الرئيسة » תגים "الأخبار اللبنانية"

اختارت «سرية رام الله الأولى» أن يحمل المهرجان هذا العام ثيمة «مع بعض»، لتعزيز مفهوم الشراكة في محاولة «لكسر أي حاجز يقف بين الروح المبدعة والعمل المشترك الذي يبرزها في أبهى صورها.

حين كان يُسأل الشيخ التوني عن جماهيره من الغرب الذين قد لا يفهمون كلمات أناشيده ولا يعتنقون الإسلام، كان يردد دائماً بأن الصوفية شأن عام وروح راقية لا تنتقي القلوب والأرواح، بل تمس الجميع وتخص الجميع وتداعب وجدان الناس من دون تفرقة.

في محاولة لفهم تاريخ مشترك يجمع ضفّتي نهر الأردن، قررت ثلاث فنانات هنّ شروق حرب (رام الله)، تولين توق وسماح حجاوي (عمّان)، المبادرة إلى حوار فنّي _ ثقافي بعنوان «للنهر ضفتان»

انسحاب كل من لينا شماميان، وماليكا، وMC Boikutt، ومروان عبادو من «سلام أورينت» النمساوي موقف مشرّف ورسالة سياسية تسهم في رفع مستوى الحساسية السياسية لدى القائمين على المهرجانات في العالم

المغنية الشابة خفيفة الظل متعددة المواهب، لحنت الأغنية أيضاً، وتعزف بنفسها على آلة لم تعد مستخدمة كثيراً اليوم هي الأكورديون. تقدم لحناً مرحاً وتلعب دور مسافرة تحمل حقيبة ثقيلة، تتقدم نحو السور ثم تجلس فوق حقيبتها حائرة، ثم تحاول تسلق السور.

على مسارح بيروت، بدأت مسيرتها. بعد غياب سنوات، تعود صاحبة الصوت المتقشّف لتقدّم حفلةً اليوم في DRM مع موسيقيّين تتعاون معهم للمرة الأولى. موعدناً إذاً مع استعادات تراثية من الفولكلور العراقي والشاميّ وطبعاً فيروز

منذ النكبة، ما زالت تتجدّد في الداخل الفلسطيني ومخيمات الشتات. في «الأغاني الشعبية الفلسطينية» (المؤسسة العربية للدراسات والنشر)، نرى كيف أدّت هذه الأغنية دوراً كبيراً في تأريخ مسيرة شعب

بدأ وردي حياته معلِّماً للموسيقى في مدارس السودان في الخمسينيات، ثم خاض نضالاً نقابياً دفاعاً عن حقوق المعلمين في بلاده، قبل أن يلتحق بالإذاعة ويعتمد كمطرب وملحّن من الفئة الأولى. يصعب الفصل بين انحيازاته السياسية وخياراته الجمالية. بنى خياراته الجمالية على النص الغنائي الجيد القادر على تقديم «أغنية بديلة» للغناء السوداني الشائع.

الموت المفاجئ للمغنية التي تربّعت على عرش البوب في الثمانينيات، خيّم على الاحتفال الـ 45 من جوائز «غرامي». انطفأت النجمة السمراء تاركةً وراءها مسيرة ملأى بالجوائز… والفضائح

من خلال 13 قصة قصيرة، يتناول برغوثي حكاية فلسطين من خلال شخصيات بعضها حقيقي، وبعضها متخيّل. تتحوّل فلسطين من رواية وأسطورة وقصة موروثة، إلى حياة شخصيات/ أبطال، بتفاصيل صغيرة، بعيدة عن الشعارات، والغنائيات.

حالما بدأ زايد بتقديم أغنيته، توجّه أحد القيّمين على الحفلة إلى المنصة، وهمس في أذنه طالباً منه عدم غنائها. «طلب مني وقف الأغنية بعدما طلب عناصر من الأمن ذلك من أحد القيّمين على الحفل. لم يتجاوب المنظّمون بسرعة مع الطلب الأمني، لكنّهم أبلغوني بذلك حين لاحظوا أنّ هناك إمكان لافتعال مشكلة تكون ذريعة لإيقاف الحفلة برمّتها».

الأولى مصوّرة فرنسيّة، والثاني تشكيلي فلسطيني مولود في فرنسا. يلتقيان في رام الله في مركز خليل السكاكيني الثقافي، في محطَّة جديدة من رحلة حوارهما البصري.

تأتي تظاهرة «مقهى برباس» في فترة تعرف فيها أوساط المهاجرين حالة غليان، بسبب المناخ المتوتّر في فرنسا. فالمعروف أن اليمين المتطرّف العنصري واصل صعوده في الإحصاءات، موسّعاً قاعدته الشعبيّة ومشروعيّته السياسيّة في بلد شرعة حقوق الإنسان.

في الليلة الأولى من ليالي الثورة، غنى جمهور الجنينة على وقع موسيقى السوفت روك، والكلمات الساخرة من رموز النظام القابعة في سجن طرة. فرقة «تاكسي باند»، أعادت صياغة النشيد المصري «بلادي بلادي» على الغيتار.

المبدع السوري جمع على امتداد عقود أربعة بين مناهل متعددة، من الحضارات البعيدة إلى الموسيقى المعاصرة. إنّه صاحب «لازورد» الباحث عن الصفاء والحكمة والجوهر، مسكوناً بروح الشرق، ضرب موعداً لعمر الخيّام والآخرين ليلة الثلاثاء في «دار الأسد للثقافة والفنون»

نشرت صحيفة “الأخبار” في أعدادها الأخيرة وعلى موقعها الشبكي مواد حصرية حصلت عليها الصحيفة من موقع “ويكيليكس” تتعلق بالعالم العربي ولبنان، حيث كشفت المراسلات السرية عن تورط سعودي وعربي ومن تيار 14 آذار في لبنان في محاولات دبلوماسية لإقناع أمريكا والغرب بدعم قوات عربية تحتل بيروت وتقضي على “حزب الله”

تصل عودة إلى القطاع المحاصر في 15 كانون الأول (ديسمبر) 2009. المدينة التي تبدو في نشرات الأخبار كأنّها جهنم، مدينة جميلة في الأصل، يذهب فيها الناس إلى العمل… «يحبون، يحتسون القهوة على شاطئ البحر»، هكذا تتحدث المخرجة، القادمة من بير زيت في الضفة الغربيّة.

رغم أثره الكبير في التيارات الموسيقيّة التي تلته، بقي عالمه مقفلاً بإحكام وبعيداً عن الجماهيريّة. ابن الحقبة الرومنطيقيّة، وازى شوبان في إنجازاته، لكنّه لم يدخل الأسطورة إلّا من باب قصّة الحب العاصفة التي جمعته بكلارا فيك. مارس النقد، وعشق الأدب، وانطبعت حياته بعذابات المرض الذي أفقده الصواب