وليسَ أَمامي إِلا أَنْ أَراهُم في الزّنزانة رقم ثمانية/ وهُم يوقِظونَ الصَّبَاح/ ويَسقونَ السماءَ ماءً من حَنَفيَّةِ السّجن./ أَن أَرى صَخرةَ الانتِصَار التي حَمَلوها على ظهورهم/ عامًا بَعدَ عام/ وهُم يستمعونَ إلى أَخبارِ الهَزائِم.
أربعُ قصائد/ مصطفى مصطفى
وليسَ أَمامي إِلا أَنْ أَراهُم في الزّنزانة رقم ثمانية/ وهُم يوقِظونَ الصَّبَاح/ ويَسقونَ السماءَ ماءً من حَنَفيَّةِ السّجن./ أَن أَرى صَخرةَ الانتِصَار التي حَمَلوها على ظهورهم/ عامًا بَعدَ عام/ وهُم يستمعونَ إلى أَخبارِ الهَزائِم.
تنجح رواية “وحدها شجرة الرمان” لسنان أنطون ببناء حالة عميقة من الضياع السياسيّ والمجتمعيّ، وهي تبني ببطء ومثابرة وهدوء الحالة الطائفيّة التي تفشّت في العراق بين السنة والشيعة… إنه سيناريو رعب لا حدود له!
وحدها مأساة العراق/ علاء حليحل
تنجح رواية “وحدها شجرة الرمان” لسنان أنطون ببناء حالة عميقة من الضياع السياسيّ والمجتمعيّ، وهي تبني ببطء ومثابرة وهدوء الحالة الطائفيّة التي تفشّت في العراق بين السنة والشيعة… إنه سيناريو رعب لا حدود له!
لي العوالم السّفليّة ومدائح الشيطان ولكم حلّ معادلة الانتقالات الإلكترونيّة المرفقة مع هذه الفقرات
Transitions électroniques/ أيّوب المزين
لي العوالم السّفليّة ومدائح الشيطان ولكم حلّ معادلة الانتقالات الإلكترونيّة المرفقة مع هذه الفقرات
. |أَلْمُوجْ بِيهَارْ| |عن العبريّة: ألطَّيِّب غنايم| ب […]
كَيْفَ جَلَسَتْ بَغْدَادُ/أَلمُوج بِيهَار
. |أَلْمُوجْ بِيهَارْ| |عن العبريّة: ألطَّيِّب غنايم| بغدادُ، بَهْجَةُ الكون، أَجْمَلُ مُدُنِ العالم، تُبَطِّئُ من إيقاعِ وتيرة الماء في ثالثِ أنهار جَنَّةِ عَدَن. فتياتٌ وفتيةٌ يعبرون جُسُورًا، تَتَوَقَّعُ تَفْجِيرًا، ويتلفعّون بِخِمَارٍ سَدِيمِيٍّ مِنْ غُبَارِ الصَّحْرَاء، خَوْفًا من النّار المغوليّة والصّواريخَ الجَوَّالَةِ الذَّكِيَّةِ المُبَرْمَجَةِ بالإِنْجلِيزِيَّةِ (والمستَتِرَةِ تحتَ أَسْمَاءٍ عَتِيقَةٍ سَلِيلَةَ عَوَالِمَ...
“شعرت وللمرة الأولى في حياتي، بأني فقدت لا صيف النهر وحده، إنما فقدت ذاكرتي أيضاً، لقد فقدت صيف النهر إلى الأبد وفي أول خطوة للمنفى، وإن النهر لن يعوض النهر، وأنه ضاع مثلما ضاعت طفولتي التي أمضيتها كلها تقريبا على شميم المنازل والكبائن التي يتم تشييدها على الشواطئ”
دجلة: قومية النهر، والمكان أمة منتحرة
“شعرت وللمرة الأولى في حياتي، بأني فقدت لا صيف النهر وحده، إنما فقدت ذاكرتي أيضاً، لقد فقدت صيف النهر إلى الأبد وفي أول خطوة للمنفى، وإن النهر لن يعوض النهر، وأنه ضاع مثلما ضاعت طفولتي التي أمضيتها كلها تقريبا على شميم المنازل والكبائن التي يتم تشييدها على الشواطئ”