الرئيسة » תגים "فتوش"

ثمانية شعراء وشاعرات من فلسطين وألمانيا يكتبون حول الهويّة: أوليانا وولف، توماس كوهن، جمانة مصطفى، سيّا رينيه، عامر بدران، غياث المدهون ونورا بوسونغ

يفتتح مقهى ومطعم فتوش في حيفا “معرض فتوش للكتاب” وذلك ابتداءً من يوم الاثنين 3.4.2017 حتى يوم الخميس6.4.2017. على أن يفتتح المعرض أبوابه يوميًا من الساعة الثانية وحتى التاسعة ليلاً.

يقيم مقهى ومطعم فتوش في الحيّ الألمانيّ في حيفا حوارًا مع الكاتب والموسيقيّ والممثّل تامر نفّار. وذلك يوم الثلاثاء 28.3.2017 عند الساعة الثامنة مساءً. حيث يحاورانه كلّ من رشا حلوة وعايد فضل.

أما “فناء الشعر” فهو مبادرة جديدة ومستقلّة تقوم عليها الشاعرة أسماء عزايزة. تطمع في استغلال التكنولوجيا ووسائطها الحديثة من أجل أن يتجاوز الشعر الحدود الجيوسياسيّة في المنطقة، وأبرز شكل لهذا التجاوز هو إحضار شعراء وكتاب عرب ليس بإمكانهم زيارة فلسطين ومناطق الـ48.

مهرجان “ورا سبع بحار وسبع جبال” يشمل عروضًا للكبار والأطفال والعائلة وورش عمل: دنيس أسعد، منال غنيم، راضي شحادة، روضة سليمان، سارة قصير، أم حسام سوسان، طوني حدّاد ونزار جبران

المتجر سيحوي غرفَ جلوس مختلفة العوالم، وسيوفّر كتبًا منتقاة من دور نشر محليّة وعربيّة مركزيّة وألبومات موسيقيّة لفنانين فلسطينيين وعرب، ومنتجاتٍ وأعمالا فنيّة من صنع فنانين محليّين

يشمل المعرض ستّ لوحات رسمها بشار خلال السنتيْن الأخيرتيْن، أثناء العمل على سبعة أعمال مسرحيّة

يقدم الفنان شادي زقطان، ولأول مرة في الداخل الفلسطيني، عرضًا موسيقيًا يوم الجمعة 7.2.2013 عند الساعة الثامنة مساءً في مسرح الميدان في حيفا.

في ساحة مقهى فتوش الذي يجدد ربيعه الثقافي المميز سيلتقي هذان الفنانان المتمردان مساء الخميس (21 حزيران) ولن تكون سهرة موسيقية عادية. هذان الفنانان يعرفان كيف يفاجئان بما هو جديد ومختلف. كل عرض لهما هو مغامرة موسيقية وحالة وجدانية لا تخرج منها ولا تخرج منك.

رتكز الفيلم بمجمله على الموسيقى الخاصة بالفرق والفنانين أكثر من الحوار معهم، فالموسيقى هي المحور الأساس، وهذا نابع تساؤلات فرمين موجوروزا العديدة حول حياة الفلسطينيين، ومنها: كيف يعبّر الموسيقيون الفلسطينيون عن مشاعرهم من خلال الموسيقى؟

أسأله سؤالاً تلخيصيًا حول ما الذي سيراه من سيحضر عرض “بعرض إمي”، وأجيب بالنيابة: “العرض يراوح بين المسرح المونودرامي وأسلوب الستاند أب كوميدي. هو ليس هذا وليس ذاك، لكنه خلاصة لخّة امتدت على مدار 20 عامًا، انطلقت من الإذاعة ومرّت بالمطبخ فالمسرح فالتلفزيون، يوحدها منطق واحد هو بلغة الشارع منطق السِّرأة