“تتألق الرواية بسرد أخاذ وغرائبية جاذبة تستنطق النفس الإنسانية في أحلك ساعاتها. ساحة الرواية بغداد وموضوعها في آخر المطاف يتعدى هذه المدينة ليشمل الإنسان أينما وُجد”
“فرانكشتاين في بغداد” للعراقي أحمد سعداوي تفوز بالبوكر العربية 2014
“تتألق الرواية بسرد أخاذ وغرائبية جاذبة تستنطق النفس الإنسانية في أحلك ساعاتها. ساحة الرواية بغداد وموضوعها في آخر المطاف يتعدى هذه المدينة ليشمل الإنسان أينما وُجد”
يصدر خلال أيام العدد الأول من مجلة «بيت الشعر» عن بيت الشعر في أبو ظبي، في اشراف عام للشاعر حبيب الصايغ، رئيس التحرير ابراهيم محمد ابراهيم ومدير التحرير بشير البكر. وخصّت المجلة «الحياة» بحوار مع الشاعر أنسي الحاج ستنشره في العدد الأول، وكان أجراه في بيروت فيديل سبيتي
أنسي الحاج: قصيدة النثر تحتاج إلى نقد صارم/ فيديل سبيتي
يصدر خلال أيام العدد الأول من مجلة «بيت الشعر» عن بيت الشعر في أبو ظبي، في اشراف عام للشاعر حبيب الصايغ، رئيس التحرير ابراهيم محمد ابراهيم ومدير التحرير بشير البكر. وخصّت المجلة «الحياة» بحوار مع الشاعر أنسي الحاج ستنشره في العدد الأول، وكان أجراه في بيروت فيديل سبيتي
تعود المغنية والمخرجة الأميركية (1958) إلى «إسرائيل»، غير آبهة بدعوات إلغاء الحفلة مجدداً. هكذا، وصلت إلى القدس المحتلة برفقة أطفالها الثلاثة وصديقها الراقص الجزائري الفرنسي إبراهيم زيبات. تندرج هذه الزيارة ضمن جولتها الفنية الشرق أوسطية، حيث ستقدّم غداً حفلة في الأراضي المحتلة، واثنتين في أبو ظبي! (3 و4 حزيران/ يونيو).
الإمارات تبايع مادونا «الإسرائيلية»/ رشا حلوة
تعود المغنية والمخرجة الأميركية (1958) إلى «إسرائيل»، غير آبهة بدعوات إلغاء الحفلة مجدداً. هكذا، وصلت إلى القدس المحتلة برفقة أطفالها الثلاثة وصديقها الراقص الجزائري الفرنسي إبراهيم زيبات. تندرج هذه الزيارة ضمن جولتها الفنية الشرق أوسطية، حيث ستقدّم غداً حفلة في الأراضي المحتلة، واثنتين في أبو ظبي! (3 و4 حزيران/ يونيو).
تناقض صارخ بين ما نقرأه ونسمعه عن بعض الدول العربية وبين ما تنص عليه القوانين المحلية
التعددية الجنسية في العالم العربي: بين الواقع وفوضى القوانين
تناقض صارخ بين ما نقرأه ونسمعه عن بعض الدول العربية وبين ما تنص عليه القوانين المحلية
|سليم البيك| انتبهت لأمرٍ مؤخراً، وبات يقلقني كلّما فكّ […]
أمكنة لم تكتمل بذكرياتها، وذكريات لم تكتمل بأمكنتها
|سليم البيك| انتبهت لأمرٍ مؤخراً، وبات يقلقني كلّما فكّرت به بشكل جدّي أكثر: علاقتي بالأمكنة، إذا كان ثمّة علاقة. ولدت وكبرتُ في أبو ظبي؛ عشت في أحد المخيمات في سوريا فترة تكوين وعيي الثقافي والفكري؛ رجعت للعمل في أبو ظبي ولا أشعر بالحنين –أقصد ذاك غير المحتمل- لأيٍّ من المكانيْن. انتمائي الأول أشعره تجاه مكان ليس لي فيه (أو له فيّ) ذكريات، مكان لم أزره، هو آخر مكان في العالم يمكنني أن أفكر، عملياً، في زيارته الآن -ولا أدري إلى متى-...