سلسلة محاضرات تحت عنوان “فلسطين المنسية”، حول فلسطينيي الداخل والقدس، شارك بها العشرات من أبناء الجالية الفلسطينية اللاجئين في الدنمارك، وعدد من العرب والدنماركيين الداعمين للشعب الفلسطيني
“فلسطين المنسية”: سلسلة محاضرات في الدنمارك حول الداخل الفلسطيني والقدس
سلسلة محاضرات تحت عنوان “فلسطين المنسية”، حول فلسطينيي الداخل والقدس، شارك بها العشرات من أبناء الجالية الفلسطينية اللاجئين في الدنمارك، وعدد من العرب والدنماركيين الداعمين للشعب الفلسطيني
. ننشر هنا النصوص التي شاركت في ندوة “شو رأيك بنص […]
النصوص المشاركة الأخرى في “شو رأيك بنصي؟”
. ننشر هنا النصوص التي شاركت في ندوة “شو رأيك بنصي؟” ولم تُناقش في الندوة التي جرت يوم الأربعاء، 27 حزيران 2012. يهمنا التنويه إلى أنّ إدارة التحرير ارتأت عدم تحرير اللغة أو تصويبها بأي شكل من الأشكال حفاظًا على دقة وروح النص كما وصلنا وإتاحة الفرصة للقارئات والقراء التفاعل مع النصوص بنقاط ضعفها وقوتها كما هي، رغم ما قد يثيره هذا من تبرّم عند البعض من الأخطاء اللغوية هنا وهناك. كما ننوّه إلى أننا لم ننشر مشاركتين وصلتا...
تناول اللقاء نصوصا لكل من الشاعر علي نصوح مواسي من باقة الغربية، والشاعر عمر زيادة من نابلس، ومشهدا من نص مسرحي للكاتب حسام غوشة من القدس، وقدم الدكتور عبد الرحيم الشيخ، رئيس دائرة الفلسفة والدراسات الثقافية بجامعة بير زيت، مداخلة تأملية
“لوز أخضر” ببير زيت: نصوص علي مواسي وعمر زيادة وحسام غوشة تلتقي رؤية عبد الرحيم الشيخ النقدية
تناول اللقاء نصوصا لكل من الشاعر علي نصوح مواسي من باقة الغربية، والشاعر عمر زيادة من نابلس، ومشهدا من نص مسرحي للكاتب حسام غوشة من القدس، وقدم الدكتور عبد الرحيم الشيخ، رئيس دائرة الفلسفة والدراسات الثقافية بجامعة بير زيت، مداخلة تأملية
عذرًا للميادينِ/ للشّوارعِ والحواري والأزقّة/ لسوائلِ الأرواحِ تجري في مساماتِ إسفلتٍ وأحداقِ ترابْ
اعتذاراتُ عاشقٍ سوريّ/ علي نصوح مواسي
عذرًا للميادينِ/ للشّوارعِ والحواري والأزقّة/ لسوائلِ الأرواحِ تجري في مساماتِ إسفلتٍ وأحداقِ ترابْ
|علي نصوح مواسي| لأسرانا البواسلِ في سجونِ الاحتلال، […]
زِنزانَة / علي نصوح مواسي
|علي نصوح مواسي| لأسرانا البواسلِ في سجونِ الاحتلال، لوليد وأمير.. > أسودكِ اللّيلُ يُطِلُّ من يدي قمرًا، يكتبُ الأشياءَ سيرةً أولى عن بسمةِ الضّوءِ في شفةٍ يبّسَها الغياب، لي فيكِ صمتٌ مستحيلُ الملامحِ، يشرحُ اللاّ حِسَّ صورًا أعلّقُها على متنِ الفراغِ الفراغ، منها أَسُلُّ الاغنياتْ: زغرودةُ الشّايِ في صُبحِ الحقولْ / هديلُ نجمةٍ في ليلِ عيدْ / سربٌ فراشٌ يمرُّ بي، يدورُ بي وجنةً ترنّمها العطورْ / سورةُ يوسُفَ تستبقُ فجرَ...
رحل طه محمّد علي مرتاحًا، لأنّه يدرك تمامًا حجم الحبّ الّذي تركته شخصيّته العفويّة الفكاهيّة في نفس كلّ واحدٍ من معارفه، وكم نبيذيّة نصوصه ومرّة مرارة الجرح الفلسطينيّ في آن
طه محمّد علي.. ختامه مسك/ علي نصوح مواسي
رحل طه محمّد علي مرتاحًا، لأنّه يدرك تمامًا حجم الحبّ الّذي تركته شخصيّته العفويّة الفكاهيّة في نفس كلّ واحدٍ من معارفه، وكم نبيذيّة نصوصه ومرّة مرارة الجرح الفلسطينيّ في آن
تتنفّسُ هواءً يأتِها من سماءِ حُزنٍ عُلّقَ في مداها ثُعبانُ إسمنتٍ طولهُ تسعة أمتار،
يُحيلُكَ،
إن كنتَ تجيدُ التّناصَ،
إلى برلينَ،
إلى الجنوبِ في أرضِ السّوادِ – أفريقيا،
أنا “المُطبّعُ” في “أورشليم – القُدس”
تتنفّسُ هواءً يأتِها من سماءِ حُزنٍ عُلّقَ في مداها ثُعبانُ إسمنتٍ طولهُ تسعة أمتار،
يُحيلُكَ،
إن كنتَ تجيدُ التّناصَ،
إلى برلينَ،
إلى الجنوبِ في أرضِ السّوادِ – أفريقيا،
|علي نصوح مواسي| للزّاحفينَ العائدينَ نحوَ حُلُمٍ جميلٍ […]
أُغنيةٌ للعائدين/ علي نصوح مواسي
|علي نصوح مواسي| للزّاحفينَ العائدينَ نحوَ حُلُمٍ جميلٍ اسمُهُ “فلسطين، لشهداء وأبطال مسيرات العودة الذين سقطوا على الأبواب، لحسن حجازي الذي تنفس هواء بحر يافا، لهم جميعًا هذه الأغنية: عائِدٌ للشّمسِ تُشرِقُ مِنْ حَصادي لمواكِبِ الرّيحانِ في مرجٍ ووادي لقصائِدِ الزّيتونِ واللّوزِ الّتي سالتْ عطورًا من شفاهاتِ بلادي عائدٌ للدّارِ لا أخشى جنودًا لا ولا عَصفَ الرّصاصِ أو الحَديدا عابرٌ سهلَ ألغامٍ.. حُدودا حاملٌ في الكفّ روحي يا...
يافا
خَيْطُ هَدْلٍ تدلَى من خُنصرِ اللهِ
إلى ابرَةِ الموجِ
فَكانَ الغَزلُ سماءً
بُرتُقالْ..
يافا/ علي نصوح مواسي
يافا
خَيْطُ هَدْلٍ تدلَى من خُنصرِ اللهِ
إلى ابرَةِ الموجِ
فَكانَ الغَزلُ سماءً
بُرتُقالْ..
|علي نصوح مواسي| للبَهجَةِ شُهورًا قليلاتٍ مُتألّقاتٍ ب […]
طابَتْ بِكَ الدُّنيا/ علي نصوح مواسي
|علي نصوح مواسي| للبَهجَةِ شُهورًا قليلاتٍ مُتألّقاتٍ براءَةً ووداعةً وتوقّدا، لهُ، وهوَ اختصارُ اللّذّةِ ومتعَةُ اكتناز الطّفولَةِ بين ذراعينْ، لهُ وهوَ حُبّي وَدفءُ الدّفقِ في قلبي، ووترُ السّكونْ.. لابن أختي الجميل، جميل.. يـا غِنـوَةً وُلِــدَتْ بِدفــــقِ النّــــورِ *** سَكِرَتْ بها الأكوانُ خَـمْــرَ حُـبـــــورِ الشَّمسُ والأقمـارُ حــيــنَ تَدَفَّـقَــتْ *** فاضَـتْ ضِيًا، مِن رجفَــةِ المَسحــورِ الـبَسْــمُ نَظــمٌ...
|علي نصوح مواسي| يَمَامٌ يَزرَعُ في أزرَقِ السّماواتِ ا […]
وَطَنٌ يَمام/ علي نصوح مواسي
|علي نصوح مواسي| يَمَامٌ يَزرَعُ في أزرَقِ السّماواتِ العِظامِ سُمُوَّهُ المُتَشَبّثَ بأحمرِ الأديمِ، وَزَغَبٍ يُؤثّثُ مواطِنَ الإياب يُعلّمُ جناحَهُ كيف يجاري الرّيحَ، يعلّمُهُ كيفَ يقتَنِصُ مواقيتَ الهبوبِ لِيجني سِيَرَ الوُلُوجِ، يورِثُها لِغَدٍ نائِمٍ في دَفا البَياضْ يَمَامٌ بِعيني مازنٍ ووائلٍ يُبصِرُ المرمى وليدَ كفٍّ شَيّدَهُ التُّراب، يقرأ النّدى في زنابق العيون الحالماتِ، تحكي سُلافةَ النّور.. يمامٌ واغِتيالٌ لسكّر المواعيدِ...