الرئيسة » תגים "إياد برغوثي"

تعتبر وكالة “عمل فنّيّ” أنّ هذه العقود هي تعبير عن الثّقة التي منحها الفنانون للوكالة كجسم ثقافيّ فنّي مجتمعيّ فلسطينيّ يطمح بتنمية الثّقافة العربيّة الفلسطينيّة من خلال تقديم الفنانين الفلسطينيين إلى أهم المسارح والمنصات الثقافيّة والفنّية بالعالم.

مع بداية العام الجّديد، وبالتزامن مع وصول النّسخ الأولى للرواية إلى الداخل الفلسطينيّ، تفتتح رواية “بردقانة” للكاتب الفلسطينيّ إياد برغوثي، أولى أمسيات توقيعها في فلسطين، وتبدؤها من يافا مرورًا بالناصرة ومن ثم حيفا.

بحضور مئات المشاركين، افتتحت أبواب معرض “منام” للفن التشكيلي الفلسطيني، يوم أمس السبت، الأول من تشرين الثاني/ نوفمبر في حيفا، بتنظيم جمعية الثقافة العربية ضمن مشروع “عمل فني”

تناولت “بُردقانة” السؤال الإنساني أولًا، الفلسطيني ثانيًا، الذي لايموت، وإن تم ذلك في سياق “تبسيطي” أخل به وبأثره في السرد، وتكون منظومة وجود “فايز” القيمية لدى المتلقي/القاريء، تلك التي تنمو بالتساؤل والتأمل، وهو سؤال “الوطن” و”العمالة”.

برغوثي: هذا المشروع صُمّم خصيصًا بحسب احتياجات ومتطلّبات العاملين في قطاع الثقافة الفلسطينيّة في مناطق الـ48، آخذًا بعين الاعتبار الخصوصيّة السياسيّة المعقّدة والواقع الذي يحاول الفلسطينيون من خلاله ممارسة وتطوير ونشر الثقافة الفلسطينيّة

ما هي أكثر لحظات حياتك جُبنًا، وما أكثرها شجاعة؟ -”أكون شجاعًا عند وقوع المعركة، في الخضّم، لكني قبلها بلحظات بالكاد أتمالك نفسي.”

لغة الراوي وتصويره للشخصيّات الأساسيّة في الرواية تدلّ على مقدرة أكيدة في التجريب والبحث والخيال، إلى جانب الطرافة في الابتكار الرمزيّ لموضوع الرياضة، وفي وصف الانتهازيّين الذين يزجّون في العمل الثوريّ

خسرنا في فقدانها مديرة جمعية وقيادية حزبية وفلسطينية عاشقة لوطنها، كما خسرنا راعية وأمًا للثقافة الفلسطينية ولجيل كامل من الشبيبة والشباب ■ ملف خاص

اللّقاء الأخير. قبل أسابيع. في المستشفى. قال الطّبيب: “قلبها قويّ. كسرت كلّ القوانين. تتمسّك بالحياة.” قلنا له: “أخبرنا من فضلك أمورًا لا نعلمها.” بكينا لألمكِ وأُعجبنا فيكِ أكثر.

يشارك في الأمسية بنصوصهم كل من الكتاب والشعراء: إياد برغوثي، ورجاء غانم – دنف، وريتا عودة، وسوسن غطّاس، ولنا عدوان، وعلي مواسي. بالإضافة إلى مشاركة الفنان القدير علاء عزام بمعزوفاتٍ موسيقيةٍ.

تتخلل الأمسية ندوة حول أزمة النشر وصناعة الكتاب عند الكتاب الفلسطينيين في الداخل ومن بعدها احتفال خاص بكاتبات وكتاب أصدروا كتبًا جديدة في الآونة الأخيرة، وتوقيع كتب جماعيّ وقراءات

حديث عن ظواهر العبرنة الناعمة والتعبرن الطوعي والسياق السياسي الذي تتشكل فيه هذه الظواهر، لا سيما هيمنة اللغة العبرية كلغة “حاكمة” وإهمال اللغة العربية وعدم التعامل معها رسميًا كلغة رسميّة

من خلال 13 قصة قصيرة، يتناول برغوثي حكاية فلسطين من خلال شخصيات بعضها حقيقي، وبعضها متخيّل. تتحوّل فلسطين من رواية وأسطورة وقصة موروثة، إلى حياة شخصيات/ أبطال، بتفاصيل صغيرة، بعيدة عن الشعارات، والغنائيات.

“مسافر لفين حضرتك؟”، “تل أبيب” أجبته، “ما فيش دلوقتي طيران لتل أبيب، بكرا بنفس الساعة”، “متأكد؟” سألت مصدومًا، “جرالك إيه؟ افحص بطاقة السفر”، أخرجتها ملخومًا، يا ويلي، معه حق.

. |ربيع عيد| اِستضاف نادي جمعية الشباب العرب بلدنا، مسا […]

قراءة في مجموعة “بين البيوت” القصصية لإياد برغوثي

لقاء مع الفنان عامر حليحل قبيل مغادرته اليوم الجمعة إلى لندن للعمل في مسرح شكسبير الملكي

|إياد برغوثي| كنت قد التقيت مع نمر يزبك، عدة مرات من قب […]

هشام البستاني: “بين البيوت” ترسم فلسطين حقيقية وترفض التصورات المسبقة ■ البرغوثي عبّر عن سعادته بأن يكون انطلاق المجموعة في عمّان لأنّ يرى نفسه جزءًا من الحركة الأدبيّة العربيّة ويرى بالتواصل العربيّ الثقافيّ جوهرًا لهويته

|إياد برغوثي| خذله قلبه، بعد عراك طويل، ورحل. احتفل بال […]

لم تنصب سنورية خيم احتجاج في شارع صلاح الدين ولم تقم باقتحام مكاتب شركة “عميدار” مع أولادها تطالب بسكن شعبي، بقيت حزينة قرب الدرج تبعد أولادها عنها.

لقد حرق البوعزيزي معبد الخوف من آلهة الحكم، الذين تدعمهم القوى المنافقة في العالم “الحرّ” وقوى الأمن والأعمال في كل قطر، لقد جسّدت النار الممتدة من الجسد المحروق في تونس بيت شعر خطّه تونسي وأنشدناه في كلّ مظاهرة

يهدف محترف “كيف تكتب رواية –للأدب والمسرح والسينما”، وهو محترف دائم مقرّه بيروت، إلى تشجيع وتنمية المواهب الشابّة، تمهيداً لولادة جيلٍ من المبدعين يِشكّل تيّاراً متكاملاً ويكون حجر الأساس في عملية تجديد دم الثقافة العربية وتحريك مياهها الراكدة

بعد تصديق الحكومة الإسرائيلية على مشروع قانون يُلزم كل من يرغب بالحصول على الجنسية الإسرائيلية تأدية قسم ولاء للدولة اليهودية الديمقراطية، طلبت إدارة تحرير موقع “قديتا” من مبدعات ومبدعين وناشطين اجتماعيين وفنيين من فلسطينيي الداخل بصوغ قسم خاص لكل منهم، يكون إنسانيًا وشخصيًا.

خرج أربعة أو خمسة رجال ملثمين يرتدون الخاكي ويحملون رشاشات وركضوا باتجاهنا. حاولت أن أحميها بيدي اليمنى، لكن أحدهم كان قد وصل إليّ وسدّد ضربة قوية بأخمص رشاشته إلى وجهي وأسقطني أرضاً ثم ركلني في بطني وخصري وظهري عدّة مرات

لم تنكسر الكأس التي وقعت من يدها؛ ارتطمت بباقي الجليّ الغارق في رغوة الصابون، تتأكّد من سلامتها وتتأفّف بصوت عالٍ يضيع في صراخ المذيع التلفزيونيّ المتحمّس، الذي تحتّل جمله المتسائلة فضاءَ الصّوت في البيت، رغم باب غرفة نومهما المغلق.

عكا- “تفانين”- أختتم يوم الخميس 13/8/2009، […]