يحدّد إدوارد سعيد وظيفتين لمثقف مأمول: نقد الواقع من وجهة نظر السعي لتغييره، واقتراح البدائل والوسائط السياسية التي “تؤمن” للمجتمع تحرره وخلاصه وغده الأفضل. والسؤال هو: هل وقع المثقف الفلسطيني في حبائل الانقسام؟ وإلى أيّ مدى استجاب مثقفنا لهاتين الوظيفتين في زمن الانقسام؟
الثقافة الفلسطينية والخروج من زمن الانقسام/ أحمد. م. جابر
يحدّد إدوارد سعيد وظيفتين لمثقف مأمول: نقد الواقع من وجهة نظر السعي لتغييره، واقتراح البدائل والوسائط السياسية التي “تؤمن” للمجتمع تحرره وخلاصه وغده الأفضل. والسؤال هو: هل وقع المثقف الفلسطيني في حبائل الانقسام؟ وإلى أيّ مدى استجاب مثقفنا لهاتين الوظيفتين في زمن الانقسام؟