الرئيسة » תגים "مجتمع"

في يوم المرأة العالميّ، بالذات، يجب أن تقرؤوا هذه الشهادة. شهادة امرأة تكتب عن الاعتداء الجنسيّ عليها وهي طفلة، وعمّا فعله هذا الاعتداء بحياتها. شهادة حقيقيّة فضّلت كاتبتها الحفاظ على سريّتها

ردّ فعلنا كمجتمع يجب أن يكون مغايرًا ومختلفًا عمّا حدث… كان علينا كأهلٍ أن نرفض إرسال أولادنا إلى المدارس ونخرج في مسيرات تبحث عن شيء اسمه شرطة في شوارع البلدة

“في الطّيرة، في باقة الغربيّة، في الطّيبة موقفنا واضح” * وقفة احتجاجية مخططة ليوم غد الجمعة (8 أيار)، الساعة 15:30 أمام مبنى بلديّة الطيرة

المكشوف والمستور عن ليلة الدخلة: “كان إلي شوية تجارب قبل ما أتزوج بس من برّة لبرّة، مع ولاد صفي في المدرسة.. كنا نكتشف أجسام بعض. لما أجيت اتجوز حكيت لجوزي، بس مش كل التفاصيل. في أمور أحسن ما تنكشف”

أتهجّأ هذا اللقب الفخم، أعني (سفيرة) طبعًا، وتبقى ترنّ الكلمة مفخّمة زيادة عن اللزوم في أذني كيفما تلفظها متباهية تلك الشابّة!

محاربة الذكورية في مجتمعنا (كقضيّة إنسانيّة نسوية) هو من أُسُس نضالنا المثليّ والكويري. وربطه مع كره النساء المتفشّي في المجتمع وقمع المرأة هو ضرورة أساسية لفهمنا ظاهرة العنف الجندري بشكل شمولي وعميق

المؤدلجون بيننا لديهم فائض من العقيدة والأدوات التي يحولونها إلى فائض في تأويل الظاهرة السياسية والاجتماعية، وهو تأويل يعمل باتجاهين متناقضين

الفعل الجنسي ضمن نكاح المثل هو أبعد ما يكون عن فنون إنتاج المتعة لدى الشعوب الشرقية بموجب فوكو، وهو أقرب لثقافة “الغلمان” التراتبية المبنية على الثنائيات المتوازية رجل: لا-رجل؛ سيد:عبد

“إذا غادرنا المخيم يوجه لنا سكان المنطقة إهانات وشتائم. ويقولون لنا إننا ينبغي أن نُلام على مطالبتنا بالحرية في بلادنا. ويقولون لنا إننا نستحق ما حلّ بنا”

ضمن أسبوع مكافحة مرض الطائفية، يعقد منتدى بلدنا الثقافي-حيفا لقاءه الثاني * تطرق د. ناشف إلى نموذج “المسلم المعتدل” الذي ينتجه النظام الإسرائيلي وهو نموذج لإنتاج فكر طائفي بمسوغات طائفية

يأتي هذا اليوم بهدف رفع الوعي حول الهوية الجنسية والميول المثلية في مجتمعنا، حيث ترى أصوات أن المجتمع ما زال يتعامل مع المثليّين/ات من خلال أفكار نمطيّة خاطئة

مداخلة لعرين هواري حول “النسوية الإسلامية- قضية جدلية” ولعلي مواسي بعنوان “قضية الحجاب في الدين الاسلامي”

النساء موجودات عادة في مراحل الثورة الأولى لكنهن يغبن لاحقا، خاصة مع وجود مجموعات تحاول الاستيلاء على الثورة والتي لا تأبه بمصالح النساء، بل تعمل من باب المصلحة الحزبية الضيقة وترفض بذلك تمثيل كل فئات وأفراد المجتمع

على المثقف أن يجرؤ على الخروج عن حدود قوالب التفكير السائدة وبحث بدائل قد تقع ضمن التابو الوطني دون الخوف من التخوين * في عالم متحرك وغير ثابت كيف يمكن للفكر أن يُحتجز في إطار “ثوابت”، وفي مجتمع متعدد كيف يمكن أن يتجمد الفكر في إطار “الإجماع”؟

النساء لسنَ وسيلة في مشروع النضال الوطني، بل شريكات يؤثرنَ ولهنَّ الحق في المساهمة بتشكيله. وهنا تقع على النساء مسؤولية الوقوف ضد محاولات تغليب النضال الوطني على النضال النسوي، وتنصيب الأول كقيمة يُمنع توجيه اللوم أو النقد لها

يُعقد المؤتمر قبل يومين من جلسة الاستماع الأولى في الالتماس للمحكمة العليا ضد “قانون المقاطعة”، وهو القانون الذي هو من دون أي شك أداة سياسية لإسكات وقمع الاحتجاج، حيث ان احد اهم مشاريع التحالف هو مشروع: من يربح من الاحتلال؟

فيلم مصري قصير يناقش حياة أم أرملة تعيش مع ابنها الوحيد ذو العشر سنوات حيث تحبه وتخاف عليه كثيراً الأمر الذي يدفع به إلى التمرد على سلطتها. إخراج: رامي رزق الله.

لكي تحب عليك أن تعترف بنقصك, وأن تسلّم بأنك بحاجة للآخر, بأنك تفتقده أو تفتقدها. أولئك الذين يشعرون بالاكتفاء بما لديهم, أو من يسعون لذلك, يجهلون كيف يحبون… ■ الحبُّ متاهة من إساءات الفهم وما من منفذ للخروج من ذلك

إن ما يفصلنا عن العالم المتحضر ليس مئات السنين، بل قرار واحد: أن لا يُحاكم إنسان بسبب رأيه أو عقيدته مهما كان، هل ستذكرني -كالعادة- بقانون إنكار الهولوكست في فرنسا، ومن قال لك إنني معجب بذلك القانون؟ ومع ذلك أذكرك بالقاعدة الشهيرة: النادر لا حكم له

ليس المجتمع السليم هو الذي يمارس فيه الفرد حرياته بصورة مطلقة دون اعتبار لأي شيء، فهذه اقرب للغوغائية منها الى البشرية… مجتمعنا الفلسطيني بحاجة لأن يظل نسيجه متينا متماسكا، ليظل مضرب المثل في الوحدة الوطنية والسمو فوق الطوائف والملل

فيديو قصير يسلط الضوء على قضية إجتماعية مهمة.

|مرزوق الحلبي| في مقال سابق هنا أنشأنا مقاربة في “ […]

هادا النص هو معايدة مني لألي بمناسبة عيد ميلادي العشرة وعشرين…

إذا ما استمرّ يوم المرأة بحمل الطابع الاحتفالي لا الاحتجاجي وأن يكون يوماً لتوزيع الورود لا لإطلاق صرخة مدوية، إذاً فليسقط هذا اليوم!

إنه عقدتنا الرئيسية: أننا لسنا ناقصين (مثل نساء)، إننا كاملون (عندنا حمامة). بكل عفوية أجبته “إنت زلمة لحالك”…

يشكل الخطاب الطبي واحدًا من العوامل التي تعزّز مسؤولية الجسد الأنثوي في حالة صعوبات الإنجاب لدى النساء عامة، ولدى النساء الفلسطينيات في هذه الحالة، كون الفحوصات الأولية تجري على جسد المرأة

يرى العظم أن نمط الشخصية الفهلوية سائد في المجتمع العربي وهو في الغالب يؤدي إلى التخلف الاجتماعي والابتعاد عن التفكير العلمي وهو السبب في الهزائم المتلاحقة التي مُني بها العرب على جميع الأصعدة

الثورات التي لا تكون بها المرأة شريكة كاملة ستبقى بالضرورة ثورات عقيمة ولن تفضي إلى شيء

شهادات لأهالي ضحايا العنف المستشري في مجتمعنا. هذا الفيديو ضمن حملة ضد العنف بمبادرة: موقع بكرا، النائب أحمد الطيبي والإعلامية إيمان القاسم.

أطفال الحارة اللي لما بسمعوا كلمة “عيد” بروح راسهم لـ”بدي فرد”، “بدي طقيع”.. العيد بالنسبة للطفولة صفّى شيء عنيف وغير مسالم، صار العيد هو الي يقضي ع براءة الطفولة.

التنشئة الاجتماعية فعل أبيسي، أي فعل تاريخي اجتماعي، الشيء الذي يبين أن التراتبية بين الجنسين ليست معطى بيولوجيا وأنها قابلة للتجاوز.

الوطن صار ذاكرة، إنما منسية، الوطن صار كائن غريب ميّزته الوحيده انه متعلق بالسياسة، ولكن..”إحنا مالناش بالسياسة عمّي.”

يتم التعامل مع المرأة على أنها مخلوق جنسيّ بحت، ووجودها لا يتعدّى كونه وجودًا جسديًا جسمانيًا. حالة من التشييء تختزل وجود المرأة وكيانها، وتتعامل معها على أنها ليست سوى جسد يثير الرجل وشهواته

|عادل زعبي| يُحكى ان أجمل زوجين من البشر عاشا في بلاد ا […]

مثلما يرابط الشعب المصري بنسائه ورجاله في ميادين مصر الآن ليحمي ثورته، فعلى المرأة أيضًا أن تبقى مرابطة لتحمي مكتسباتها ومكتسبات الأجيال السابقة واللاحقة

لأن العام لا ينفصل عن الخاص، البيت أو الأسرة لا تنفصل عن الدولة. التحرير الطبقى والأبوى يحدث فى آن واحد، لا يمكن تأجيل تحرير نصف المجتمع، النساء، حتى يتحرر النصف الآخر…

فيلم قصير من إخراج إيلي رزق. يتطرق الفيلم لمشكلة قديمة-جديدة يعاني منها مجتمعنا، العلاقات المختلطة.

المراة تثمَّن بطولها ووزنها ولونها وعمرها، كما يُثمن الرجل بامتلاء جيوبه، ويثمن أيضًا بالسنوات، ولكن ليس بسنة ولادته وإنما سنة إنتاج سيارته؛ فالعمر لا يقلل من ثمن الرجل بينما قد ترفع من ثمنه سنة إنتاج سيارته

لمناسبة يوم الإيدز العالمي الذي يحل اليوم، الأربعاء، أطلقت جمعية “القوس” بالتعاون مع موقع “قديتا” ملفًا خاصًا توعويًا حول المرض وطرق انتقاله وسبل الوقاية منه أو سبل التأقلم معه في حال الإصابة به

فيلم قصير محلي يعرض مشكلة إجتماعية في دقيقة واحدة. إيلي رزق منتج ومخرج الفيلم – طالب إخراج سينما في جامعة تل-أبيب يقول:”تبلورت الفكرة من قصص نعيشها ولا يتاح لنا أن نناقشها. أردت في هذا الفيلم عرض موضوع المثليين والتخلف في مجتمعنا العربي.”

الحقيقة التي تعمّدوا إخفاءها عنا أنهم كانوا يعيشون في أجواء حرة وديموقراطية الى حدّ كبير، وكان كل واحد منهم يحترم معتقدات الآخر. كانوا مُتعدّدي الاديان والطوائف، بينهم الوثنيون والمجوسيون والحنفيون واليهود والمسيحيون وعبدة الشمس والملحدون

تحظى المرأة في ليبيا بحقوق قانونية وسياسية تمنحها وضعا أفضل من نظيراتها ببعض الدول العربية. لكن عوائق اجتماعية وثقافية تحول دون تبوّء المرأة الليبية مكانة تليق بها، كما يرى الكاتب الليبي مصطفى فيتوري في هذه المقالة