سمعان للرئاسة!
كان يُدهّن في داخل “الجابيتا” المايونيز وال […]
سمعان للرئاسة!
كان يُدهّن في داخل “الجابيتا” المايونيز والخردل تمهيدًا لبسط اللحمة المطهية مع البصل على صفيح ملتهب في داخل قطعة الخبز الكبيرة، حين قال (اختتامًا لطوشة جبهوية-تجمعية كلاسيكية تندلع بيننا كلما قصدت مطعمه “مانشيز” في شفاعمرو، طمعًا بجابيتا كبيرة مع لحوم وأجبان):
“قبل كم يوم كان في إجتماع لعامي أيالون في الشمال مع عرب. اتصلوا فيي وطلبوا أحضرلهن 300 وجبة للاجتماع. إسا أنا مزبوط يأسان وتعبان من السياسة والأحزاب كيف حكيتلك، بس أنا مش ندل. طبعًا رفضت. بعد يومين سمعت إنهن راحوا لكمان محل في شفاعمرو، مطعم، ورفض يعمللهن أكل. بتعرف شو صار بالآخر؟… حجزوا أكل من مطعم في هرتسليا وجابوا الأكل بطيارة هليكوبتر! عشان عرب الصهاينة يتسمّموا… أحطلك مكابيس؟”
في المكتب شعرتُ بأنّ هذه الجابيتا التي حضرها لي كانت أشهى جابيتا في الكون.
سمعان في الميدان، العرب في أمان.
2 يونيو 2008
was looking fo “sam3an” in the 60th nakba ceremony in Nazareth. People overthere celebrated nakba in a hotel raising the Israeli flag
they say: Al tajammo3 have organised that celebration
21 مايو 2008
بالروح بالدم نفديك سا يمعان
وليس بالروح والدم فقط ولكن بالزيت والزعتر أيضا
وقيل فى العهد الجديد ليس بسمعان وحده يحيي الانسان ولكن بالفلافل الحم ايضا
10 أبريل 2008
هع هع هععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععععع
ياله من سمعان
5 أبريل 2008
ان لم نشعر في الانتماء من خلال اشيائنا الصغيره فأين سنشعر به؟ ان لم نقل لا في احدى محطات اللائات, متى سنقول لا…
هذه الوطنيه الحقيقه… عندما يقع المواطن/ المشاهد… الذي لا تطول يداه خيوط اللعبه ,في موقف ان قال لا, فانه يهشم كل اللعبه..
هذه الوطنيه الحقيقه .. عندما تلذع الساحه السياسيه من خلال عالمك البسيط.. من وراء صينيه الخيار المكبوس… وليس بالضروره ان تكون في لوبي البرلمان او في محضاره احد المفكرين اصحاب البيض والمخ الكبير لكي تبدو وكأنك وطني..
متكرش مكابيس…