(مقالة مروزق الحلبي النقدية في الأسفل) . |تمارا ناصر| 1 […]

ااااااااااااااااااع، صرخة أنثى!/ تمارا ناصر
يونيو25

ااااااااااااااااااع، صرخة أنثى!/ تمارا ناصر

(مقالة مروزق الحلبي النقدية في الأسفل) . |تمارا ناصر| 1 أجمل ما في مرح مؤخرتها- ملخصا لكيف وصفت النساء في الأدب والفن والحياة منذ البدء وحتى اليوم، تقريبًا. أجمل ما في مرح، عدا عن مؤخرتها، مخيّلتها وشغفها الكبير للقراءة والكتابة، فهذا يفسر الساعات الكثيرة التي تقضيها مرح جالسة، ممددة، مسطّحة، منبطحة، تقرأ لا تتزحزح تربّي عقلا متنورا وكرشا مكورا ومؤخرة ممتلئة. من أقرب الناس إلى قلب مرح، ابنة عمها هديل. هديل لا تحب الكتابة والقراءة،...

المزيد...

(مقالة سليمان ناطور النقدية في الأسفل) |مها زيدان| من أ […]

على عتبة التخرّج- أتقيّأ!/ مها زيدان
يونيو24

على عتبة التخرّج- أتقيّأ!/ مها زيدان

(مقالة سليمان ناطور النقدية في الأسفل) |مها زيدان| من أمام المرآة، بفضل الـ “وِنش” تحت قدميّ، أنا أكثر طولًا، بفضل المشدّ أنحَف، بفضل طبقات الـ “ميك أب” ليس ثمّة فوّهات ولا جبال ولا تضاريس مراهقيّة في وجهي الأسمر. بفضلكم لستُ أنا! سيّدةٌ أنا لا زالت تحضن لعبتها قبل النوم، ستتخرّج اليوم من المدرسة الثانوية، سيّدة حلمت كأربعة أرباع خرّيجي وطنها، بدراسة الطبّ، مع أنّها أتقنت لسنوات فنّ صناعة الطائرات الورقيّة،...

المزيد...

(مقالة إسماعيل ناشف النقدية في الأسفل) |لنا عدوان| مِــ […]

مقصّ وتُفاح/ لنا عدوان
يونيو24

مقصّ وتُفاح/ لنا عدوان

(مقالة إسماعيل ناشف النقدية في الأسفل) |لنا عدوان| مِـــقَــصّ أصابعُ الرَّبِّ تحيكُ فوقَ رؤوسِنا نسيجًا قاتمًا بسوادِ الحكاياتِ والأطيافْ. . فقطْ حينَ أكبُر، سأجدُ المقصَّ القادر على قصِّ وتمزيق كلّ هذه الأليافْ. . تُـــفّـــاح حين التهمتُ التّفاحةَ الحمراء لم أكن أدري بعد أنّك تسلّلتَ البارحة إلى مطبخي ودفنتَ ذراعك في أحشائها. . هي ذات الذّراع الّتي حطّت بقوّة ليلة البارحة على خدّي. . خدّي كما التّفاحة، لا يزال أحمر. . التّفاح...

المزيد...

. ننشر هنا النصوص التي شاركت في ندوة “شو رأيك بنص […]

النصوص المشاركة الأخرى في “شو رأيك بنصي؟”
يونيو23

النصوص المشاركة الأخرى في “شو رأيك بنصي؟”

. ننشر هنا النصوص التي شاركت في ندوة “شو رأيك بنصي؟” ولم تُناقش في الندوة التي جرت يوم الأربعاء، 27 حزيران 2012. يهمنا التنويه إلى أنّ إدارة التحرير ارتأت عدم تحرير اللغة أو تصويبها بأي شكل من الأشكال حفاظًا على دقة وروح النص كما وصلنا وإتاحة الفرصة للقارئات والقراء التفاعل مع النصوص بنقاط ضعفها وقوتها كما هي، رغم ما قد يثيره هذا من تبرّم عند البعض من الأخطاء اللغوية هنا وهناك. كما ننوّه إلى أننا لم ننشر مشاركتين وصلتا...

المزيد...