إن لم تكن عبدا كنتَ سيدًا. أو إذا لم تكن في صفّ المقهورين فأنت في صفّ القاهرين بالضرورة. هذه بُنية ذهنية قهرية بامتياز لأنها تستبطن العجز وعدم القدرة على شيء، وهو ما يقوله القاهرون عن المقهورين (نبوءة تحقق ذاتها) ولأنها تتحول في العلاقات الداخلية إلى بُنية قمع وإقصاء ومحاكم تفتيش
بين البرّ والبحرِ هوية مشروخة!/ مرزوق الحلبي
إن لم تكن عبدا كنتَ سيدًا. أو إذا لم تكن في صفّ المقهورين فأنت في صفّ القاهرين بالضرورة. هذه بُنية ذهنية قهرية بامتياز لأنها تستبطن العجز وعدم القدرة على شيء، وهو ما يقوله القاهرون عن المقهورين (نبوءة تحقق ذاتها) ولأنها تتحول في العلاقات الداخلية إلى بُنية قمع وإقصاء ومحاكم تفتيش
يحقّ لحَمّود كمُبدعة في السينما أن تختار “روايتها” و”أبطالها” لإيصال رسالتها أو فكرتها. وأستهجن وأستسخف تلك التساؤلات غير البريئة عن إصرار المُخرجة على اختيار هؤلاء الأبطال والبطلات تحديدًا! ببساطة: هذا حقها الفني وهذا حق كل مُبدع في كل مجال أن يختار أبطاله وتقنياته وطُرُق تعبيره عن “روايته”
عن فيلم “بر بحر” وقانون النفي!/ مرزوق الحلبي
يحقّ لحَمّود كمُبدعة في السينما أن تختار “روايتها” و”أبطالها” لإيصال رسالتها أو فكرتها. وأستهجن وأستسخف تلك التساؤلات غير البريئة عن إصرار المُخرجة على اختيار هؤلاء الأبطال والبطلات تحديدًا! ببساطة: هذا حقها الفني وهذا حق كل مُبدع في كل مجال أن يختار أبطاله وتقنياته وطُرُق تعبيره عن “روايته”
يرتقي فيلم “بر بحر” بالسّينما الفِلَسطينيّة فيشلح التابوات والمحرّمات المجتمعيّة جانبًا، ليلفظ واقعًا حياتيًّا جديدًا، ويسلّط الأضواء على جيل جديد من الفِلَسطينيّات والفِلَسطينيّين، تجهله غالبيّة أفراد مجتمعنا
“بر بحر”: متميّز ومتمايز/ مطانس فرح
يرتقي فيلم “بر بحر” بالسّينما الفِلَسطينيّة فيشلح التابوات والمحرّمات المجتمعيّة جانبًا، ليلفظ واقعًا حياتيًّا جديدًا، ويسلّط الأضواء على جيل جديد من الفِلَسطينيّات والفِلَسطينيّين، تجهله غالبيّة أفراد مجتمعنا
مضامين جديدة من: الاستجواب
-
الاستجواب: رشا عبّاس سبتمبر 2, 2016 -
-
مضامين جديدة من: كويريات
-
ملتقى هوامش في حيفا: “أزمة خطاب أم ثقافة إقصاء؟” أكتوبر 31, 2015 -
-
-
سامي مطر
