|زياد خدّاش| تجادلت طويلاً ـوبلا نتيجةـ مع صاحب محل فوا […]

كان الكون أزرق!/ زياد خدّاش
ديسمبر24

كان الكون أزرق!/ زياد خدّاش

|زياد خدّاش| تجادلت طويلاً ـوبلا نتيجةـ مع صاحب محل فواكه حول لون التفاح الذي أريده، قال لي: “كما ترى التفاح أحمر، كما تريده تماماً”. قلت له: “هل أنت مجنون؟ هذا التفاح أزرق، قلت لك أريد تفاحاً أحمر”. غضب البائع الذي ظن أنني أسخر منه؛ وطردني من محله. مشيت طويلاً قبل أن أعود إلى البيت. هاتفت صديقي خالداً وسألته عن سبب دهن السيارات في المدينة باللون الأزرق؟ صرخ صديقي في وجهي: “لا تكلّمني وأنت سكران أو في حمى...

المزيد...

أشعر بالذنب لأنني لا أقرأ ما أريد. ومع ذلك أجد عزائي في مارك توين، الذي أتحمّض لقراءة روايته الخالدة مجددًا، إذ قال: “الإنسان الذي لا يقرأ كتبًا جيدة ليس أفضل بشي من الإنسان الذي لا يعرف القراءة”

الكاتب كمخلوق أُمّيّ/ علاء حليحل
يناير24

الكاتب كمخلوق أُمّيّ/ علاء حليحل

أشعر بالذنب لأنني لا أقرأ ما أريد. ومع ذلك أجد عزائي في مارك توين، الذي أتحمّض لقراءة روايته الخالدة مجددًا، إذ قال: “الإنسان الذي لا يقرأ كتبًا جيدة ليس أفضل بشي من الإنسان الذي لا يعرف القراءة”

المزيد...

كنت أتلوى في البيت من أوجاع البطن والخاصرة والصّدر ثم أشقّ الطريق من بيتنا في حي اسبنيولي القريب إلى ديانا ونصعد نفس درجات السمسم والزعتر ثم أشاهد الممرضة المخيفة بنظارات كعب القنينة وأسأل نفسي: لماذا أعيش؟

صندوق المرضى/ راجي بطحيش
ديسمبر08

صندوق المرضى/ راجي بطحيش

كنت أتلوى في البيت من أوجاع البطن والخاصرة والصّدر ثم أشقّ الطريق من بيتنا في حي اسبنيولي القريب إلى ديانا ونصعد نفس درجات السمسم والزعتر ثم أشاهد الممرضة المخيفة بنظارات كعب القنينة وأسأل نفسي: لماذا أعيش؟

المزيد...