مع بداية العام الجّديد، وبالتزامن مع وصول النّسخ الأولى للرواية إلى الداخل الفلسطينيّ، تفتتح رواية “بردقانة” للكاتب الفلسطينيّ إياد برغوثي، أولى أمسيات توقيعها في فلسطين، وتبدؤها من يافا مرورًا بالناصرة ومن ثم حيفا.
أولى أمسيات توقيع”بردقانة” إياد برغوثي في يافا، الناصرة وحيفا
مع بداية العام الجّديد، وبالتزامن مع وصول النّسخ الأولى للرواية إلى الداخل الفلسطينيّ، تفتتح رواية “بردقانة” للكاتب الفلسطينيّ إياد برغوثي، أولى أمسيات توقيعها في فلسطين، وتبدؤها من يافا مرورًا بالناصرة ومن ثم حيفا.
تناولت “بُردقانة” السؤال الإنساني أولًا، الفلسطيني ثانيًا، الذي لايموت، وإن تم ذلك في سياق “تبسيطي” أخل به وبأثره في السرد، وتكون منظومة وجود “فايز” القيمية لدى المتلقي/القاريء، تلك التي تنمو بالتساؤل والتأمل، وهو سؤال “الوطن” و”العمالة”.
“بردقانة”/ د.عبد الله البياري
تناولت “بُردقانة” السؤال الإنساني أولًا، الفلسطيني ثانيًا، الذي لايموت، وإن تم ذلك في سياق “تبسيطي” أخل به وبأثره في السرد، وتكون منظومة وجود “فايز” القيمية لدى المتلقي/القاريء، تلك التي تنمو بالتساؤل والتأمل، وهو سؤال “الوطن” و”العمالة”.
ما هي أكثر لحظات حياتك جُبنًا، وما أكثرها شجاعة؟ -”أكون شجاعًا عند وقوع المعركة، في الخضّم، لكني قبلها بلحظات بالكاد أتمالك نفسي.”
الاستجواب: إياد برغوثي
ما هي أكثر لحظات حياتك جُبنًا، وما أكثرها شجاعة؟ -”أكون شجاعًا عند وقوع المعركة، في الخضّم، لكني قبلها بلحظات بالكاد أتمالك نفسي.”
لغة الراوي وتصويره للشخصيّات الأساسيّة في الرواية تدلّ على مقدرة أكيدة في التجريب والبحث والخيال، إلى جانب الطرافة في الابتكار الرمزيّ لموضوع الرياضة، وفي وصف الانتهازيّين الذين يزجّون في العمل الثوريّ
صدور رواية “بردقانة” لإياد برغوثي عن دار الآداب البيروتيّة
لغة الراوي وتصويره للشخصيّات الأساسيّة في الرواية تدلّ على مقدرة أكيدة في التجريب والبحث والخيال، إلى جانب الطرافة في الابتكار الرمزيّ لموضوع الرياضة، وفي وصف الانتهازيّين الذين يزجّون في العمل الثوريّ