الرئيسة » תגים "إعلام"

وقد تنوعت الاعتداءات الإسرائيلية على الصحافيين بين الضرب المبرح والاصابة بالرصاص الحي وقنابل الغاز السام والمسيل للدموع دون أدنى اعتبار للقوانين الدوليّة التي تحمي الصحافيين أثناء المظاهرات السلمية أو النزاع المسلح.

الحظر الذي يقيمه الوالد على ابنه بعدم تناول الشكولاتة، جزء من الوظيفة الوالديّة التي على كل أبّ أن يقوم بها، أي: تلذّذ بحيث لا تتجاوز مبدأ اللذة، أي بحيث لا يسبب فائضُ اللذةِ الألمَ

غرينوولد: القناة سحبت محيي الدّين لأنّ قوّة تغطيته للحدث أثارت غضب المؤسّسة السّياسيّة المساندة لإسرائيل، وتقاريره كانت معتدلة بدرجات عن التّغطية المعهودة بانحيازها لإسرائيل في غالبيّة التّغطية الأمريكيّة

لو كان إعلامنا أكثر قوة لما سادت الفوضى فعالياتنا السياسية لهذا الحد كما يتجلى في “المتابعة” وانتخابات الكنيست وسلوك الأحزاب والنواب

مشروع “هلا” تعثر ويعاني الصعوبات ■ “هموم الداخل الفلسطيني أقلّ سخونة من هموم اليمني، لهذا تغطيتنا في الفضائيات منقوصة” ■ تغطية الفضائيات تقتصر على النخب السياسية عادة، لكن استطعنا ان نفرض على أجندتها مصطلحاتنا ■ الإعلام الأجنبي يتعامل مع الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي كأنه متساوٍ ويتجاهل أننا شعب محتلّ

كما يبدو فإنّ الرقابة الإعلامية والسياسية في دبي لم تقف عند حدود منع الآراء السياسية، وإنما الآراء الإنسانية، وجل الكتاب الذين كتبوا عن المعرض أفادوا بأنّ منع الفنان جاء لعدم استكمال الإجراءات، دون التواصل او الحديث معه، وكما يبدو يمنع عليهم قول الحقيقة هناك

في هذا الفيديو الكريه كلبة صحفية وجنود كلاب يغتصبون طفلة أمام الكاميرا، ثم يغتصبون طفلا آخر انتشلوه من تحت أمه، ثم يصلون ذروتهم في نهاية “تلخيصية” للعالم. بورنو أطفال. الأسد البودوفيل!

ليس المجتمع السليم هو الذي يمارس فيه الفرد حرياته بصورة مطلقة دون اعتبار لأي شيء، فهذه اقرب للغوغائية منها الى البشرية… مجتمعنا الفلسطيني بحاجة لأن يظل نسيجه متينا متماسكا، ليظل مضرب المثل في الوحدة الوطنية والسمو فوق الطوائف والملل

يشارك في الأمسية: د. الياس عطا الله، سهيل كيوان وبشير شلش ● مكانة اللغة في المناهج والأدب والصحافة

يعتمد مشروع “نادي السينما” على عرض أفلام فلسطينية من إنتاج مؤسسة “شاشات” في رام الله، بحيث تتم مناقشة الفيلم من كافة الجوانب الفنية والمضمون والتأثير على المشاهد. وقد أقيمت أولى العروض بالتعاون مع جمعية “الجماعة” في باقة الغربية حيث تم عرض مجموعة من الأفلام القصيرة أمام جمهور طالبات جامعيات يتخصصن في التربية اللامنهجية.

طاولة المؤتمر |خدمة إخبارية| في ندوة خاصة أقيمت مساء ال […]

لا شكّ أنّ هاتين المرأتين لا تزالان تحكيان –كلما سنحت الفرصة- عن اليوم الذي خبزتا فيه للرئيس، الذي “وقف فوق راسي وأكل رغيفين مش رغيف!” كما أنّ رواية القصة ستختلف: إذا روت “الخبازة ب” القصة بحضور “الخبازة أ” فإنها لن تجرأ على القول “خبزنا”، ستقول خبزت إم فلان. وإذا كانت إم فلان غائبة في المحضر فإنها ستقول بفخر “من إيدي التنتين”

الجهل هو الأب الشرعي للإهمال، والكسل، والهرأة الإعلامية، وأيضاً، وبنجاح منقطع النظير: الهوموفوبيا