سأكتب اليوم لكَ نصًا موسميًا يثير البُكاء، هديّة لأنك كنت ولدًا شاطرًا…

قيامةٌ في عناتا…
فبراير16

قيامةٌ في عناتا…

سأكتب اليوم لكَ نصًا موسميًا يثير البُكاء، هديّة لأنك كنت ولدًا شاطرًا…

المزيد...

|معاذ خطيب| استيقظت ذاك الاثنين وتوضّأتُ وصليت ركعتين س […]

حسناء في الحافلة ابتسمت لي وناولتني قصاصة ورق ونزَلت/ معاذ خطيب
فبراير13

حسناء في الحافلة ابتسمت لي وناولتني قصاصة ورق ونزَلت/ معاذ خطيب

|معاذ خطيب| استيقظت ذاك الاثنين وتوضّأتُ وصليت ركعتين سنة الضحى. تشردقت بكوب الشاي الذي سكبته في فمي على عجل، ولبست قميصا جديدا وفوقه كنزة (بلوزة) جديدة من النوع الذي يأتي بلا أكمام. وضعت حقيبتي على كتفي وتوجّهت الى محطة الباص الذي يشحن الطلاب إلى الجامعة. جاءت الحافلة زرقاء اللون. وحين صعدتها وجدتها خالية إلا من فتاة جلست في المؤخرة. جلست أنا في منتصف الحافلة، وكنت سعيدا، فالطقس جميل، وكان أخيرا من فصل واحد على عكس معظم الأيام، التي...

المزيد...