لم أكن يوماً خجلاً بانتمائي كمثل يومي هذا! حين اكتشفت أنّ من قضى كل حياته ضحية يمكن ان يكون بهذه السرعة مجرماً فاشياً، ولا أفهم لماذا نجلس نحن الأغلبية في بيوتنا نرى الموت والقتل والتدمير لمن يشبهوننا وهم منا ونحن منهم، ونطأطئ الرأس حزناً، بينما ينتصب العهر رافعاً رأسه في حيفا، لنوصم كلنا بأننا رداحون؟
ما أهون الرّدح والسّحج في وجه موتٍ ليس موتك/ تامر مصالحة
لم أكن يوماً خجلاً بانتمائي كمثل يومي هذا! حين اكتشفت أنّ من قضى كل حياته ضحية يمكن ان يكون بهذه السرعة مجرماً فاشياً، ولا أفهم لماذا نجلس نحن الأغلبية في بيوتنا نرى الموت والقتل والتدمير لمن يشبهوننا وهم منا ونحن منهم، ونطأطئ الرأس حزناً، بينما ينتصب العهر رافعاً رأسه في حيفا، لنوصم كلنا بأننا رداحون؟
لا يهم من هي الجهة المسؤولة! فالمؤامرة هي المؤامرة! يجب أن نخافها وأن نصم آذاننا عنها لأنّ المؤامرة أشد قتلاً وبلاء، حتى لو أظهر الواقع عكس هذا بجلاء!
هي المؤامرة إذاً/ تامر مصالحة
لا يهم من هي الجهة المسؤولة! فالمؤامرة هي المؤامرة! يجب أن نخافها وأن نصم آذاننا عنها لأنّ المؤامرة أشد قتلاً وبلاء، حتى لو أظهر الواقع عكس هذا بجلاء!