الرئيسة » תגים "سينما"

ساهمت في تأطير العديد من طلبة معاهد السينما والسمعي البصري، داخل فرنسا وخارجها، في تخصصها: انتاج واخراج الأعمال الوثائفية. هذا بالإضافة إلى تأسيسها وترؤسها لجمعية الثقافة والتربية عبر السمعي البصري مند سنة 2007، وهي الجهة المنظمة للدورات الثلاث لمهرجان أغادير الدولي للشريط الوثائقي سنوات 2008 و 2009 و 2010

. |يزن الأشقر| عمّان | جمهور عمّان على موعد مهم مع السي […]

الفيلم “علي زاوا أمير الشارع” يختتم موسمًا سينمائيًّا ناجحًا لفلسطينما في الميدان * المونودراما “رُكب” الحائزة على جوائز كثيرة تعود إلى الخشبة في حيفا

|خدمة إخبارية| عكا- “تفانين”- فاز الفنان ال […]

يسبق الأمسية عرض لفيلم أبو أسعد “الناصرة 2000″ ● اللقاء مع أبو أسعد سيتمحور في بدايات مشواره وتأثراته السينمائية وتجربته الهوليوودية

. |خدمة إخبارية| يستمر المخرج الشاب محمد خليل في العمل […]

جائزة تطوير السيناريو للمخرج فراس خوري

ينجح الفيلم في سرد دراما نفسية تثير القلب والعقل، وفي تصويره للفردانية المفرطة كحالة عقم شعوري، وفي إدخال المشاهد إلى الغرف الداخلية لعلاقة زوجية تتهاوى جدرانها من دون ضجيج سياسيّ، إلاّ أن نجاح الفيلم يظلّ متفاوتاً في رسم الشخصيات رغم توفّر المواد الدرامية القوية

|خدمة إخبارية| بهدف تحقيق نجاح أكبر في الدورة القادمة م […]

صانعو الأفلام يتفاعلون مع الحاضرين في المهرجان من خلال معرض الأفلام الفريد من نوعه

. |خدمة إخبارية| “تفانين- بعد عرضه في مهرجان كان […]

“خلقنا وعلقنا” يعكس أزمات الهوية في هذه البلاد ■ حبيب شحادة حنا وإيهاب دروبي يتحاوران عبر العود والجيتار في عرض موسيقي جديد

.. |تمارا ناصر|   يصعب علي حتى هذا اليوم تعريف ماهية ال […]

14 فيلماً روائياً ووثائقياً تتنافس ضمن قائمة الأفلام العربية لمهرجان الدوحة ترايبكا السينمائي ■ محمد ملص يرأس لجنة تحكيم الأفلام الروائية

جميلة الجميلات جاءت زمن الأبيض والأسود ■ في عمرها الثمانيني، لم تتوقع أن تعود صورتها مع الثورة المصرية لتغزو الجدران ضمن فنون الغرافيتي، صورتها في كل مكان وتحتها عبارة «هاجيبك من شرم يا سونة يا خاين». سونة على الجدران هو حسني مبارك. أما «سونة يا خاين» فكان عمر الشريف في «إشاعة حب»

رغم أنّ المثلية الجنسيّة كانت ظاهرةً خفيّةً ومُستترة، إلاّ أنها ليست جانباً جديداً في السينما

“أُبَلبِع” وجهي في المكياج، ألطخه تلطيخا، أدنسه تدنيسا وأشن هجوما على قدمَيّ، أزجهما زجا في كندرة ذات كعب صاروخي، وأحاول الوقوف مثل الغزال “بامبي” وعندما نجحت ناديت أمي ساخرة: “حلو؟”

رغم أنّ “المثلية الجنسيّة” كانت ظاهرةً خفيّةً، ومُستترة، إلاّ أنها ليست جانبًا جديدًا في السينما، فقد قدّم الإنتاج الهوليووديّ الكثير من الأمثلة

ثنائية صخب الأنوثة/ ألم الهشاشة تجعلك تتعاطف وحتى تتماهى مع سعاد حسني في أكثر حالاتها السينمائية تطرّفًا ■ وجدت من خلال أعمالها أرضًا خصبة لتمارس ما يميّزها، ألا وهو التمثيل الصامت بالعيون

فيلم إبداعي تماما بكوميديا جادة هي الاولى من نوعها فلسطينيا. وهكذا قالت احدى المشاهدات بعد انتهاء الفيلم انها اول مرة تضحك فيها جراء فيلم فلسطيني قال لنا عبر الكوميديا وباختصار شديد إن إسرائيل مُسرطِنة لا أكثر ولا أقل

ورغم تعاملها مع كبار مخرجي عصرها وعلى رأسهم يسرى نصر الله وشريف عرفة، إلا أن ذلك لم يغير من طريقة أدائها التى تنتمي إلى مدرسة قديمة فى السينما المصرية سبقتها إليها النجمة ميرفت أمين ومن قبلها مريم فخر الدين.

|خدمة إخبارية| وجه مهرجان أفلام سينما المرأة في فلسطين […]

تجارب مميّزة لهشام عيساوي وداود عبد السيد ومحمد دياب ومحمد أمين وأحمد عبد الله، أنتجت قبل الثورة، ووضعت يدها على جراح المجتمع المصري. الحبّ الممنوع بين مسلم ومسيحية، المرأة في مواجهة نظام ذكوري، وشخصيّات مسحوقة، تعاني الغربة وضيق الأفق وتحلم بـ”الهروب من الجحيم”…

سيعرض في رام الله في مسرح “القصبة” في يوم الخميس، 2 حزيران، الساعة السابعة مساءً، وفي نابلس يوم السبت، 4 حزيران، الساعة السابعة مساءً في “سينيما سيتي” ■ فيلم “بدون موبايل” هو نظرة فكاهية حادّة على البيئة الاجتماعية لقرية فلسطينية داخل الخط الاخضر

|خدمة إخبارية| تبدأ دورة “مهرجان السينما العربية& […]

تقوم محطة “ميكس” الفضائية الفلسطينية ببث الأفلام وعددها (9) أفلام، وقد قسمناها إلى (43) حلقة، ويأتي هذا العرض الاحتفالي تكريمًا لكلّ من شارك في هذا الإنتاج السينمائي الضخم من ممثلين وفنيين وإداريين

فنان مثل عبد العزيز مخيون، هذا اليساريّ الشاب الذي صار الآن كهلاً وطنياً… فارسًا حقيقيًا خاض غمار العمل الفنّي والسياسى معاً من دون أن يتنازل، يستحق أكثر بكثير، وموهبة بحجم موهبته تستحق مكاناً أفضل لولا فقط أننا في عصر لا ينحني إلا للانحناء!

هذه الأمسية هي محاولة من فلسطينما -وهي مجموعة مخرجين ومخرجات فلسطينيين شباب- لتحسين المشهد الفني الشبابي في يافا وكسر الحواجز بين المجتمع الشبابي المقيم في تل أبيب- يافا بشكل خاص، والشباب الفلسطيني بشكل عام

|ابتسام عازم| برلين | Lipstikka أو «أحمر شفاه»، هو عنوا […]

بين ألمانيا الستينيات وطهران الزمن الراهن، عاش جمهور «البرليناله» على وقع قصص الحب المجنونة والثورات والانفصالات… الدورة 61 التي أسدل عليها الستار أوّل من أمس، كانت دورة الشباب بامتياز

الدورة الحادية والستون من «مهرجان برلين السينمائي» العريق تنطلق بعد يومين. السينما الأميركية المستقلّة في الصدارة، ومشاركات من تركيا وإيران ولبنان

شكل رحيل أميرالاي أمس مفاجأة حزينة للوسط السينمائي، إذ لم يعرف عنه أنه شكا من مرض، بل كان يستعد لإنجاز فيلم جديد يتناول تجربة الممثلة السورية إغراء * أخلص للسينما التسجيلية الوثائقية رغم الشهرة الواسعة والاحتفاء اللذين حظي بهما الراحل

بين «أهل اسكندريّة» على الشاشة الصغيرة، و«شارع الهرم» و«ساعة ونصف» في السينما، لا تجد وقتاً للمشاركة في الدراما السورية. الممثلة التي تعرّضت لانتقادات كثيرة بسبب مشاهدها الجريئة في فيلم «كفّ القمر»، تسخر من السينما النظيفة

يُعرف لوتش بمناهضته لإسرائيل وسياساتها، وهو من الأسماء الرائدة والبارزة في دعوة مقاطعة إسرائيل في العالم نتيجة لسياساتها. وقد درجت إسرائيل منذ فترة على سياسة منع دخول الأجانب إليها أو إلى المناطق الفلسطينية المحتلة، الذين ينتقدون سياساتها، وكان أبرزهم مؤخرًا نوعم تشومسكي

|سليم البيك| انتهى الفيلم الطويل وقد زادت مدته عن الثلا […]

المخرج المتهم بـ«التآمر على الأمن الوطني»، حُكم عليه بالسجن ست سنوات، وبالصمت القسري لمدّة عشرين عاماً. ضربة قاسية لمسيرة أحد أبرز وجوه «الموجة الجديدة» في السينما الإيرانيّة

“صدوقلي” فيلم قصير من ثلاث دقائق، ينطلق من فرضية أنّ القدس سوف تُمحى بعد مئة عام وسيبقى فيها بيت واحد يسكن فيه آدم وحواء على الطراز الفلسطيني، ثم يأتي إلى القدس نبي محاولاً استرجاع القدس كما كانت…

عمل سينمائي غربي ينجح، وسط جرعات الخيال الزائدة، في تبني النقد الذاتي ومعاقبة الولايات المتحدة الأميركية بإحداث هزة خيالية مُؤسّسة على اعتقادات دينية شعبية ومعطيات علمية، تبرّر ردّ فعل قوى الطبيعة الأمّ، إزاء الفوضى التي تقودها أمريكا في العالم

|سليم البيك| الآن، وبعد الانتهاء من (ولحْوَسة) كوب النس […]

سيكون المهرجان على ثلاث مراحل؛ أولها في الناصرة، عُرضت فيها أفلام لمبدعين فلسطينيين من ما وراء الخط الأخضر، وفي المرحلة الثانية وفي الأشهر القريبة، ستعرض أفلام سينمائيين من الداخل أمام الفلسطينيين خارج الخط الأخضر، وفي المرحلة الأخيرة ستعرض الأفلام في لبنان وسورية وأماكن أخرى حول العالم

إضافة لعدّة أمور تميّز الباريسيين في حبّهم لمدينتهم وللحياة والمقاهي والفن والأدب والجمال في كلّ صورة، يمكن الحديث مطوّلاً عن حبّهم للسينما والذي لا مفرّ لكلّ زائر من أن يلحظه من خلال دور السينما المنتشرة في شوارعها الداخلية وحاراتها كما شوارع المدينة الرئيسية

|خدمة إخبارية| يُعرض يوم الخميس الموافق 2/12/2010 في ال […]

بدأ تأثيره في الشارع المصري مع عبد الناصر، وتعاظمَ منذ حقبة السادات وصولاً إلى اليوم. لكنّ الفيلم عن حياة “الفاجومي” الذي انطلق تصويره الثلاثاء، سيقف قبل عهد مبارك. عجبي!

|خدمة إخبارية| سيشارك الفيلم “مجرد يوم آخر” […]

|بشار إبراهيم| كأنما لم يكفه كلّ الاستنساخ الذي قام به […]

| زياد عبدالله| إنها مملكة بحق. مملكة أقامتها النساء في […]

تصدّرت القائمة عدة أفلام معروفة، حيث احتل “2001: أوديسيا” (2001: A Space Odyssey) المرتبة الأولى (ستانلي كوبريك، 1968)، وفيلم “متروبوليس” (Metropolis) المرتبة الثانية (فريتز لانغ، 1927) فيما احتلّ فيلم “بليد رانر” (Blade Runner) المرتبة الثالثة (ريدلي سكوت، 1982)

مريم أبو خالد (19 عام) من مخيم جنين تروي قصة الإضطهاد الذي تتعرض له بسبب لون بشرتها. الفيلم من إنتاج مدرسة السينما في مسرح الحرية – جنين، ومن إخراج: مصطفى ستيتي وعايد فضل.

أعجبني الفيلم بتصويره وإخراجه ومعالجة الألوان فيه ونقله للروح الواقعية لأحداث وأمكنة الفيلم عبر الحركة الدائمة وشبه العفوية للكاميرا، وأداء المبدعة هيام عبّاس وفريدا بنتو وأمور أخرى لن يكون من بينها “الحبّ القاسي”

أما لُبُّ الثمرة فهو الفلسفة والرؤية الخاصة لدى داوود عبد السيد، التي يسعى حثيثا لتمريرها عبر هذا القالب الدرامي المُحكم. تلك الرؤية المهمومة بانقطاع الصلة المباشرة بين الأرض والسماء، واعتقادها الخاصّ بأنّ الصّلة موجودة لكنّ الصورة قد تتنوّع