الرئيسة » תגים "دين"

يكشف السجال عن الاعتقاد لدى بعض “المتساجلين” بأنّ المتديّن أفضل من سواه، وأنّ على غير الصائم مثلًا أن يُراعي صوم الصائم باعتباره يقوم بعمل جلل أو أنه أفضل من غير الصائم، إلى جانب اعتبار ضرورة امتناع غير الصائم عن الأكل والشرب جهارًا واجبًا أخلاقيًّا أدبيًّا، إن لم يكن جريمة جنائيّة

يسعى المقال ليكون منصّة للنقاش البنّاء ونشر الفكر التنويريّ، وهو يأتي ضمن المجهود المكثف الذي يبذله المخلصون من أبناء هذا الشعب للتحاور مع الحركات الاسلامية نحو تحديثها ودمقرطتها

تراثنا لا يحتمل الإبداع أو الانطلاق من الصفر. أنت ككاتب مطالب دوماً بأن تنطلق من أرضية تراثية متفق عليها كي يشعر الناس بالرضى. حضارتنا لا تقبل الإبداع… وهذا كله نتيجة الخوف من البدء

حرق وإتلاف الكتب تفردت به الحضارة العربية الإسلامية، وهو إتلاف إما أن يكون قصدياً متعمداً، أو إتلاف شخصي للكتب، لأسباب علمية، أو اعتقادية، أو نفسية، وهو كثير في تراثنا العربي الإسلامي، بخلاف الإتلاف غير المقصود في الحروب، أو الحرائق، أو الكوارث الطبيعيّة

يصف الشعوب العربية بأنها تعيش على ثقافة القرون الوسطى وعلى ما يقوله السلف.. ويؤكد استحالة قيام ديمقراطية عربية في الظروف الحالية

أهديه إلى علي مواسي وعزمي حكيم وكل مَن يتعرّض للقهر جراء معتقد أو فكر

هل يكون موال “يوسف وزُليخا” و”سيدنا موسى والخضر” جزءًا من السيرة الشعبية المفترضة أم هما مجرد إرتجال شعبي من شيخ المداحين أحمد برين؟ وأسئلة أخرى كثيرة لا تنتهي ولا ينتهي السُكر والطرب…

قراءة في تقرير القناة الإسرائيلية الأولى المصور ■ أصبح واضحًا اليوم أنّ عملية المواجهة للمخطط ما زالت المواجهة خجولة جدًا، وهذا يدفعنا نحو حراك سريع وشامل على كلّ المستويات

مداخلة لعرين هواري حول “النسوية الإسلامية- قضية جدلية” ولعلي مواسي بعنوان “قضية الحجاب في الدين الاسلامي”

لن تنتهي ظاهرة خلق الديانات إلا بعودة الإنسان إلى مرتبة القرد. ستختفي الأديان بعد آلاف السنين، وربما يكتشف الإنسان بطوره الحالي حياة أخرى على كواكب أخرى تنفي وجوده كليا

هذا التحقيق «قد يشكل خطراً ومساساً بالحق في حرية الفكر والرأي التي كفلها الدستور المصري، ومع حق كل إنسان في التعبير عن رأيه بالقول أو الكتابة أو التصوير أو غير ذلك من وسائل النشر والتعبير»

إن ما يفصلنا عن العالم المتحضر ليس مئات السنين، بل قرار واحد: أن لا يُحاكم إنسان بسبب رأيه أو عقيدته مهما كان، هل ستذكرني -كالعادة- بقانون إنكار الهولوكست في فرنسا، ومن قال لك إنني معجب بذلك القانون؟ ومع ذلك أذكرك بالقاعدة الشهيرة: النادر لا حكم له

لا أنكر أنّ خلافا فقهيا هائلا قد تعمّق مع مرور الوقت بين علماء الطرفين، لكن المصلحة دون غيرها كانت المحرك لهذا الخلاف؛ فمن المعيب بعد أكثر من أربعة عشر قرنا ألا نعي بأنّ مصلحة أولي الأمر غُلِّبت على مصلحة الأمة إلا من رحم ربي

“من يستحق تنفس هواء البحر بكلّ رئتـيه؟ هذا سؤال له علاقة بصميم التعصّب الدّينيّ، خصوصًا في سياق المرأة وحريتها على فكرها وجسدها” ● “الأدب في حاجة إلى عناصر جذب وطرق جديدة” ● لقاء مع صحيفة “السفير” اللبنانية حول المجموعة القصصية الجديدة “كارلا بروني عشيقتي السرية”

ليس المجتمع السليم هو الذي يمارس فيه الفرد حرياته بصورة مطلقة دون اعتبار لأي شيء، فهذه اقرب للغوغائية منها الى البشرية… مجتمعنا الفلسطيني بحاجة لأن يظل نسيجه متينا متماسكا، ليظل مضرب المثل في الوحدة الوطنية والسمو فوق الطوائف والملل

تأَمُّلات إِغترابية.. خارج مَنفى المعنى

لماذا لا يلغي ما فعلتُ كأنه لم يكن هناك “undo”؟

. |عمر قدور| «عاش الرئيس المفدّى. بالرّوح بالدّمّ نفديك […]

توصف الرغبة بأنها مسافة بين الحاجة والإشباع. فإذا كانت الحاجة هي أصل الرغبة فإنّ الإشباع هو هدفها وغايتها. والدين باعتباره جزءًا هامًا من الثقافة عمل على تهذيب اندفاعات اللذة والحدّ من جموحها. فضبط حدودا وقواعد تسيّر النشاط الجنسي وتضفي عليه قدرا من الروحنة والقداسة

يشرح الفيديو بطريقة مبسطة وباللهجة المصرية الفرق بين اليمين واليسار وعلاقة كل توجه بالسياسة، الدولة، الدين والإقتصاد.

تنتشر الفتاوى الراكعة للحكام بين “علمائنا” اليوم بعضها بداعي الخوف وغالبيتها بدواعي المصلحة الشخصية (المادية) والفئوية والحزبية ■ الحد من سلطة ما يسمى برجال الدين وتنحيتهم عن الساحة السياسية مطلب ملحّ الآن بالذات خصوصا في ظل الثورات العربية الفتية

“Wall Street” كنائس القيامة موجود أعلى التلّ حيث الجلجلة، حيث صُلب المسيح. هناك، يصلب المسيح كل يوم من جديد لما يشاهده يحدث تحت قدميه من تجارة.