كان عالمنا الجليل الجميل مثالًا لورع الأتقياء وتواضع العلماء، وأبًا حانيًا بأياديه البيضاء لألوف الطّلّاب النّجباء، وقد كرّس حياته لخدمة العربيّة العصماء

وللعربيّة في الزّمن الأخير باب وكُتّاب ومِحراب، ومن عيون شيوخه رمضان عبد التّوّاب/ أسعد موسى عودة
أكتوبر26

وللعربيّة في الزّمن الأخير باب وكُتّاب ومِحراب، ومن عيون شيوخه رمضان عبد التّوّاب/ أسعد موسى عودة

كان عالمنا الجليل الجميل مثالًا لورع الأتقياء وتواضع العلماء، وأبًا حانيًا بأياديه البيضاء لألوف الطّلّاب النّجباء، وقد كرّس حياته لخدمة العربيّة العصماء

المزيد...