هادا النص هو معايدة مني لألي بمناسبة عيد ميلادي العشرة وعشرين…
ما همنا إنو توجّعنا بس زعلنا عشان راحت علينا الرحلة والتلج اللي قالو بدو ييجي بكرة!
شهداء اللفة/ علاء أبو دياب
ما همنا إنو توجّعنا بس زعلنا عشان راحت علينا الرحلة والتلج اللي قالو بدو ييجي بكرة!
ولا يزال… الراجل الي قاعد ورا مجادلة، حاطط إيده على خده.
“القيادة خافت من حكي الدول علينا إذا بصير هاجج، قامو قالولي بتعرف شو، لقنيلك حل، روح فاوض… ع المفاوضات!”
“بدي أفاوض ولا بفضحكم!”/ علاء أبو دياب
“القيادة خافت من حكي الدول علينا إذا بصير هاجج، قامو قالولي بتعرف شو، لقنيلك حل، روح فاوض… ع المفاوضات!”
تخيلوا في هاليوم يطلع بطلنا شهيد، يطلع بإسعاف بلا دبكة ولا زغاريد، بدون إم ترقصلوا بالمنديل، وبدون سحجة وقرقعة، وبدال ما يحمله على كتافه شب واحد..يحملوه أربعة..
عن الأحلام الصغيرة، والجوع الكبير…/ علاء أبو دياب
تخيلوا في هاليوم يطلع بطلنا شهيد، يطلع بإسعاف بلا دبكة ولا زغاريد، بدون إم ترقصلوا بالمنديل، وبدون سحجة وقرقعة، وبدال ما يحمله على كتافه شب واحد..يحملوه أربعة..
فعلاً أنت وكل المشاركين في ثورة شعب إحتلهم وهجرهم من بيوتهم عشان مش لاقي هادا الشعب بيوت يسكنها، إنتو وضع جديد جداً تاريخياً!
مخّول سندروم/ علاء أبو دياب
فعلاً أنت وكل المشاركين في ثورة شعب إحتلهم وهجرهم من بيوتهم عشان مش لاقي هادا الشعب بيوت يسكنها، إنتو وضع جديد جداً تاريخياً!
يا إما البلد رح تمشي عالإسلام وساعتها خلينا نمشي إحنا كمان، نمشي من هون طبعاً مش نمشي عالإسلام!
مَحلاها المصالحة.. كيّفنا / علاء أبو دياب
يا إما البلد رح تمشي عالإسلام وساعتها خلينا نمشي إحنا كمان، نمشي من هون طبعاً مش نمشي عالإسلام!
خلص خدونا على قد عقلنا بدال ما إحنا فاضحينكم بالعالم وبنضل نقول إنكم معقدات ومش مفهومات ومش عارفات شو بدكم، تعالي قوليلي أنا بدّي واحد تنين تلاتة، بقولك بقدر أو بقدرش. مش عم بحكي بس كحبيبة، كمان كصديقة، كزميلة بالعمل، كجارتنا!
ماذا تريد النساء؟/علاء أبو دياب
خلص خدونا على قد عقلنا بدال ما إحنا فاضحينكم بالعالم وبنضل نقول إنكم معقدات ومش مفهومات ومش عارفات شو بدكم، تعالي قوليلي أنا بدّي واحد تنين تلاتة، بقولك بقدر أو بقدرش. مش عم بحكي بس كحبيبة، كمان كصديقة، كزميلة بالعمل، كجارتنا!
رضيت منظمة التحرير بالهم والهم ما رضي فيها، ومع هيك إسرائيل بطّلت بدها، شو بتقدروا تعملولها؟
الحل هو.. الحل
رضيت منظمة التحرير بالهم والهم ما رضي فيها، ومع هيك إسرائيل بطّلت بدها، شو بتقدروا تعملولها؟