الرئيسة » תגים "ميدان التحرير"

يجب ألا ننسى أنّ المعركة في مصر والعالم العربي ليست على الحكم ومقاليده، أساسًا، بل على شكل وبنية الإنسان العربي والمسلم لعقود قادمة

يحشد أبو النجا في العمل الواحد مفردات من القاموس الثوريّ الثقافيّ المصريّ: شعارات الثورة، حرية، ثورة مستمرة، الموت ولا المذلّة، لا تصالح، بورتريهات الشهداء، ملصقات مرشّحي الرئاسة، الرموز والشعارات الانتخابية…

“إلى ثائرَةٍ عرّتها الهمجيّة في شوارع القاهرة، فعرّتنا.”

“مسافر لفين حضرتك؟”، “تل أبيب” أجبته، “ما فيش دلوقتي طيران لتل أبيب، بكرا بنفس الساعة”، “متأكد؟” سألت مصدومًا، “جرالك إيه؟ افحص بطاقة السفر”، أخرجتها ملخومًا، يا ويلي، معه حق.

صورةٌ واحدة للانتصار…

كتب الطبيب أحمد حرارة بعد أن فقد عينه الثانية: “أعيش أعمى بكرامة، أحسن ما أعيش شايف وعيني مكسورة”.

اختبرك نفسك الآن، أمامك أسئلة عامة حول شخصيتك، ستدلك ان كنت شبيحًا أو منحبكجيًا…

*يجب ان نصرخ صرختنا من وحي ميدان التحرير في القاهرة ومن وحي البوعزيزي وليس من وحي ساحة روتشيلد*

شباب الثورة يعودون لميدان التحرير هذه المرة لإسقاط نظام المجلس العسكري الذي بدأ بممارسة الحكم الإستبدادي في البلاد والتفريط بكل مبادئ الثورة. الأغنية التالية قُدّمت يوم الجمعة (8 يوليو) في ميدان التحرير وهي شبيهة بالأغنية التي كانت تطالب بإسقاط نظام مبارك والتي قُدّمت في (5 فبراير) في الميدان.

فيلم وثائقي من إنتاج قناة “الجزيرة” يوثق ثورة الشباب المصرية التي إستعملت الإعلام الجديد والفايسبوك لتنجح وتقلب النظام. إعداد وإخراج: روان الضامن.

ده إنتي تقولي للريس قوم و أنا أقعد مطرحك…

أطلق شباب الفيسبوك الأذكياء من حركة “6 أبريل” انتفاضة 25 يناير التي نشأت في ربيع 2008، “تضامنًا مع اضراب عمال الغزل والنسيج في المحلة”، كما تكشف الباحثة والمحللة (الفلسطينية– المحرّر) في مجال الحركات العمّالية، ندى متى

فصل من كتاب: “مائة خطوة من الثورة.. يوميات من ميدان التحرير” يصدر في الأسبوع المقبل، في القاهرة عن دار “ميريت” وفي بيروت عن “دار الآداب”

ننشر بالتعاون مع مركز “السوار” النسوي الفلسطيني مقدمة عن الثامن من آذار يوم المرأة العالمي ومقالة للناشطة البارزة عرين هواري تكتب فيها عن سياق هذا اليوم بثورات التحرر التي تجتاح العالم العربيّ، محيطه إلى خليجه

أغنية الثورة “كلنا إيد وحده” أبرزته كموسيقيّ معروف اليوم انطلق من ميدان التحرير، وأصبحت أشبه بالنشيد الرسمي للثورة المصرية. رشا حلوة تنفرد في لقاء خاص مع الموسيقي رامي عصام، الذي وقف بجيتارته في وسط ميدان التحرير وغنى شعارات الشعب الملحنة: إرحل! إرحل!

تجري الأمسية يوم الجمعة القريب، 4 آذار 2011، الساعة 8:00 مساءً، ويشارك فيها ألبير مرعب، الذي يقدم أجمل أغاني الشيخ إمام، والفنان المسرحي عامر حليحل الذي سيلقي أروع قصائد الشاعر الثائر أحمد فؤاد نجم

ضمن “مشروع كورال” في العاصمة المصرية، القاهرة، تم إنتاج هذا الأسبوع أغنية “حياة الميدان”، والتي هي عبارة عن مجموعة من الشعارات التي أُطلقت في ميدان التحرير أثناء الثورة المصرية..

نشرة غسيل هو برنامج دوري من انتاج فريق الفيديو في “الجزيرة توك”، تستعرض الحلقة التالية أحداث الثورة المصرية بطريقة طريفة.

نعود اليكم بعد التغطية الإعلامية المكثفة لـ”الراجل الي واقف ورا عمر سليمان.” بعد انقطاع دام كم يوم، استطاع فيه طواقمنا أن ترصد سوبر ماركت ببيع نبيذ برخيص، فعدنا إلى العمل لننقل لكم أهم الأنباء

ولم نجد مدخلًا لهذه المهمة الثورية إلا متابعة ما يدور حول رجل اتسعت همته لآمال أمته. عرفته الجمهورية المتحدة، والأمة العربية كلها، والإنسانية كلها.. رجل من أغلى الرجال، وأشجع الرجال، وأخلص الرجال.. الرجل.. الذي يقف وراء عمر سليمان.

فنانو “القائمة السوداء” الذين رأوا في الثورة المصرية فتنة وتخريباً، لم يكونوا أفضل من المسؤولين الذين استغلّوا الناس وتسلّقوا على ظهورهم ليصلوا ذات القمة التي وقعوا منها

في الفيسبوك تلتقي مع من تحب، وفي زمن الثورة تحديداً، تشاركهم الموسيقى والأغاني والقصائد والصور والملصقات ومقاطع فيديو وشعارات الأحرار في ميدان التحرير. حينها، تعرف من معك ومن عليك. وما أسهل الـ “ريموف فريند” عندها!

الحراك من أجل الدفاع عن التعددية الجنسية في العالم العربي سيشهد في الأشهر التالية تغيرات وتقلبات جذرية

|أحمد مجدي همام| ماذا أكتب؟ أفكر بعمق، على موسيقى نشيد […]

هامتكم عالية نتسلق عليها كي نُطلّ على زمن المعجزات والبطولة. أعطونا هاماتكم قليلاً كي نهيم بها في حيفا وعكا والناصرة ويافا ونابلس وجنين ورام الله وغزة ورفح؛ أعيرونا البوسترات المرحة ونكاتكم وشعاراتكم ودموعكم وفرحكم وعنادكم وطيبتكم وتضامنكم معًا، كي نلفّ فلسطين شبرًا فشبرًا…

مصريون من مختلف الفئات يكسرون حاجز الخوف ويعبرون عن آرائهم ويطالبون بإسقاط النظام الباطل. مدة التقرير: 11 دقيقة.

لذا، فقد آن أوان التحرّك الفوري لمحاصرة القصر الرئاسي، ومجلس الشعب ومبنى الإذاعة والتلفزيون، ووزارة الداخلية وغيرها. آن الأوان لتصعيد الثورة قبل أن يُعلن موتها السريري في ميدان التحرير.

أهو مناخي الخاص ما يجعلني أتحسّس هذا الفرح المتميّز، أم أن مناخات هؤلاء المحتفلين جميعًا تختزل المسافة بين العام والخاص؟ أهي مصر التي تختزل مساحات ومسافات وتساؤلات، وتضع كل شيء في نصابه؟

فتحت الانترنت لأبحث عن كلمات القصيدة الكاملة، لأختبر ذاكرتي، فصُعقت. من الواضح ان الأمر لا يتعدى كونه مصادفة، ولكن ما الذي يمنعني من اعتبار المصادفة قدرًا في هذا الزمن الأسطوري؟

مقاطع فيديو من إحتجاجات أمس في ميدان التحرير. ثلاثة أشخاص مختلفون يهتفون من أجل إسقاط النظام.