الرئيسة » תגים "محمد خليل"

يلتقط النص الشعري القصص التي كانت هذه الأيقونة مركزها ويقارب رموزها ودلالاتها مع الواقع الذي تعيشه المنطقة؛ مع الجغرافيا والإنسان. فتنزع الشخصية الأولى؛ بعل، الأثواب التي لبستها في صيرورة تطويرها وتحديثها وقولبتها الدينية، وتتبدّى في مشاهد مرتبطة بالزمكانيّة الآنية ضمن رحلة يقوم بها “بعل” في أرض فلسطين التاريخية عام 2015

يأتي عرض “كما ولدتني اللدّيّة” ليقتطع جزءًا من هذه الرحلة، مشكّلا، بمساعدة المساحات التعبيرية الأخرى، كالموسيقى والغناء والفيديو آرت والسينوغرافيا، فضاء تلقٍ وفهم إضافيّين للديوان الشعريّ.

هذا العمل الفنّي الذي قام بإخراجه الفنان عامر حليحل، صوره وأنتجه محمد خليل بمرافقة المخرج الفنّي نايف شقور، سوف يطلق بداية من مقهى “إليكا” في حيفا (والذي يرعى المشروع بالتعاون مع مسرح الميدان)، بالتزامن مع عروض في مدن عديدة في العالم، منها؛ بيروت، الإسكندرية، تونس، القدس، الرباط، عمّان، مجدل شمس، بورتو، جيمارايش ولندن، كتحية من حيفا الفلسطينية إلى كلّ نساء العالم العربي والعالم.

فنتازيا مسرحية لا تنتهي ، من وحي قصة الأطفال ذهبية والدببة الثلاثة، من تأليف هنري إندراوس 2012

هارولد بينتر كتب المسرحية بعد زيارة سياحية إلى تركيا عام 1988، حيث تعرف هناك على أنواع التعذيب والقمع التي تعرض لها الأكراد المعارضون للحكم

مسرحية عبثية من تأليف الكاتب الفرنسي يوجين يونيسكو، كتب هذا النص المسرحي القصير في سنة 1951

ستقدم المجموعة خلال كل شهر مسرحية قصيرة جديدة، تتراوح مدتها بين خمس إلى عشر دقائق كحدّ أقصى، لكتاب محليين وعالمين مثل: هارولد بينتر، يوجين يونيسكو، أرنست همنيجواي، أميل حبيبي وهنري إندراوس

يغلب على شعر سعدي الانزياح مع ما فيه من حمولات الإثارة والإدهاش والمفاجأة، كما يكثر لديه الخروج عن المألوف وغرابة التسميات. إلا أن أكثر ما يأخذ القارئ إليه مجازية اللغة أو إلى انزياح جمالي في صور فنية معبرة، ودلالات مبتدعة

. |خدمة إخبارية| يستمر المخرج الشاب محمد خليل في العمل […]

|خدمة إخبارية| يخطو “اللاز- مسرح مازن غطاس” […]

“صدوقلي” فيلم قصير من ثلاث دقائق، ينطلق من فرضية أنّ القدس سوف تُمحى بعد مئة عام وسيبقى فيها بيت واحد يسكن فيه آدم وحواء على الطراز الفلسطيني، ثم يأتي إلى القدس نبي محاولاً استرجاع القدس كما كانت…

هذا العمل يستند على قاعدة فلسفية وجودية صلبة؛ فالعمل مستوحى من آخر ما وضع لنا الشاعر الفلسطيني الراحل الحاضر فينا دائمًا، الشاعر محمود درويش، وعلى قصيدته الأخيرة التي كانت تلخيصًا وانطلاقة جديدة لطائر ينطلق من رماد الذاكرة إلى سماء واسعة

تتعايش المركبات الفنيّة الأدائيّة والمرئيّة واللّغويّة للعمل الإنشائيّ “ههنا الآن” لتحاكي الحالة الوجوديّة والنفسيّة الإنسانيّة المواجِهة للموت الحتميّ بالتمسّك بالحياة، وتشبّث الجسد بالروح والوعيّ والذاكرة حتى يطيل زمان الوجود ويجدّد حلم الأبديّة