الروائيّ الكويتيّ سعود السنعوسي ينجز رواية تتصدى لثيمة الغربة والمنفى والآخر؛ صراع خفيّ حقيقيّ يقسم بطل الرواية بين نصفيه المستحيلين: كويتيّ مسلم من عائلة ثرية وفليبينيّ من أم خادمة مهاجرة غريبة

الفردوس مفقودًا.. الفردوس مستعادًا في رواية ساق البامبو/ ريم غنايم
مارس19

الفردوس مفقودًا.. الفردوس مستعادًا في رواية ساق البامبو/ ريم غنايم

الروائيّ الكويتيّ سعود السنعوسي ينجز رواية تتصدى لثيمة الغربة والمنفى والآخر؛ صراع خفيّ حقيقيّ يقسم بطل الرواية بين نصفيه المستحيلين: كويتيّ مسلم من عائلة ثرية وفليبينيّ من أم خادمة مهاجرة غريبة

المزيد...

قراءة تاريخية غير صهيونية للنضال الاجتماعي من وجهة نظر يهودية شرقية عربية لا ترى في قوانين الدولة البيضاء مسألة جديرة بالاحترام • صوت من الجيل الثالث للسفاريديم في إسرائيل يعلن بوضوح: اللعنة على قضاة محكمة العدل العليا، الذين ينعمون بالعيش في قصور الطالبية والقطمون التي كانت للمهجرين العرب، ولا يوجد من يحاسبهم!

نحن الذين وقفنا على الأسطح/ عميت حاي كوهن
يوليو26

نحن الذين وقفنا على الأسطح/ عميت حاي كوهن

قراءة تاريخية غير صهيونية للنضال الاجتماعي من وجهة نظر يهودية شرقية عربية لا ترى في قوانين الدولة البيضاء مسألة جديرة بالاحترام • صوت من الجيل الثالث للسفاريديم في إسرائيل يعلن بوضوح: اللعنة على قضاة محكمة العدل العليا، الذين ينعمون بالعيش في قصور الطالبية والقطمون التي كانت للمهجرين العرب، ولا يوجد من يحاسبهم!

المزيد...

مطالب السكان الاصليين لا تقتصر على تخفيض أجور البيوت. لب مشكلتنا سلب أرضنا، وعلى مشاركة العرب أن تكون بتحدي مشروع اللاسياسة وعرض مشروع سياسي بامتياز

دولة المُهاجرين وأرض المهجَّرين / ياسمين ظاهر
أغسطس01

دولة المُهاجرين وأرض المهجَّرين / ياسمين ظاهر

مطالب السكان الاصليين لا تقتصر على تخفيض أجور البيوت. لب مشكلتنا سلب أرضنا، وعلى مشاركة العرب أن تكون بتحدي مشروع اللاسياسة وعرض مشروع سياسي بامتياز

المزيد...

|ابتسام عازم| خِمار وإمرأة كان السّواد الذي يكسوها أكحل […]

قصتان قصيرتان/ ابتسام عازم
أبريل01

قصتان قصيرتان/ ابتسام عازم

|ابتسام عازم| خِمار وإمرأة كان السّواد الذي يكسوها أكحلَ من ليالي برلين في الشتاء إن غاب عنها القمر. كتلة من السّواد تدفع العربة التي كان الصغير داخلها يصارع، كدأب الأطفال، باحثاً عن طريقة لفكّ حزام العربة الذي يكبّله، ويتشربك به، كما يتشربك الرقم 8 على نفسه. دفعت السيدة المكسوّة بالسّواد العربة ليبتلعها جوف عربة القطار الأرضي رقم 8 في هرمان بلاتس. وقفت مُتمسمرة في الزاوية كالرقم 1، تلقفتها نظرات المسافرين الذي فتحوا عيونهم ككشافات...

المزيد...