أنا لا أعتبر ترجمة الأدب الإسرائيلي بوابة “لأنسنة العدو الصهيوني”، وإن كان بوابة لـ”أنسنة العدو الصهيوني” فأنا لست ضد “أنسنة العدو الصهيوني”، كما أنني على الناحية الأخرى غير مقتنع بأن إسرائيل دولة صديقة وينبغي إقامة جسور الصداقة معها عبر ترجمة أدبها، كلا الادعائين غير مقنعين بالنسبة لي. الموضوع ببساطة، أنني أقرأ الأدب العبري لأنني مهتم بأن أعرفه، وأترجمه لأنني مهتم بأن يعرفه الآخرون، وأنا أعرفه لأنني درسته. راجع الفقرة الأولى.

هكذا ترجمتُ الأدب الإسرائيلي: قصة بلا دراما/ نائل الطوخي
فبراير26

هكذا ترجمتُ الأدب الإسرائيلي: قصة بلا دراما/ نائل الطوخي

أنا لا أعتبر ترجمة الأدب الإسرائيلي بوابة “لأنسنة العدو الصهيوني”، وإن كان بوابة لـ”أنسنة العدو الصهيوني” فأنا لست ضد “أنسنة العدو الصهيوني”، كما أنني على الناحية الأخرى غير مقتنع بأن إسرائيل دولة صديقة وينبغي إقامة جسور الصداقة معها عبر ترجمة أدبها، كلا الادعائين غير مقنعين بالنسبة لي. الموضوع ببساطة، أنني أقرأ الأدب العبري لأنني مهتم بأن أعرفه، وأترجمه لأنني مهتم بأن يعرفه الآخرون، وأنا أعرفه لأنني درسته. راجع الفقرة الأولى.

المزيد...