4) من/ ماذا يضحكك؟
المقدرة الخارقة عند البشر في جعل الأسطورة تاريخًا، وفي جعل الخوف إيمانًا..
الاستجواب: أسماء عزايزة
4) من/ ماذا يضحكك؟
المقدرة الخارقة عند البشر في جعل الأسطورة تاريخًا، وفي جعل الخوف إيمانًا..
يأتي عرض “كما ولدتني اللدّيّة” ليقتطع جزءًا من هذه الرحلة، مشكّلا، بمساعدة المساحات التعبيرية الأخرى، كالموسيقى والغناء والفيديو آرت والسينوغرافيا، فضاء تلقٍ وفهم إضافيّين للديوان الشعريّ.
العرض الشعري: “كما ولدتني اللدّيّة” يجوب حيفا والجولان ورام الله والناصرة
يأتي عرض “كما ولدتني اللدّيّة” ليقتطع جزءًا من هذه الرحلة، مشكّلا، بمساعدة المساحات التعبيرية الأخرى، كالموسيقى والغناء والفيديو آرت والسينوغرافيا، فضاء تلقٍ وفهم إضافيّين للديوان الشعريّ.
يذكر أن الديوان سيوقّع في عرض شعري يحمل اسمه، وضمن جولة ستجوب حيفا والناصرة والجولان المحتل ورام الله، ابتداءً من 21.11.2015. حيث سيقدّم العرض، الذي تشارك فيه مجموعة من الفنانين والفنانات، النص الشعري بمشاركة الموسيقى والغناء والفيديو آرت. وسيعلن عن تفاصيله قريبًا.
عن دار الأهلية: صدور ديوان “كما ولدتني اللدّيّة” لأسماء عزايزة
يذكر أن الديوان سيوقّع في عرض شعري يحمل اسمه، وضمن جولة ستجوب حيفا والناصرة والجولان المحتل ورام الله، ابتداءً من 21.11.2015. حيث سيقدّم العرض، الذي تشارك فيه مجموعة من الفنانين والفنانات، النص الشعري بمشاركة الموسيقى والغناء والفيديو آرت. وسيعلن عن تفاصيله قريبًا.
طقطق لي بأصابعك
أنا ضائعة
وأريد أن أعود إلى البيت
طلبتُ الموت لكن ليس على يدك/ عبير أبو دية
طقطق لي بأصابعك
أنا ضائعة
وأريد أن أعود إلى البيت
بعد الغابة، تضع مصطفى نفسها، وقارئها أيضاً، في مواجهة المدينة، عبر قصيدة “المدينة: جيوش الممسوسين”. المدينة لدى صاحبة “غبطة برية”، وجهٌ آخر من وجوه العزلة: “أجمل ما فيكِ/ المقبرة العظيمة/ وأنتِ منذ أربعين عاماً/ تنامين فيها”.
جمانة مصطفى: غرفة للحديث مع النفس/ فوزي باكير
بعد الغابة، تضع مصطفى نفسها، وقارئها أيضاً، في مواجهة المدينة، عبر قصيدة “المدينة: جيوش الممسوسين”. المدينة لدى صاحبة “غبطة برية”، وجهٌ آخر من وجوه العزلة: “أجمل ما فيكِ/ المقبرة العظيمة/ وأنتِ منذ أربعين عاماً/ تنامين فيها”.
يتحكّم بوقتنا كما يشاء
يوقف حياتنا حين يريد
الألم
كأنّه إلهنا الحقيقيّ
والوحيد
ألم / سمر عبد الجابر
يتحكّم بوقتنا كما يشاء
يوقف حياتنا حين يريد
الألم
كأنّه إلهنا الحقيقيّ
والوحيد
أغني، فأوشك أن أمتلي باخضرار الأمل،
فيقطعني وجعي عن نداء الحياة:
إن الأسى صخرةٌ واقفة!
ثنائيّات / هلا الشّروف
أغني، فأوشك أن أمتلي باخضرار الأمل،
فيقطعني وجعي عن نداء الحياة:
إن الأسى صخرةٌ واقفة!
هذا كلّ ما تبقّى في الرّابعةِ إلا ربعًا.. أقشّر وَسَخًا علِقَ في رضابي وألهو في مجاري الطّيشِ أبدًا
حواشٍ سفليّة / ريم غنايم
هذا كلّ ما تبقّى في الرّابعةِ إلا ربعًا.. أقشّر وَسَخًا علِقَ في رضابي وألهو في مجاري الطّيشِ أبدًا
الصّبحُ يُبصِرُ ثمّ يُكمِلُ سيرهُ خلف الغبار / والصّبحُ يمشي خلسةً / ويموتُ في الطّرقات مجدولًا بأكفان المدى: أبيضْ / والصّبح لا يعني تحيَّتَهُ على باب الحياة / ولا يُخفّفُ عن أحدْ.
لا أعرف المنسيّ / هلا الشّروف
الصّبحُ يُبصِرُ ثمّ يُكمِلُ سيرهُ خلف الغبار / والصّبحُ يمشي خلسةً / ويموتُ في الطّرقات مجدولًا بأكفان المدى: أبيضْ / والصّبح لا يعني تحيَّتَهُ على باب الحياة / ولا يُخفّفُ عن أحدْ.
صدر مؤخّرًا الديوان الشعريّ “فوضى الذّات” عن دار راية للنشر ضمن سلسة “مساحة إبداع”. وتقع المجموعة في 102 صفحة، وهي الثّانية للشّاعرة بعد مجموعتها الأولى “على متاهات الدنى” (2010).
المشغل يحتفل بصدور الديوان “فوضى الذّات” في أمسية فنيّة شعريّة
صدر مؤخّرًا الديوان الشعريّ “فوضى الذّات” عن دار راية للنشر ضمن سلسة “مساحة إبداع”. وتقع المجموعة في 102 صفحة، وهي الثّانية للشّاعرة بعد مجموعتها الأولى “على متاهات الدنى” (2010).
| جمانة مصطفى | أريدُ أن أكتب قصيدةً س […]
قصيدةٌ سعيدة/ جمانة مصطفى
| جمانة مصطفى | أريدُ أن أكتب قصيدةً سعيدةً وأريدها عنكَ على العالم أن يستريح الآن أن يجلسَ تحتَ ركبتي لأقرأ له قصيدة عنك لنْ أعتني بالنص سأعتني بالصدق مثلا سأقول أني انتظرتـُك ولم تنتظرني وأنّ كبريائي بخير سأقول أن زفيركَ في هذا العمر شهيقي أني أتوارى خلفكَ ولو أن عينا لا تراك أني أحبّ قليلكَ لكن أرميه في النهر لأنه قليلْ سأقول أنك جميلٌ كتمثال وحيدٌ كتمثال وأنك تتآكلُ كتمثال سأحدّث النساء والأطفال عنك سيضحكون سيبكون...
الطفلة التي قتلت/ سقطت سماء/ في ضفيرتها/ وجهها/ ريح في ظلال/ الحديقة
الذي لا يموت/ داليا طه
الطفلة التي قتلت/ سقطت سماء/ في ضفيرتها/ وجهها/ ريح في ظلال/ الحديقة
مضامين جديدة من: الاستجواب
-
الاستجواب: رشا عبّاس سبتمبر 2, 2016 -
-
مضامين جديدة من: كويريات
-
ملتقى هوامش في حيفا: “أزمة خطاب أم ثقافة إقصاء؟” أكتوبر 31, 2015 -
-
-
سامي مطر
