الرئيسة » תגים "يوم الأرض"

اختتم الشاعر الفلسطيني مروان مخول، جولة شعرية في عدة ولايات أمريكية، بدعوة من المفوضية الفلسطينية ومن جامعتيْ “جورج واشنطن” و”هانتر”.

لا يصحّ التعامل مع يوم الأرض كيوم لذكرى الحزن على الشهداء فقط، بل يجب البناء على الزخم الذي تولد ذلك اليوم، والأهمّ هو الإعلان السياسي الذي كتب بدماء شهداء يوم الأرض الستة: هذه الأرض ليست بورًا، وليست بلا سكان

يوم الأرض هو جميع التفاصيل التي تؤلف حياة كاملة. ربما ابتعد معنى يوم الأرض عن زيتونات أرض الملّ في البطوف. ربما ابتعد عن خطر المصادرة التقليدية، فلم يعد ما يصادره مجرمو السلطة الاسرائيلية. لكن آثار هذا كله انتقلت من المكان الى الذات والنفس والروح

تشهد بلدات الدّاخل الفلسطينيّ، ومنذ مطلع شهر آذار، فعاليّات وأنشطة ثقافيّة مكثّفة ومتعدّدة في إطار موسم “آذار الثّقافة 2014″، والّذي يُطلقه ويُشرف عليه مشروع “الحقوق الثّقافيّة” في مركز “مساواة” بحيفا للسّنة الثّالثة على التّوالي.

رأينا بعضَهم يرفع الأعلام ويهتف الشعارات الداعمة للنظام، ثمّ في أثناء المهرجان الختامي تجمّعت مجموعة صغيرة منهم على أبواب مقبرة الشهداء ليحصلوا على أبرز ظهور إعلاميّ فئويّ على حساب يوم الأرض ووحدة الجماهير

سلسلة محاضرات تحت عنوان “فلسطين المنسية”، حول فلسطينيي الداخل والقدس، شارك بها العشرات من أبناء الجالية الفلسطينية اللاجئين في الدنمارك، وعدد من العرب والدنماركيين الداعمين للشعب الفلسطيني

البيان غير موقّع، ولا يحمل إسم، نستنتج منطقيًا، بحسب الرفيق، أن الجهة التي أصدرت البيان هي المخابرات الإسرائيلية، هائل!

شباب وُلد بعد يوم الأرض الأول 1976، لكنه تبنّاه في ذاكرته ووعيه وهو يعيد إنتاجه بهذا الحضور المرئيّ. نحن نقترح قراءة هذا الحضور من خلال لعبة تناصّ، بين البصري والمكتوب

الحراك الشبابي المستقل في قلقيلة: “نستنكر اعتداء هذه الفئات الضالة والمنفلتة على شبابنا” • في غزة: اعتداءات أمنية على مسيرة يوم الأرض وتهديد وسائل الإعلام بعدم تغطية الاعتداءات

|جواد بولس| وفقًا لما انعكس في وسائل الإعلام العربية ال […]

نعيد هنا نشر مقالة كتبها الناقد حبيب بولس في العام 1986 نظرًا لعلاقتها بيوم الأرض، وتذكيرًا بنصوص أدبية كتبت بعد تلك المرحلة، لها ميزاتها وخصوصياتها ولا زالت تهبّ برياحها الأدبية والسياسية على جيلنا الحالي

عودة إلى قراءة “الكتاب الأسود” الذي صدر بعد يوم الأرض الأول في العام 1976. كيف نقرأ الشهادات اليوم، ما الذي سبق هذا اليوم وكيف قرأ واضعوه الوضع السياسي على الأرض بعد يوم مفصلي كهذا

يكتسب يوم الأرض في عين الحلوة معنى العودة؛ وفي جنين هو اسم حركيّ لمواجهة الاحتلال والاستيطان، بينما في العراقيب هو رديف لمعركة البقاء في الوطن. وهو في الوقت نفسه يجب أن يتجاوز رمزيّته. فيما يلي بعض الأسئلة الملحّة

من مرحلة شكلت فيها الأرض مركزًا قويًا لانسجامها الكامل مع التراث الفلسطيني، مرورًا بتراجعها وتحوّلها إلى رمز فضفاض حين تركزت الاغنية في الثورة والبندقية، وحتى تلاشي المصطلح لدرجات كبيرة من قاموس الأغنية في الانتفاضة الأولى، وانهيارها الأغنية السياسية تماما في الانتفاضة الثانية

سأكشف السرّ.. بالأحرى الأنتي-سرّ عن علاقتي بيوم الأرض، حين بيعت قطعة الأرض التي جاورت بيتنا لسبب لن أكتشفه إلا لاحقًا..

فيديو حملة “دامت دياركم بالافراح عامرة” التحريضية ضد هدم البيوت التي أطلقتها دولة الضحّيكة – ثلاثي مسرحي فلسطيني.