لم تقصد قدمه هوليوود ولا “كان”، ولم يحلم بالسير على السجادة الحمراء وفي يده امرأة جميلة، كُل ما كان يحلم به هو أن يغادر مدينة الزقازيق الريفيّة ليركب القطار المتجه إلى القاهرة وهنا ينتهي دور القطار وكافة وسائل المواصلات، وهنا أيضاً تبدأ رحلة أحمد زكي إلى قلوب الملايين بتذكرة ذهاب دون عودة.

أحمد زكي، حينما يصاب “البريء” بـ “هيستيريا”/ مايكل عادل
نوفمبر11

أحمد زكي، حينما يصاب “البريء” بـ “هيستيريا”/ مايكل عادل

لم تقصد قدمه هوليوود ولا “كان”، ولم يحلم بالسير على السجادة الحمراء وفي يده امرأة جميلة، كُل ما كان يحلم به هو أن يغادر مدينة الزقازيق الريفيّة ليركب القطار المتجه إلى القاهرة وهنا ينتهي دور القطار وكافة وسائل المواصلات، وهنا أيضاً تبدأ رحلة أحمد زكي إلى قلوب الملايين بتذكرة ذهاب دون عودة.

المزيد...

صوتها الهادئ والقوي في آن واحد، جعلها ناطقة باسم جيل «٢٥ يناير»، تماماً كفرق «اسكندريلا» و«مسار إجباري». الليلة في «وليمة» مع زيد حمدان، تحمل نفس الشارع المصري إلى العاصمة اللبنانيّة

مريم صالح: ثورة بمذاق الروك/ أحمد الزعتري
ديسمبر27

مريم صالح: ثورة بمذاق الروك/ أحمد الزعتري

صوتها الهادئ والقوي في آن واحد، جعلها ناطقة باسم جيل «٢٥ يناير»، تماماً كفرق «اسكندريلا» و«مسار إجباري». الليلة في «وليمة» مع زيد حمدان، تحمل نفس الشارع المصري إلى العاصمة اللبنانيّة

المزيد...