يسعى المقال ليكون منصّة للنقاش البنّاء ونشر الفكر التنويريّ، وهو يأتي ضمن المجهود المكثف الذي يبذله المخلصون من أبناء هذا الشعب للتحاور مع الحركات الاسلامية نحو تحديثها ودمقرطتها
الحركات الإسلاميّة في الداخل بين داعش والديمقراطية/ ممدوح الكامل
يسعى المقال ليكون منصّة للنقاش البنّاء ونشر الفكر التنويريّ، وهو يأتي ضمن المجهود المكثف الذي يبذله المخلصون من أبناء هذا الشعب للتحاور مع الحركات الاسلامية نحو تحديثها ودمقرطتها
المشكلة الأساسيّة فينا، نحن الأغلبيّة الصامتة خجلًا أو خوفًا أو لا مبالاة. لا يمكن للحركة الإسلاميّة ومحرّضيها أن يستفردوا بنا لو أنّنا نصرخ في وجوههم وبقوّة كلّما صرخوا في وجوهنا. هذه معركة، وكلّ تراجع أو مهادنة يمكن أن يضيّقا علينا المكان والحياة.
نعم للعَلمانيّة، لا للخلافة/ علاء حليحل
المشكلة الأساسيّة فينا، نحن الأغلبيّة الصامتة خجلًا أو خوفًا أو لا مبالاة. لا يمكن للحركة الإسلاميّة ومحرّضيها أن يستفردوا بنا لو أنّنا نصرخ في وجوههم وبقوّة كلّما صرخوا في وجوهنا. هذه معركة، وكلّ تراجع أو مهادنة يمكن أن يضيّقا علينا المكان والحياة.
ولماذا واحد مثلي، ساكن كهف الخلود – حضن أمّنا اللّغة، يُشغل نفسه ونفسيّته وعقله ووِجدانه بحدث سياسيّ عابر، بات تَكراره ومِراره، وتيرةً وشخوصًا وصفاتٍ وأقوالًا وأفعالًا أو لا-أفعالًا، ليس ذا شأن كبير، بعبارة ملطَّفة؟
كونوا ومض فرصة | أسعد موسى عودة
ولماذا واحد مثلي، ساكن كهف الخلود – حضن أمّنا اللّغة، يُشغل نفسه ونفسيّته وعقله ووِجدانه بحدث سياسيّ عابر، بات تَكراره ومِراره، وتيرةً وشخوصًا وصفاتٍ وأقوالًا وأفعالًا أو لا-أفعالًا، ليس ذا شأن كبير، بعبارة ملطَّفة؟
في حسابات العقل البعيدة عن الثرثرة والمواقف الانفعالية والغوغائيّة، كما دلّلت تجربة الانتفاضة الثانية، عادت عملية خطف نفذّها فردان على الشعب الفلسطيني كيدًا مرتدًّا عليه
بين الوئام والانتقام/ وديع عواودة
في حسابات العقل البعيدة عن الثرثرة والمواقف الانفعالية والغوغائيّة، كما دلّلت تجربة الانتفاضة الثانية، عادت عملية خطف نفذّها فردان على الشعب الفلسطيني كيدًا مرتدًّا عليه
خطاب يستقوي بالكُثرة ويتعزّز بـ “مُقدّس” مُفترض الذي أنتج لنا لغما أرضيا سماويا على شكل قضية شهاب الدين في الناصرة وحراكا متخلفا قامعا للمرأة وحقوقها. وهو الذي يُنتج كل يوم مشهدا جديدا من الغطرسة والقمع باسم الدين والتديّن
التدابير في الردّ على التكفير!/ مرزوق الحلبي
خطاب يستقوي بالكُثرة ويتعزّز بـ “مُقدّس” مُفترض الذي أنتج لنا لغما أرضيا سماويا على شكل قضية شهاب الدين في الناصرة وحراكا متخلفا قامعا للمرأة وحقوقها. وهو الذي يُنتج كل يوم مشهدا جديدا من الغطرسة والقمع باسم الدين والتديّن
“الحدود أمامكم” أو “المكان محرّر فلا تدخلوا” أو “المكان محرّم عليكم” أو “هذا المكان لنا نحن اليهود” أو “هذا المكان صار لنا” أو “نتسيرت عليت هي لليهود فقط وكذلك الدولة”
مشهدان من الناصرة/ مرزوق الحلبي
“الحدود أمامكم” أو “المكان محرّر فلا تدخلوا” أو “المكان محرّم عليكم” أو “هذا المكان لنا نحن اليهود” أو “هذا المكان صار لنا” أو “نتسيرت عليت هي لليهود فقط وكذلك الدولة”
آسف ان أخيّب أملك يا جدي أبا أسعد رحمك الله يا رفيق النور ببهجته، يا سبعين عام من النضال والاعتقال والتحقيق، يا قلباً يتسع لفلسطين كلها، يا من دافع عن هدم مسجد حسن بيك بأجساد أولاده، فأنت يا رفيق، بحاجة الى أن تثبت لمعاذ درجة انتمائك للأمة الإسلامية والعربية، ولربما تفهم منه ما تعريفه للـ “المجتمع المسيحي” ومتى أصبحنا بحسب فهمه السوسيولوجي “مجتمعا” منفصلاً؟
خوري يعني مسيحي، خطيب يعني مسلم! / فراس خوري
آسف ان أخيّب أملك يا جدي أبا أسعد رحمك الله يا رفيق النور ببهجته، يا سبعين عام من النضال والاعتقال والتحقيق، يا قلباً يتسع لفلسطين كلها، يا من دافع عن هدم مسجد حسن بيك بأجساد أولاده، فأنت يا رفيق، بحاجة الى أن تثبت لمعاذ درجة انتمائك للأمة الإسلامية والعربية، ولربما تفهم منه ما تعريفه للـ “المجتمع المسيحي” ومتى أصبحنا بحسب فهمه السوسيولوجي “مجتمعا” منفصلاً؟
أخيراً، ما هو موقفهم من حفلات السُكر والعربده والتعرّي! شو رأيك أقولك.. شو موقفك من حفلات التخلف والفصل بين الجنسين وكأنهم بدهم يهجموا على بعض قدام العالم، وضرب الزوجه عشان تربيها، والزنا الشرعي مع أربع نساء! كُل إشي بتقدر تسميه مسميات صادمه إذا بدك!! فيا ريت نحافظ على المستوى أعلى من هيك.
خليك “إقرأ”.. تكتبش.. / علاء أبو دياب
أخيراً، ما هو موقفهم من حفلات السُكر والعربده والتعرّي! شو رأيك أقولك.. شو موقفك من حفلات التخلف والفصل بين الجنسين وكأنهم بدهم يهجموا على بعض قدام العالم، وضرب الزوجه عشان تربيها، والزنا الشرعي مع أربع نساء! كُل إشي بتقدر تسميه مسميات صادمه إذا بدك!! فيا ريت نحافظ على المستوى أعلى من هيك.
|جواد بولس| في أكثر من مقال كتبتُه، أشرتُ مُلَمِّحًا إل […]
الرؤيا أم الرؤية؟
|جواد بولس| في أكثر من مقال كتبتُه، أشرتُ مُلَمِّحًا إلى انعدام الأفق الحقيقي لتحقيق ما تؤمن به حركتان سياسيتان لهما حضورهما ووزنهما على ساحة النشاط السياسي والثقافي والاجتماعي بين الجماهير العربية في إسرائيل، وهما الحركة الإسلامية الشمالية ويتلوها حزب “التجمع”. يحق لي، ولكثيرين يؤمنون مثلي، أن ندَّعي أن ما جرى في تونس ومصر، ويجري في أوطان عرب أخرى، يستهدف بناء الدولة العلمانية الحديثة، وهي تلك التي تضمن لجميع مواطنيها...