في الثلاثين، تظنينّ نفسك أعقل، أكثر حكمة وتروّ، أقلّ جنوناً واندفاعاً من بلاهة العشرينات، إلى أن تقعي في الحبّ مجدّداً!

حبّ حسب المواصفات والمقاييس…/ تمارا الكيله
يوليو10

حبّ حسب المواصفات والمقاييس…/ تمارا الكيله

في الثلاثين، تظنينّ نفسك أعقل، أكثر حكمة وتروّ، أقلّ جنوناً واندفاعاً من بلاهة العشرينات، إلى أن تقعي في الحبّ مجدّداً!

المزيد...

|معاذ خطيب| لا أدخل مكتبة الجامعة كثيرا؛ فبالرغم من عشق […]

مشهد من مشاهد وقوفي في طابور استعارة الكتب/ معاذ خطيب
ديسمبر31

مشهد من مشاهد وقوفي في طابور استعارة الكتب/ معاذ خطيب

|معاذ خطيب| لا أدخل مكتبة الجامعة كثيرا؛ فبالرغم من عشقي لرائحة الكتب، خاصة تلك ذات الصفحات الصفراء التي كانت تثبت بغلافها بنفس الصمغ الذي تصلح به الاحذية –أجلكم الله- إلا أني لا اجد المكتبة مكانا يخاطب روحي الثورية الوثابة، وآخر أمانيّ أن أُوسم بوسم الطالب المجتهد الذي يقضي ستة أخماس وقته دافنا رأسه في الكتاب، كمن ألمّت به أزمة عاطفية طارئة. إن دخلت مكتبة الجامعة يستقبلك في مدخلها الحارس العابس المتهالك على كرسيه كالمسخوط، لا تميّز...

المزيد...

“أُبَلبِع” وجهي في المكياج، ألطخه تلطيخا، أدنسه تدنيسا وأشن هجوما على قدمَيّ، أزجهما زجا في كندرة ذات كعب صاروخي، وأحاول الوقوف مثل الغزال “بامبي” وعندما نجحت ناديت أمي ساخرة: “حلو؟”

أمّي وما بعد الحداثة…/ تمارا ناصر
يوليو10

أمّي وما بعد الحداثة…/ تمارا ناصر

“أُبَلبِع” وجهي في المكياج، ألطخه تلطيخا، أدنسه تدنيسا وأشن هجوما على قدمَيّ، أزجهما زجا في كندرة ذات كعب صاروخي، وأحاول الوقوف مثل الغزال “بامبي” وعندما نجحت ناديت أمي ساخرة: “حلو؟”

المزيد...