عاشقو وعاشقات البدايات، هم ساردي قصص الحياة، الحكواتيّة كما أحبّ أنّ أسميهم. هم القادرون على النبش بالقصص وجعلها جميلة، حتّى تلك المليئة بالألم والوجع والقسوة. يعولون دائمًا على منبع القصّة الأول، البداية، وكلّ البدايات جميلة.. كلّها.
ملف | البدايات جميلة
عاشقو وعاشقات البدايات، هم ساردي قصص الحياة، الحكواتيّة كما أحبّ أنّ أسميهم. هم القادرون على النبش بالقصص وجعلها جميلة، حتّى تلك المليئة بالألم والوجع والقسوة. يعولون دائمًا على منبع القصّة الأول، البداية، وكلّ البدايات جميلة.. كلّها.
بعدين صرت أفكّر في بدايات الحياة، حياة أشخاص. قديش في ناس بييجوا على حياة، مش مرغوب بوجودهن فيها. وهيك ما بيكون في طعمة لحياتهن، لا في بدايتها ولا في نهايتها.
عن البدايات/ ميسان حمدان
بعدين صرت أفكّر في بدايات الحياة، حياة أشخاص. قديش في ناس بييجوا على حياة، مش مرغوب بوجودهن فيها. وهيك ما بيكون في طعمة لحياتهن، لا في بدايتها ولا في نهايتها.
عقدت مجموعة من الشباب الفلسطينيين القادمين من أراضي الـ 48 ندوة في إحدى قاعات الجامعة الأميركية في بيروت ضمن برنامج أصوات شبابيّة من داخل فلسطين بدعوة من مركز الأصفري للمجتمع المدني والمواطنة ومقهى تاء مربوطة.
أصوات شبابية من داخل فلسطين تصدح في بيروت/ وائل قبيسي
عقدت مجموعة من الشباب الفلسطينيين القادمين من أراضي الـ 48 ندوة في إحدى قاعات الجامعة الأميركية في بيروت ضمن برنامج أصوات شبابيّة من داخل فلسطين بدعوة من مركز الأصفري للمجتمع المدني والمواطنة ومقهى تاء مربوطة.
بعد ستّةٍ وستّين عامًا من الاحتلال، وبعد أكثر من خمسين عامًا من فرض التجنيد الإجباري على الشباب العرب الدروز، ومع انتهاج السياسة المدروسة المبرمجة لمدةٍ تفوق المئة عام، نجحت المؤسسة الصهيونية في عسكرتها لفكر الكثيرين، لكن هناك من كشف ويكشف هذه الكذبة الأيديولوجية.
“ذكرى الشهداء”- كذبةٌ أيديولوجية/ ميسان حمدان
بعد ستّةٍ وستّين عامًا من الاحتلال، وبعد أكثر من خمسين عامًا من فرض التجنيد الإجباري على الشباب العرب الدروز، ومع انتهاج السياسة المدروسة المبرمجة لمدةٍ تفوق المئة عام، نجحت المؤسسة الصهيونية في عسكرتها لفكر الكثيرين، لكن هناك من كشف ويكشف هذه الكذبة الأيديولوجية.
“حب في غيمة” يكسر نمطية “شاعر القبيلة” التثويري أو الحشدي أو المنافق والمتملق. هذا الكونسرت لا يُشاهَد مرة واحدة فقط. عليكم أن تتجاوزا هول المشاهَدَة الأولى كي يتسنّى لكم هضمه بشكل أفضل وأكثر صَحوًا
حُب صوفيّ يتواجد/ علاء حليحل
“حب في غيمة” يكسر نمطية “شاعر القبيلة” التثويري أو الحشدي أو المنافق والمتملق. هذا الكونسرت لا يُشاهَد مرة واحدة فقط. عليكم أن تتجاوزا هول المشاهَدَة الأولى كي يتسنّى لكم هضمه بشكل أفضل وأكثر صَحوًا
سهلٌ تجتمع فيه الألوان، فالأرض مفروشة بنباتات أشبه بالقش الأصفر، الأشجار مصطفةٌ بتراتب معين، لا تتعدّى الواحدة حدود الأخرى، وحبات الكرز تتدلى بلونها الأحمر الغامق، كلون شارع منسيّ آخر، لكن في حمص هذه المرة، وقد تلطّخ بدماء الأحرار
خُبْزٌ وَكَرَزْ/ ميسان حمدان
سهلٌ تجتمع فيه الألوان، فالأرض مفروشة بنباتات أشبه بالقش الأصفر، الأشجار مصطفةٌ بتراتب معين، لا تتعدّى الواحدة حدود الأخرى، وحبات الكرز تتدلى بلونها الأحمر الغامق، كلون شارع منسيّ آخر، لكن في حمص هذه المرة، وقد تلطّخ بدماء الأحرار
أسمعها تتكلّم العبرية بلهجةٍ لبنانية فأغضب، أنادي أختي وأقول لها: “تخليهاش تحكي لبناني وعبراني مع بعض يا أبصر شو بعمل!” وفي طريقنا أسألها بتردّد: “بتحبّيش لو إنك بعدك في لبنان.” وتردّ: “يا ريت.”
لغتي، لغتهم وغربةٌ تطول/ ميسان حمدان
أسمعها تتكلّم العبرية بلهجةٍ لبنانية فأغضب، أنادي أختي وأقول لها: “تخليهاش تحكي لبناني وعبراني مع بعض يا أبصر شو بعمل!” وفي طريقنا أسألها بتردّد: “بتحبّيش لو إنك بعدك في لبنان.” وتردّ: “يا ريت.”
|خدمة إخبارية| ضمن سلسلة نشاطات مقهى ومطعم “ركوة& […]
أمسية شعرية نسائية في “ركوة” بدالية الكرمل
|خدمة إخبارية| ضمن سلسلة نشاطات مقهى ومطعم “ركوة” في دالية الكرمل لشهر نيسان الجاري، يستضيف المقهى يوم الاثنين القادم، 25/4/2011، الساعه الثامنة مساءً أمسية شعرية نسائية خاصة ومميزة تجمع كلاً من: هيام مصطفى-قبلان، هيام أبو الزلف، لنا عدوان وميسان حمدان. وستضم الأمسية قراءات شعرية متنوعة، “كما سنتوقف عند كل واحدة من الشاعرات لحوار صريح وطيب”، كما جاء في بيان الدعوة. و”ركوة” هي مبادرة جديدة في دالية...