اتبع الشاعر أسلوب الخطابة ليتأمّل ويفكّر ويتساءل عن الكون وماهيّته ليصل إلى نتيجته: “غريب أمرك أيّها الكون! ما الهدف الأسمى من وجودك؟ وبعد تحقيقه ماذا بعد؟”

قراءة في “دمعة تخدع ظلّها” لإحسان أبو غوش/ حسن عبادي
يوليو12

قراءة في “دمعة تخدع ظلّها” لإحسان أبو غوش/ حسن عبادي

اتبع الشاعر أسلوب الخطابة ليتأمّل ويفكّر ويتساءل عن الكون وماهيّته ليصل إلى نتيجته: “غريب أمرك أيّها الكون! ما الهدف الأسمى من وجودك؟ وبعد تحقيقه ماذا بعد؟”

المزيد...

يخلق حليحل سياسة جديدة وجريئة تمثل اتجاهًا جديدًا في الكتابة الفلسطينية، وهي مزيج نادر من الجمالية ترتبط بالنقد الاجتماعي والسياسي، مع أنّ قصصه تُردّد صدى مواضيع الاغتراب والمقاومة التي ميزت الكتابة الفلسطينية في مراحل تكوينها

الإشارات إلى السياسة، سياسة الهُوية والصراع في أعمال علاء حليحل/ أريئيل شيطريت
أبريل04

الإشارات إلى السياسة، سياسة الهُوية والصراع في أعمال علاء حليحل/ أريئيل شيطريت

يخلق حليحل سياسة جديدة وجريئة تمثل اتجاهًا جديدًا في الكتابة الفلسطينية، وهي مزيج نادر من الجمالية ترتبط بالنقد الاجتماعي والسياسي، مع أنّ قصصه تُردّد صدى مواضيع الاغتراب والمقاومة التي ميزت الكتابة الفلسطينية في مراحل تكوينها

المزيد...

يستبشر هذا الشاعر بالموت، بعيدا عن العدمية واليأس، وقريبا قريبا من وعي أنّ الحياة تستحق أن تعاش، وليس الموت إلا علامة على الطريق

الشاعر سامر خير في مجموعته “لا اسم لي إلا ابن آدم”/ أحمد دحبور
نوفمبر19

الشاعر سامر خير في مجموعته “لا اسم لي إلا ابن آدم”/ أحمد دحبور

يستبشر هذا الشاعر بالموت، بعيدا عن العدمية واليأس، وقريبا قريبا من وعي أنّ الحياة تستحق أن تعاش، وليس الموت إلا علامة على الطريق

المزيد...

يمكن تصنيف الكتّاب الذين استعملوا العامية إلى مجموعتين: مجموعة لامست الواقع بمنطلق رومانسي، كما لدى نجوى قعوار مثلاً، والمجموعة الثانية تعاملت مع العناوين بصورة أكثر تركيبًا من خلال تحويل العنوان إلى استعارة أو رمز، كما لدى حبيبي وحليحل

“فضيحة” و”عقاب” بصيغة فلسطينية: اللهجة المحكية وسيمياء العنوان في القصة الفلسطينية في إسرائيل/ محمود غنايم
أغسطس29

“فضيحة” و”عقاب” بصيغة فلسطينية: اللهجة المحكية وسيمياء العنوان في القصة الفلسطينية في إسرائيل/ محمود غنايم

يمكن تصنيف الكتّاب الذين استعملوا العامية إلى مجموعتين: مجموعة لامست الواقع بمنطلق رومانسي، كما لدى نجوى قعوار مثلاً، والمجموعة الثانية تعاملت مع العناوين بصورة أكثر تركيبًا من خلال تحويل العنوان إلى استعارة أو رمز، كما لدى حبيبي وحليحل

المزيد...

قراءة في مجموعة “بين البيوت” القصصية لإياد برغوثي

عندما لم يقفز الملاكم في البحر/ هشام البستاني
نوفمبر27

عندما لم يقفز الملاكم في البحر/ هشام البستاني

قراءة في مجموعة “بين البيوت” القصصية لإياد برغوثي

المزيد...

يتناول د. إسماعيل ناشف كتاب زميلنا راجي بطحيش الأخير، “بر-حيرة-بحر”، بتوسّع كبير وبتوجّه نقدي عميق ومثير جدًا: الدلالات الكثيرة الكامنة في النص، مرورًا بالمثلث “الأبوي/الهترو/الطبقي” وانتهاءً بتحول مركزية الأدب الفلسطيني من فضاء المكان إلى الزمن ■ دراسة خاصة ومتميزة

في البحث عن راجي بطحيش/ إسماعيل ناشف
يوليو29

في البحث عن راجي بطحيش/ إسماعيل ناشف

يتناول د. إسماعيل ناشف كتاب زميلنا راجي بطحيش الأخير، “بر-حيرة-بحر”، بتوسّع كبير وبتوجّه نقدي عميق ومثير جدًا: الدلالات الكثيرة الكامنة في النص، مرورًا بالمثلث “الأبوي/الهترو/الطبقي” وانتهاءً بتحول مركزية الأدب الفلسطيني من فضاء المكان إلى الزمن ■ دراسة خاصة ومتميزة

المزيد...

عن حالتنا النقدية في فلسطين 48 ■ انحسر نقّادنا بما لا يتجاوز أصابعَ الكفّ الواحدة، ولكنها كفٌّ ممزّقةٌ مشرذمة، كفٌّ تصفع صاحبها قبل غيره وتشوّه الثقافة أكثر مما تبنيها. فهي تكاد تختزل الثقافة بالأدب مفصولاً عن ارتباطاته، بل وعن كلّه أصلاً

“فارس يا غسّان فارس”/ أنوار سرحان
يونيو16

“فارس يا غسّان فارس”/ أنوار سرحان

عن حالتنا النقدية في فلسطين 48 ■ انحسر نقّادنا بما لا يتجاوز أصابعَ الكفّ الواحدة، ولكنها كفٌّ ممزّقةٌ مشرذمة، كفٌّ تصفع صاحبها قبل غيره وتشوّه الثقافة أكثر مما تبنيها. فهي تكاد تختزل الثقافة بالأدب مفصولاً عن ارتباطاته، بل وعن كلّه أصلاً

المزيد...

| نصر جميل شعث| هناك من الأعمال ما إن تلتقي بها عينٌ قا […]

قراءة أولى في مُسوّدة “إلوهيم”!/ نصر جميل شعث
يناير27

قراءة أولى في مُسوّدة “إلوهيم”!/ نصر جميل شعث

| نصر جميل شعث| هناك من الأعمال ما إن تلتقي بها عينٌ قارئة حتى تشقّ طريقها إلى الوعي بسؤال سيتردّد في أفق القراءة الصامتة. لنعرف، في الحال، أنّه سؤال مفصليّ يدور إدارته السريعة كمفتاح به تُؤسِّس الاستجابةُ دخولاً مكتوباً يجيبُ على هذا السؤال التي يتردّد في الأفق المُعيّن: لماذا أُحالُ، الآن، وأنا أقرأ في نسخة إلكترونية من مجموعة شعرية تتلمّس طريق الطباعة بعنوان “إلوهيم”، إلى سيغموند فرويد- وتحديداً إلى كتابه “موسى...

المزيد...

“اسمح لي بأن أعتبر سؤالك غوصًا عميقًا يدلّ على إحاطتك بأبعاد الأزمة… في الحقيقة، يتماسّ السؤال مع «تفجير اللغة» وانفعالية المسار الاعتباطي في خروج المعنى على عصمة الأشياء في حافة الألغاز ورحابة التفجير»!!

الشُّعراء والحوارات الصَّحافيّة/ نصر جميل شعث
ديسمبر08

الشُّعراء والحوارات الصَّحافيّة/ نصر جميل شعث

“اسمح لي بأن أعتبر سؤالك غوصًا عميقًا يدلّ على إحاطتك بأبعاد الأزمة… في الحقيقة، يتماسّ السؤال مع «تفجير اللغة» وانفعالية المسار الاعتباطي في خروج المعنى على عصمة الأشياء في حافة الألغاز ورحابة التفجير»!!

المزيد...

|عناية جابر| في رواية الكاتب المصري نائل الطوخي “الألفي […]

“الألفين وستة” لنائل الطوخي: مُقْبِض وعنيف ويائس/عناية جابر
أكتوبر12

“الألفين وستة” لنائل الطوخي: مُقْبِض وعنيف ويائس/عناية جابر

|عناية جابر| في رواية الكاتب المصري نائل الطوخي “الألفين وستة”، قصة الحرب الكبيرة، الصادرة عن “ميريت” حديثا، تيمات كثيرة تستدعي الانتباه، ليس بسبب أهميتها الأكيدة وحسب، بل بسبب أسلوب الكاتب وما يتضمنه من كشف ذي طابع بسيط، وفي الوقت نفسه كما لو هو غير قابل للنفاد. الأحداث التي تشكل حياة مجموعة من الأصدقاء/الأعداء، لا تبدو كأحداث بقدر ما يبدو الظهور المجازي في شعور الكاتب نحو هذه الأحداث، في تأليفها ولا تأليفها، وفي قولبتها على شكلها...

المزيد...

أيّ نصّ ابداعيّ هو تعرية جريئة للذات. وفي هذا النص الجريء كشوفات ذاتية تضع الكاتب أمام مرآة جلية واضحة لا شروخ فيها، أو حتى خدوش صغيرة، تفسد متعة النظر إلى أدق التفاصيل التي يتوفر المبدع أمجد ناصر وهو يجوب متاهته الرملية

أمجد ناصر في “فرصة ثانية”: تقنية النص المهجّن
سبتمبر15

أمجد ناصر في “فرصة ثانية”: تقنية النص المهجّن

أيّ نصّ ابداعيّ هو تعرية جريئة للذات. وفي هذا النص الجريء كشوفات ذاتية تضع الكاتب أمام مرآة جلية واضحة لا شروخ فيها، أو حتى خدوش صغيرة، تفسد متعة النظر إلى أدق التفاصيل التي يتوفر المبدع أمجد ناصر وهو يجوب متاهته الرملية

المزيد...