شخوص لوحاته غالبا بلا ملامح فهو يغيب ملامح الإنسان الكلاسيكية لصالح قراءات وإنثيلات فكرية جمالية ذات بعد حركي تعتمد أسلوب تداعي الأفكار وإعادة صياغة الواقع باستخدام ذكرياته الشخصية ومشاهداته ونظرته الفلسفية للفن والمكان والإنسان.

حنوش حنوش يغزل «خيوط النور» في لندن
يناير26

حنوش حنوش يغزل «خيوط النور» في لندن

شخوص لوحاته غالبا بلا ملامح فهو يغيب ملامح الإنسان الكلاسيكية لصالح قراءات وإنثيلات فكرية جمالية ذات بعد حركي تعتمد أسلوب تداعي الأفكار وإعادة صياغة الواقع باستخدام ذكرياته الشخصية ومشاهداته ونظرته الفلسفية للفن والمكان والإنسان.

المزيد...

الخيار بين السّيء والسّيء يُعيدني إلى الخيار الثالث الأفضل دومًا: حياة الناس وحقّ الأب بأن لا يدفن ابنته الطفلة بيديه الاثنتين. هذه هي بوصلتي الوحيدة

5 ملاحظات على سوريا/ علاء حليحل
فبراير15

5 ملاحظات على سوريا/ علاء حليحل

الخيار بين السّيء والسّيء يُعيدني إلى الخيار الثالث الأفضل دومًا: حياة الناس وحقّ الأب بأن لا يدفن ابنته الطفلة بيديه الاثنتين. هذه هي بوصلتي الوحيدة

المزيد...

إسرائيل تدرك أنّ المارد العربي لن يعود إلى قمقمه وأنّ مدّ الحرية الجارف وتحطيم حواجز الخوف هما تسونامي حقيقي والرقم الوحيد الجديد في المنطقة والعامل الوحيد الذي سيكون بوسعه قلب الموازين القائمة

جيل لا يخشى في قولة الحق لومة لائم أو لئيم/ باسل غطاس
فبراير08

جيل لا يخشى في قولة الحق لومة لائم أو لئيم/ باسل غطاس

إسرائيل تدرك أنّ المارد العربي لن يعود إلى قمقمه وأنّ مدّ الحرية الجارف وتحطيم حواجز الخوف هما تسونامي حقيقي والرقم الوحيد الجديد في المنطقة والعامل الوحيد الذي سيكون بوسعه قلب الموازين القائمة

المزيد...

فضح الإعلام بيرتس وتحول الى سيرة المعلقين حين كان يراقب مشهدًا بينما كانت واجهة منظاره مسدودة، علماً بأنّ هذا خطأ مألوف: أريئيل شارون أيضاً صُوّر يوماً وهو ينظر من منظار واجهته مغلقة. لكن بيرتس ليس شارون

الذكرى الخامسة لحرب تموز: “قياديو” العدوان أول ضحاياه/ فراس خطيب
يوليو13

الذكرى الخامسة لحرب تموز: “قياديو” العدوان أول ضحاياه/ فراس خطيب

فضح الإعلام بيرتس وتحول الى سيرة المعلقين حين كان يراقب مشهدًا بينما كانت واجهة منظاره مسدودة، علماً بأنّ هذا خطأ مألوف: أريئيل شارون أيضاً صُوّر يوماً وهو ينظر من منظار واجهته مغلقة. لكن بيرتس ليس شارون

المزيد...

تسعة أشهر على توليه مقاليد السلطة في أكبر بلد في العالم كانت كافية لنيل باراك أوباما جائزة نوبل للسلام، لكن «على ماذا؟»؛ فالرئيس اليافع لم يحقّق بعد أي إنجاز يذكر سوى وعود التغيير الكثيرة التي أخذت بها لجنة نوبل باعتبارها «رؤية» للعالم ومنحته الجائزة في محاولة لتكبيل يديه كي لا يحيد عنها من بداية ولايته.

“نوبل للسلام” لأوباما: بعدو لا فتّ ولا غمّس!
أكتوبر10

“نوبل للسلام” لأوباما: بعدو لا فتّ ولا غمّس!

تسعة أشهر على توليه مقاليد السلطة في أكبر بلد في العالم كانت كافية لنيل باراك أوباما جائزة نوبل للسلام، لكن «على ماذا؟»؛ فالرئيس اليافع لم يحقّق بعد أي إنجاز يذكر سوى وعود التغيير الكثيرة التي أخذت بها لجنة نوبل باعتبارها «رؤية» للعالم ومنحته الجائزة في محاولة لتكبيل يديه كي لا يحيد عنها من بداية ولايته.

المزيد...