التشاكل بين بنية الخط الموحية بالمقروئية واللامقروئية في اللحظة نفسها وبين بنية السطح وتراكيبه الهندسية, تجعل من الحرف وتوليفاته على مستوى التأويل والدلالة يمتزج في بنيتين: بنية انغلاق كمركز ممول للنص الجمالي وبنية انفتاح فاعلة ومتحولة وقابلة للتأويل
قراءة في تجربة تيسير شرف الجمالية/ نصر جوابرة
التشاكل بين بنية الخط الموحية بالمقروئية واللامقروئية في اللحظة نفسها وبين بنية السطح وتراكيبه الهندسية, تجعل من الحرف وتوليفاته على مستوى التأويل والدلالة يمتزج في بنيتين: بنية انغلاق كمركز ممول للنص الجمالي وبنية انفتاح فاعلة ومتحولة وقابلة للتأويل