران وتؤنثان ■ قولوا “عاطل من العمل” ولا تقولوا “عاطل عن العمل” ■ واتبعوا قصة عمر بن الخطاب كي تعرفوا أن الصلاة في المساجد (وحدها) لا تصنع المسلم والإنسان