لا يصحّ التعامل مع يوم الأرض كيوم لذكرى الحزن على الشهداء فقط، بل يجب البناء على الزخم الذي تولد ذلك اليوم، والأهمّ هو الإعلان السياسي الذي كتب بدماء شهداء يوم الأرض الستة: هذه الأرض ليست بورًا، وليست بلا سكان

في ذكرى يوم الأرض: الايدلوجيا وراء الممارسات/ أحمد.م.جابر
مارس31

في ذكرى يوم الأرض: الايدلوجيا وراء الممارسات/ أحمد.م.جابر

لا يصحّ التعامل مع يوم الأرض كيوم لذكرى الحزن على الشهداء فقط، بل يجب البناء على الزخم الذي تولد ذلك اليوم، والأهمّ هو الإعلان السياسي الذي كتب بدماء شهداء يوم الأرض الستة: هذه الأرض ليست بورًا، وليست بلا سكان

المزيد...

راهنت القيادة الصهيونية على فكرة أن “الآباء يموتون والأبناء ينسون” وأن ذاكرة الناس قصيرة، أو يمكن أن يجعلوها قصيرة رغما عنهم، لأنّ متطلبات الحياة اليومية تشغلهم عن ماضيهم وتاريخهم أو خلق واقع يضطرهم إلى هذا الانشغال

النكبة في قلب تل أبيب: إنسانيتك هي أن تعترف أولا بلا إنسانيتك/ سلمان ناطور
يونيو25

النكبة في قلب تل أبيب: إنسانيتك هي أن تعترف أولا بلا إنسانيتك/ سلمان ناطور

راهنت القيادة الصهيونية على فكرة أن “الآباء يموتون والأبناء ينسون” وأن ذاكرة الناس قصيرة، أو يمكن أن يجعلوها قصيرة رغما عنهم، لأنّ متطلبات الحياة اليومية تشغلهم عن ماضيهم وتاريخهم أو خلق واقع يضطرهم إلى هذا الانشغال

المزيد...

عن سياسي إسرائيلي تقلقه عبارة “الرحلة القادمة إلى تل أبيب تنطلق الآن”..*

تعليق| هَطرٌ في بلادي/ هشام نفاع
ديسمبر07

تعليق| هَطرٌ في بلادي/ هشام نفاع

عن سياسي إسرائيلي تقلقه عبارة “الرحلة القادمة إلى تل أبيب تنطلق الآن”..*

المزيد...

. |راجي بطحيش| إن أشد ما يغيظني في الطروحات الثقافية ال […]

Visit Palestine!/ راجي بطحيش
نوفمبر02

Visit Palestine!/ راجي بطحيش

. |راجي بطحيش| إن أشد ما يغيظني في الطروحات الثقافية الجاهزة والقادمة من الخارج عادة باجتهادات غاية في السذاجة. وبصفتي أملك شرف “التمعمل” في الوحل الثقافي و”الحضاري” الإسرائيلي كوني مبدعا من الـ 48، أقول إنّ إسرائيل بشكلها الحالي كمؤسسة عسكرية وأمنية وكغيتو كبير لليهود في الشرق الأوسط هي غير معنية، كما أنها لا تحبذ بأي شكل من الأشكال ولا تسعى على الصعيد الثقافي الرسمي وغير الرسمي (إذا استثنينا اليسار...

المزيد...

.. |مطانس فرح|   لم أتوقّع ما كان ينتظرني قبل أزيَد من […]

في طريقي إلى البرتغال/ مطانس فرح
سبتمبر14

في طريقي إلى البرتغال/ مطانس فرح

.. |مطانس فرح|   لم أتوقّع ما كان ينتظرني قبل أزيَد من ثلاثة عشر يومًا خلت، وأنا في طريقي إلى البرتغال، عبر مطار اللُّدّ (“بن غوريون”) Tel-Aviv  (تلّ- أبيب) – ذلك المطار حامل الأسماء الثلاثة بثلاث لغات مختلفة! – فقد ظننت أنّني سأجده خاليًا من المسافرين و/أو المغادرين؛ ولربّما ظننت ذلك لسبب سفري الفجائيّ في الدقيقة التسعين. لكنّني – وبخلاف ما توقّعته تمامًا، ولدى دخولي المطار منتصف الليل – وجدته...

المزيد...