الرئيسة » תגים "مثلية عربية"

“الكوير” هو كلّ ما هو على خلاف مع العاديّ والشرعي والمُهيمِن. الكويرية هي هوية انسيابية، لا تعترف بجوهر واحد، ولا بدور اجتماعي أو هوية جنسية مقوّلبة جاهزة للاستهلاك المجتمعي والكويرية ترفض وتتحدى رؤية الهويات الجنسية كأمور جوهرية – ليس المثلية منها فقط– وإنما كبنية اجتماعية والتي ينبغي تفكيكها تماما كما فُكك الجندر والعرق من قبل

كان أول الأدوار الهامّة للزاوية وضع كل ما يتعلق بالمثلية الجنسية على طاولات الحوارات في أماكن وأوساط مختلفة

تناقض صارخ بين ما نقرأه ونسمعه عن بعض الدول العربية وبين ما تنص عليه القوانين المحلية

هل أقوى على أن احبكِ أكثر؟… هل أخاف من أن احبكِ أكثر؟

متل سائر دوائر الحراك لازم نبني شبكات بديلة عن الشبكات الرئيسية الأوروبية التركيز. لازم نشتغل ونحكي ونوجد حالنا بكيانات أقرب لهويتنا ومبادئنا، نتعاون مع الجمعيات اللي متل إغليو، بس ما ندوب فين

ما حدا خبّرني إنّو الغضب…

مقولة “الجموع” هي الأفق الذي يقابل اليوم مفهوم “الاختلاف الجنسي” في نظريّة الكوير وحركته على الأقلّ

ليس خطه وحده الذي سيبقى: سيبقى أثر عضّاته وشمًا على جسدي

يصادف اليوم، السابع عشر من أيار، اليوم العالمي لمكافحة رهاب المثلية. في ملف خاص أعدّه موقع “قديتا” استعراض خاص لوضعية المجتمع المثلي والكويري في فلسطيني خصوصًا والعالم العربي عمومًا ■ زوايا ومقالات خاصة

على الكتابة الجديدة التحرر من الردّ على التخوين عبر التقوقع في هوية وطنية سريعة الذوبان

خطاب مكافحة الهوموفوبيا يُستغل لأسباب أخرى قمعية أيضًا

من هنا أدعو دعوة جادة -ربما تمخضت عن حلم- للمباشرة بالتجهيز لعقد المؤتمر المثلي العربي الأول

أريدها فلسطينية، نسوية، مثلية، لأنّ صراعاتي محلية، داخل شعبي ومجتمعي وعائلتي الفلسطينية

نحن الأخلد والأسمى لأننا نثبث دومًا أن الممنوع مجرد وهم وأنّ الجسد أسمى من المسميات… لا ذكر و لا أنثى… لا شاذ ولا سوي… حبّ وغرام وعشق فشهوة ولذة

هل تستطيع التمادي في أحلامك؟ هذا ما يبدو، لكن لم تكن تتوقع أبدًا أن يصبح أجمل أحلامك.. كابوسا يحول مخدتك الناعمة إلى صرة..

وسقطنا
على الملاءات
البيضِ
على الأرضِ
فارتجّت حيطان وصرخت حيطان
وتناثرَتْ
حُبَيْبَاتُ العَرَق
ونزفنا
ونزفنا

لا يرضيني أن أكون زاوية من زوايا مثلثكَ، فأنا لا أحبُ الزوايا ولا أحبُ المثلثات- بل أحبكَ أنتَ

ينهض شادي قائلاً له إنه سيبقى بالخارج حتى يفرغ الآخر مما يفعله. يمسكه الآخر من ذراعه طالباً منه أن يمكث بجواره. يصر الآخر على طلبه معللاً ذلك بأنه سيخبره بشيء هام…

لماذا؟ لماذا؟ تنتظر الإجابة حتى يضجرك الانتظار، ولا تجد جوابا لسؤالك

لم يكن صديقي قادرا على الابتعاد عني فأنا طرحت عليه مرات أن يبتعد عن السكن معي ويتركني لحالي، ويستغرب مني طرحي، إلى أن افتعلت مرة مشكلة معه وطردته من البيت

“ثقافة تقبل الآخر لازم تكون موجودة في المجتمع مهما كان الآخر ده مختلف عني وعنك. المثليين أمر واقع موجودين في كل مكان”

عندما ننتهي كان يردد في كل مرة نفس العبارة: إياك أن تخبر أحدا يا صغيري.هدا سرنا وحدنا.مفهوم؟ وغالبا ما كنت أكتفي بتحريك راسي إشارة على الموافقة…

عشت أنا الفترة اللي بعدها زي المفصومة، مش عارفة شو أعمل. كنت مو مصدقة كيف تركتني!

قال لي أحد عناصر الصحوة إنهم مستعدون لحمايتي من نشاط عمليات بغداد إذا اشتريت لهم كل يوم 3 قناني بيرة باردة

الحراك من أجل الدفاع عن التعددية الجنسية في العالم العربي سيشهد في الأشهر التالية تغيرات وتقلبات جذرية

ما يهمّنا هو التساؤل عن الصيغة الفنّية التي تتمّ بها معالجة الشخصية المثليّة وتقديمها. هل نحن أمام نموذج أو نمط واحد يعاد إنتاجه

لأول مرة في حياتي عرفت مدى معاناة بعض النساء مع بعض الرجال الشوفينيين الذين لا يملكون أيّ شيء سوى القضيب الملعون

إنهم يجنون ثمار الفكر الحرّ ومعاركهم السابقة. ونحن؟ أنا؟.. تفصلنا عن كندا بضع ساعات بالطائرة.. وبضعة قرون!

كل شوي كنا نقرب من بعض أكتر. مسكتني زين من خصري مرة تانية وضلينا ساعتين قاعدين جنب بعض، ناكل ونشرب ونحكي. صارت توشوشني وتلعب بداني. صرت أمسكها من شعرها

الكاتب المغربي الذي أعلن مثليته يمضي قدماً في تجاوز المحظور

آمنت بتفسيرك وقتها واقتنعت بأنّ حبي لك مرض. علمت نفسي أن أكتفي بصداقتك وأنسى حبي الجارف لك

ما هي الآثار التي ستترتّب على العلاقة المثليّة عند وجود علاقة زوجيّة لأحد المثليين؟ هل سيؤدّي إنشاء علاقة مثليّة لمثليٍّ متزوّج إلى فسخ العلاقة الزوجيّة؟

(الحلقة الأولى)| عرضت أوصلها بحجة إنو بيتها قريب مني. بعد ما ضلت ساعة تقول لأ وإنو بدهاش تعذبني

أنا عربي دعني أكون مرآتك
أنا ثائر دعني أكون قدوتك
أنا محارب دعني أكون سلاحك

يجب الحديث عن بعض الظواهر وهو ما يجعلنا نقع دائما في الفهم المغلوط، فلا نبرح بذلك أماكننا ولا نمنح عقولنا إمكانيات التفكير في الحداثة

أريد الاختفاء في زاوية ما متى أحببت.. أريد مدينة تشرع للكآبة الأنيقة… الكآبة العذبة المجهولة

أفلاطون: “أرمي إليك هذه التفاحة، فخذها إذا رغبت في، وأعطني عذريتك. وخذها حتى إذا ما رغبت في؛ فالجمال لا يدوم”

تمعّن في أنفه الصغير وسافر منه إلى أذنه اليسرى انتقالا إلى الشعر الكستنائي الغزير

إنه المعجون الأخضر… معجون أبي. أذكر ذلك اليوم الذي حلقت فيه ذقني للمرة الأولى. كان أبي هناك ولم يكن. أذكر برودة المعجون التي محت دفء الماء

مقاربة موضوع المثلية الجنسية غير ناضجة

“رأيت شيخا يُطاف به وينادى عليه: هذا جزاء من يلوط. والشيخ يقول: بخ بخ لا زنا ولا سرقة إلا لواطا محضا!”

أقف أنا عند حافة كلّ مستحيل.. تقف أنتَ عند أطراف طاولة مكتبي..