“أُبَلبِع” وجهي في المكياج، ألطخه تلطيخا، أدنسه تدنيسا وأشن هجوما على قدمَيّ، أزجهما زجا في كندرة ذات كعب صاروخي، وأحاول الوقوف مثل الغزال “بامبي” وعندما نجحت ناديت أمي ساخرة: “حلو؟”
أمّي وما بعد الحداثة…/ تمارا ناصر
“أُبَلبِع” وجهي في المكياج، ألطخه تلطيخا، أدنسه تدنيسا وأشن هجوما على قدمَيّ، أزجهما زجا في كندرة ذات كعب صاروخي، وأحاول الوقوف مثل الغزال “بامبي” وعندما نجحت ناديت أمي ساخرة: “حلو؟”
وإيمانًا منّا بالشعار: “الثورة كالسمكة، لا تعيش إلا في بحر الجماهير.” حسمنا أمرنا بهذا الشأن، وقررنا أن نضع مطلب البحر في صلب نضالنا العادل، وعلى رأس سلم أولوياتنا.
الحركة الشعبية لمقاومة الشتاء: بيان رقم واحد
وإيمانًا منّا بالشعار: “الثورة كالسمكة، لا تعيش إلا في بحر الجماهير.” حسمنا أمرنا بهذا الشأن، وقررنا أن نضع مطلب البحر في صلب نضالنا العادل، وعلى رأس سلم أولوياتنا.