“أُبَلبِع” وجهي في المكياج، ألطخه تلطيخا، أدنسه تدنيسا وأشن هجوما على قدمَيّ، أزجهما زجا في كندرة ذات كعب صاروخي، وأحاول الوقوف مثل الغزال “بامبي” وعندما نجحت ناديت أمي ساخرة: “حلو؟”

أمّي وما بعد الحداثة…/ تمارا ناصر
يوليو10

أمّي وما بعد الحداثة…/ تمارا ناصر

“أُبَلبِع” وجهي في المكياج، ألطخه تلطيخا، أدنسه تدنيسا وأشن هجوما على قدمَيّ، أزجهما زجا في كندرة ذات كعب صاروخي، وأحاول الوقوف مثل الغزال “بامبي” وعندما نجحت ناديت أمي ساخرة: “حلو؟”

المزيد...