الرئيسة » תגים "مسرح الحرية"

يُعرض العمل الفني الجديد يوم الأحد 28 آب الجاري على خشبة المسرح في مخيم جنين، وينطلق إلى جولة في البرتغال من 3 – 25 أيلول المقبل

اعتقل شتا قبل أيام قليلة من انعقاد اجتماع مجلس الهيئة العمومية لمسرح الحرية، وكان يقوم بالتحضير للسفر إلى المملكة المتحدة، بعد أن حصل على منحة من إحدى الجامعات هناك لمتابعة دراسته العليا

وعمم المسرح بيانًا على وسائل الإعلام يدعو الأهل في جنين وكافة الأراضي الفلسطينية إلى الالتفاف حول المسرح ليستطيع مواصلة مشوار عطائه، وليقدم ثقافة وفنا فلسطينيًا كما يجب.

كم من السهل أن نصوغ بيان استنكار لذكرى مقتلك الثانية. سنحمّل الأمن الفلسطيني والإسرائيلي التقاعس عن معرفة القاتل وقد يُجرون مع أحدنا لقاءً إذاعيًا. وسنتحدّث عن مآثرك ومشروعك وسنرفع نخبك في مقهًى على ناصية الخيبة

المحامي فريد هواش: الزبيدي ورفيقه نصار شرعا في الإضراب عن الطعام يوم الأحد الماضي، بعدما رفضت محكمة البداية طلب الإفراج عنهما * الزبيدي اُعتقل ضمن الحملة التي نفذتها أجهزة الأمن الفلسطينية عقب وفاة المحافظ السّابق قدورة موسى

المشاركون في الأمسية الفنية في ذكرى عام على اغتيال جوليانو مير-خميس يطالبون السلطة الفلسطينية وجهات التحقيق بالكشف عن الحقيقة * جوليانو حاضرًا في وجدان جمهور ومحبيه “حضوره طاغٍ حتى في غيابه، غيابه طاغٍ مثل حضوره”

مظاهرة أمام مقرّ المقاطعة في رام الله يوم الأربعاء، 4 الجاري، للاحتجاج على عدم الكشف عن القتلة: نحن نطالب بنتائج التحقيقات! نحن نطالب بتحقيق العدالة!

أصدقاء و محبو الفنان الراحل سيضيئون شموع المحبة والوفاء قبل العرض ■ المسرحية تتناول جوهر الحياة والملل والماضي والمستقبل، عبر تخيل الشخصيات لزوار حياليين أحدثوا تغييرًا وتنوعًا في حيواتهم…

فيلم قصير من إخراج ومونتاج فراس خوري وسري بشارات. في الفيديو نسمع حديثًا لجوليانو مير-خميس، في برنامج تلفزيوني التقاه أثناء إقامة مسرح “الحرية” في جنين

أيها النبي، الحالم، العاشق، الطامح لهدايتنا برسالة الحبّ والحرية، من سيحمل بعدك رسالتك، ومن سيصرخ في وجه الحياة، ومن سيتمرّد على خشبة المسرح، ومن ومن؟؟

فيديو من إنتاج أصدقاء المخرج والممثل الراحل جوليانو مير-خميس وأعضاء مسرح الحرية في جنين. نشاهد في الفيديو لحظات نادرة من حياة جول وتصريحات له عن أحلامه التي تتلخص في المقولة: “السجن حالة ذهنية، حرر نفسك لكي تتحرر فلسطين”.

مبادرة عاجلة في أعقاب اغتيال مير-خميس في مخيم جنين، تسعى إلى حثّ السلطة الفلسطينية على استنفاد التحقيق والكشف عن القتلة ومحاكمتهم

فهم جوليانو دوره في الحياة في سياق العمل على حماية الجهاز العصبي لشعبه، وتعزيز الهوية بما يمكنها من الصمود في مواجهة الاحتلال. وفي ظلّ دور كهذا يتجلى معنى إعادة بناء وتنشيط مسرح “الحرية” في جنين للحيلولة دون وقوع الفلسطينيين في قبضة اليأس

كم منا أتى ليشاهد مسرحياتك ويدعمك روحيا؟ كم منا نظر إليك تلك النظرة التي يشوبها الشكّ في مصداقيتك وصدق رسالتك؟ لماذا لم نكتب عنك ونؤازرك عندما كنت حيًا؟ لماذا أصبحتَ وطنيًا وغاليًا وفلسطينيًا، فقط بعد أن قتلتك أخوّة الظلام؟

ننشر فيما يلي واحدًا من المناشير التي وُزعت في مخيم جنين ضد شهيد الحرية جوليانو مير-خميس ومسرح “الحرية” الذي أسسه. المجموعة التي وقعت على المنشور أطلقت على نفسها لقب “العاصفة”

|أديب جهشان| جول صليبا خميس- حبيبنا. يوم الاثنين 4.4.20 […]

|راضي شحادة| جوليانو مير خميس، فلسطيني عازل للعنصرية وم […]

|خالد تركي| لا أدري أيَّ يدٍ اقترفت هذا الجُرم، لا أدري […]

سقط الفنّان الفلسطيني يوم الاثنين برصاص مجهول أمام «مسرح الحريّة» في المخيّم الذي ارتبط بنضاله، بعدما افتتح بعمله الجديد «الكراسي» مهرجان «القصبة» في رام الله. اليوم يدفن في جوار أمّه، فيما مسارح فلسطين المحتلّة يلفّها الحداد

لقد مات جوليانو واقفًا. مثل الأشجار ومثل برقوق نيسان. لم ينحنِ ولم يُهادن. كان على المرء أن يتابع تفاصيل المسرح اليومية كي يعرف حجم العناد الذي تتطلبه حياة مثل حياة جول. أن تنتقل مع عائلتك إلى مدينة أخرى خارج الراحة الإسرائيلية التي كان من السهل جدًا أن يستسلم لها

مجموعة مقاطع فيديو مختارة من مقابلات وأعمال الفنان الراحل شهيد الحرية جوليانو مير خميس.

تنديد واستنكار واسعان من أحزاب ومؤسسات ثقافية ومسرحية ■ “مسرح الحرية”: فقدت جنين ومخيمها والثقافة الفلسطينية وأطفال الحرية شهيدهم وشهيد الانسانية ■ “الميدان”: الرصاصات التي قتلت الراحل هي رصاصات ضد جوليانو الإنسان وجوليانو الموقف

يُسجّى جثمانه في مسرح “الميدان” الساعة 10:00 لتوديعه ■ مسيرة جنازة في حيفا تنطلق من “الميدان” السّاعة 12:00 ■ مسيرة الجنازة بالسيارات ستصل حاجز الجلمة لوداع جنين ■ الدفن الساعة 16:00 في مقبرة “راموت منشيه”

لقد مثل جوليانو للمخيم ولأطفاله نموذج الداعي للحرية والحريص على الثقافة والحامل للقيم الإنسانية ورمزًا من رموز ثقافة المقاومة. نأسف أن تكون نهاية حياته حيث بدأها.

علم موقع “قديتا” قبل قليل عن اغتيال الفنان المسرحي الفلسطيني جوليانو مير خميس، وذلك في مخيم جنين قرب مسرح “الحرية” الذي أسسه المرحوم وأداره منذ العام 2002

العرض في التاسع والعشرين من كانون الثاني 2011، الساعة 15:00، ويُقدمه طلابُ مدرسة التمثيل في المسرح، ويدمج الرقص والموسيقى والممثلين المُحلقين ومؤثرات إضاءة خاصة وملابس خلابة

مريم أبو خالد (19 عام) من مخيم جنين تروي قصة الإضطهاد الذي تتعرض له بسبب لون بشرتها. الفيلم من إنتاج مدرسة السينما في مسرح الحرية – جنين، ومن إخراج: مصطفى ستيتي وعايد فضل.