وليسَ أَمامي إِلا أَنْ أَراهُم في الزّنزانة رقم ثمانية/ وهُم يوقِظونَ الصَّبَاح/ ويَسقونَ السماءَ ماءً من حَنَفيَّةِ السّجن./ أَن أَرى صَخرةَ الانتِصَار التي حَمَلوها على ظهورهم/ عامًا بَعدَ عام/ وهُم يستمعونَ إلى أَخبارِ الهَزائِم.
أربعُ قصائد/ مصطفى مصطفى
وليسَ أَمامي إِلا أَنْ أَراهُم في الزّنزانة رقم ثمانية/ وهُم يوقِظونَ الصَّبَاح/ ويَسقونَ السماءَ ماءً من حَنَفيَّةِ السّجن./ أَن أَرى صَخرةَ الانتِصَار التي حَمَلوها على ظهورهم/ عامًا بَعدَ عام/ وهُم يستمعونَ إلى أَخبارِ الهَزائِم.