رأيتُ متسوّلاً يتوكّأ على عكّازه الخشبيّ،/ قال لي: “لا تطلب الكثير”./ وامرأة جميلة تركن إلى بابها المعتم،/ هتفت لي، “هيه، لم لا تطلب المزيد؟”
قصيدتان/ ليونارد كوهن
رأيتُ متسوّلاً يتوكّأ على عكّازه الخشبيّ،/ قال لي: “لا تطلب الكثير”./ وامرأة جميلة تركن إلى بابها المعتم،/ هتفت لي، “هيه، لم لا تطلب المزيد؟”
|تشارلز بوكوفسكي| |ترجمة: ريم غنايم| “يَقول البَع […]
إلى العاهِرة الّتي أَخذت قَصائدي/ تشارلز بوكوفسكي
|تشارلز بوكوفسكي| |ترجمة: ريم غنايم| “يَقول البَعض إنّه لا بدّ أن نُقصيَ إحساسَنا الذّاتيّ بالنّدم عَن القصيدة، لتبقَ مجرّدة، وفي هذا شيءٌ من المنطق، لكن يا الله؛ اثنتا عشرَة قصيدةً اختَفت وأنا لا أحتفظ بنسخٍ كربونيّة، ومعكِ أيضًا لَوحاتي، أفضلها؛ وهذا يخنقُني: أتحاولين سَحقي مثلَ بقيّتها؟ لمَ لم تأخُذي أموالي؟ فعادةً ما يختلسنَ من سراويل السكارى النّيام المرضى في الرّكن. في المرّة القادِمة خُذي ذراعي اليُسرى أو نقودًا من فئة...
النّجومُ في السّماءِ/ عبثًا/ مأساةُ هاملِت/ عبثًا/ المفتاحُ في القفلِ/ عبثًا/ الأمّ الهاجِعة/ عبثًا
ثلاث قصائد / جاك كيرواك
النّجومُ في السّماءِ/ عبثًا/ مأساةُ هاملِت/ عبثًا/ المفتاحُ في القفلِ/ عبثًا/ الأمّ الهاجِعة/ عبثًا
ستِعرض عليك الآلهةُ فُرصًا./ تفكّر فيها./ اقتنصها./ لا يمكنك أن تهزمَ الموت لكن/ يمكنك أن تهزمَ الموت بالحياة، أحيانًا
4 قصائد/ تشارلز بوكوفسكي
ستِعرض عليك الآلهةُ فُرصًا./ تفكّر فيها./ اقتنصها./ لا يمكنك أن تهزمَ الموت لكن/ يمكنك أن تهزمَ الموت بالحياة، أحيانًا
حَسَنٌ، ثُمَّ سَوْفَ يَمْلَؤُونَ أَعْيُنَنَا/ وَآذانَنَا، وَأُنُوفَنَا، وَأَفْوَاهَنَا/ بِطِينِ/ النِّسْيَانِ. سَوْفَ يَمْضُغُونَ/ أَصَابِعَنَا فِي اللَّيْلِ. سَوْفَ يُنَظِّفُونَ/ أَسْنَانَهُمْ بِأَقْلاَمِنَا. سَوْفَ يُخَرِّبُونَ/ كِلاَ أَطْفَالِنَا/ وَفَنِّنَا.
يجبُ أن لا يَرِثوا الأَرضَ/ أليس وولكر
حَسَنٌ، ثُمَّ سَوْفَ يَمْلَؤُونَ أَعْيُنَنَا/ وَآذانَنَا، وَأُنُوفَنَا، وَأَفْوَاهَنَا/ بِطِينِ/ النِّسْيَانِ. سَوْفَ يَمْضُغُونَ/ أَصَابِعَنَا فِي اللَّيْلِ. سَوْفَ يُنَظِّفُونَ/ أَسْنَانَهُمْ بِأَقْلاَمِنَا. سَوْفَ يُخَرِّبُونَ/ كِلاَ أَطْفَالِنَا/ وَفَنِّنَا.
|عابد اسماعيل| تسعى الشاعرة الأميركية، من أصل فلسطيني، […]
ناتالي حنظل تصل بالشعر بين “الضفتين”
|عابد اسماعيل| تسعى الشاعرة الأميركية، من أصل فلسطيني، ناتالي حنظل، في ديوانها الجديد “حب وخيول غريبة”، الصادر حديثاً بالإنكليزية عن منشورات جامعة بيتــسبرغ، إلى رأب صدع حضاري وروحــي وثقــافي لا يفــتأ يتّسع ويمتدّ بين ضفّتي الأطــلسي، منذ وقوع أحداث الحادي عشر من أيلول(سبتمبر) 2001، عبر تقديمها خطاباً شعرياً مركّباً، يتجاوز ازدواجية الغرب والشـــرق التقليدية، وينأى بنفسه عن عــقلية التــنميط الجاهزة التي تفترسُ إنسانية الإنسان،...