الرئيسة » תגים "قطر"

هذا الكولاج العربيّ الهوية، والكونيّ اللّغةِ والخطاب، هو المرادف لفسيفساء الشخصية العربية المعاصرة، التي تقبض على أصالتها وثقافتها، وفي الوقت ذاته تنفتح على الجديد في الفن والحضارات، محاولةً إيجاد نقاط ارتكاز وخطوط توازن بين الأصالة في ثقافتها، والمعاصَرة لحاضرها وتجاربِ الآخر.

لا يمكن لأحد أن يسقط احتمال أن قطر قد تكون متجهة فعلًا، وبالتدريج، نحو دمقرطة نظامها، كما لا يمكن لأحد أن يدعي أن تنحي حاكم في نظام ملكي وراثي لابنه خطوة ديمقراطية “غير مسبوقة”

أعرف أنك تكره المنظرين الذين ينتظرون أجرة مقالاتهم على حساب مأساتك ومأساة شعبك الذي لم تبدع الحياة أجمل منه ولم تبدع الشعوب العربية أجمل من رغدة وسلاف فواخرجي وأروع من بسام كوسا وجمال سليمان ولا أقول أيمن زيدان

غضبنا لأنو السمع مش زي الشوف، لأنو تعودنا نسمع عن حل الدولتين بشروطه الحالية بس ما شفناه على الحقيقة، كل اللي عملتو قطر مشكورةً هو إنها عرّت فلسطين!

هذه الخارطة هي التي ذهبتم تتسولونها من الأمم المتحدة، فاجلسوا بصمت!

بعد استقالة وضّاح خنفر من الفضائية القطرية، انتشرت الشائعات: استقالات، وترقيات، وإقالات… المحطة لم تشهد بعد أي تغيير جذري، لكن الأيام المقبلة تنذر بمفاجآت

تناقض صارخ بين ما نقرأه ونسمعه عن بعض الدول العربية وبين ما تنص عليه القوانين المحلية

كنّا نتوقّع من قيادة تريد أن تواصل ادعاء تمثيلنا أن تعتذر للشعوب العربية قبل أن تشرع في إنشاء خطب تمجيد هذه الشعوب وتنظيم مهرجانات تحت شعار دعمها ومناصرتها، فهي فعلت الشيء ذاته مع الأنظمة التي هبّت هذه الشعوب لتغييرها والتخلّص من قمعها وسجونها وظلمها

ماذا كان سيحدث لو أنّ السلطة الفلسطينية اشترطت عودتها الى المفاوضات برفع الحصار عن أهل غزة؟ * لا زال الإسرائيليون، وبعلم المفاوض الفلسطيني المدعوم من القمة العربية، مدججين بالأمريكيين الذين لعبوا دور الناطق الرسمي باسم الإسرائيليين. فمن يطالب اليوم بـ “حياد الجزيرة” لماذا لم يطالب الامريكان بالحياد مثلاً؟

الشعب الفلسطيني قام من رماد النكبة والتهجير والاحتلال وجميع الحروب الإجرامية. وهو سينفض عن ثيابه كل وُريقة لا تستوفي حقوقه، كما ينفض كلّ كادح شريف الغبار عن ثيابه المتواضعة.. أما بالنسبة لقناة “الجزيرة” فليس لديّ توقعات!

معروف عن صداقة قطر الحميمة التي تجمعها مع الولايات المتحدة والتي تتمثل بوجود أكبر قاعدة عسكرية في الشرق الأوسط على أراضيها. إلا أن الصداقة مع إسرائيل في بداية طريقها وقطر لا تخجل بهذه الصداقة بل تتفاخر بها، وتصور طفل إسرائيلي من القدس لترويج حملتها الرسمية لإستضافة كأس العالم.