الرئيسة » תגים "شعر"

|سعد أبو غنام|   ضحى العمر في مرج باسم الثغر معدة خاوية […]

(أو رسالة متأخرة لنزيه خير الذي حلت في التاسع من هذا الشهر الذكرى السنوية السادسة لرحيله)

في عام 1951 أسست CIA منظمة الحرية الثقافية، وبها سيطرت على كُتاب وكتب وفعاليات ثقافية في أوروبا وغيرها… صحف، مجلات، كتب، مؤتمرات، ندوات، زيارات، معارض، حفلات موسيقية، فنون تشكيلية، أفلام، جوائز، منح علمية، درجة زمالة أدبية، سيطرة على أصحاب المواهب الشعرية…

“سامر خير يختصر مسيرة الشعر العربي في عقود طويلة. إن المتتبِّع لِدواوينه الشعرية يرى بوضوح قفزات نوعية بين ديوانٍ وآخَر تُبَشِّر ببروز شاعر يحتلّ مكانَهُ بين حشد كبير من الشعراء”

ستفكّر في الحبّ والأنثروبولوجيا/ ومشهد القطط في القمامة./ ستحبّ نفسك أكثر حين تحضر نشرة الأخبار./ ستلفّ نفسك/ بستائر الجيران/ وبقطتك الوحيدة…

|فرحات فرحات| > لا الصمتُ يسعفني ولا الأصداءُ فالنار […]

من داخله قصفنا تل أبيب/ بالبول/ وأسقطنا الاباتشي/ بالظراط/ وقلعنا عين المختار/ وبللنا سرّة الأرملة

أنتظرُ طلقة رولتة روسية لتبعثر دماغي/ في فضاءات الهجرة،/ في جبال صيد الظباء المتقلصةِ دوماً

عبر قوس واسع من الموضوعات وثيمات الكتابة، في نصوص تتماسّ مع الواقع بقوة دون أن تستنسخه، تقدم أبو الحيّات اقتراحها الجماليّ ، وتضع نصّها بثقه بين مجايليها في الكتابة الفلسطينية الجديدة

  . |رماح جبر| رمشك سقط قربي أألتقطه لك؟ يفتح عيناً واح […]

كانَ يَفْتَحُ شُبَّاكَ غُرْفَتِهِ/ عِنْدَما قَتَلُوهْ/ كانَ يَمْضِي إلى خُبْزِهِ في المَدِينَةِ مُحْتَرِسًا/ عِنْدَما قَتَلُوهْ/ كانَ يَلْهُو عَلى غَيْمَةٍ خَلْفَ مَنْزِلِهِ/ عِنْدَما قَتَلُوهْ

ابتعد! ابتعد!/ لا بدّ لي أن أذعنَ/ لهذه الرياح الموحشة،/ مثل ورقةٍ ميّتةٍ/ في حزنٍ بلا طائلٍ/ منساقًا بعماءٍ

|منتهى عابد|   [1] مياهٌ عكرة.. وقصاصات ورقي الممزقةُ.. […]

ننشر هنا نصوصًا من ديوان “الرابعة فجرًا في السوق” للشاعر الفلسطيني طارق العربي الحاصل مؤخرًا على جائزة عبد المحسن القطان للكاتب الشاب في حقل الشعر للعام 2012

النّجومُ في السّماءِ/ عبثًا/ مأساةُ هاملِت/ عبثًا/ المفتاحُ في القفلِ/ عبثًا/ الأمّ الهاجِعة/ عبثًا

سأمرّ مثل ورقةٍ تسابقها الريح/ مثل منظر جميلٍ تعبره نافذة الحافلة/ كخبرٌ في صحيفة رطبة تحت إبط قاتلي العائد من الجامع ولا يعرف أن اللّهَ\هُ ربما يحبّ خطاياي

|يوسف رخا|  كان وقحاً بمنتهى الأدب يا مون؛ بمنتهى الدما […]

ستِعرض عليك الآلهةُ فُرصًا./ تفكّر فيها./ اقتنصها./ لا يمكنك أن تهزمَ الموت لكن/ يمكنك أن تهزمَ الموت بالحياة، أحيانًا

آه.. كم أنت جميلٌ/
آه.. آه يا الله، آه.. كم أنت ثقيلٌ

صدر مؤخّرًا الديوان الشعريّ “فوضى الذّات” عن دار راية للنشر ضمن سلسة “مساحة إبداع”. وتقع المجموعة في 102 صفحة، وهي الثّانية للشّاعرة بعد مجموعتها الأولى “على متاهات الدنى” (2010).

أحبُّ صديقي يكلّمني/ عن حزنهِ الشفيف/ وعن فرحهِ/ وعن سوء تدبيره/ وعن ظلّ أمهِ القصير/ تنقره دجاجاتها البلهاء/ فأصغي رغم انشغالي/ كورقة طافية في جدول ماء!

|مرزوق الحلبي| أكثر من مجرّد ضحكة لامرأة غريبة، يداريها […]

|ريم غنايم| أيّ اقتباسٍ خَطأ يُعينُني عَلى احتِمَال انش […]

> |سليم البيك| لا بد أنّ أدباً جديداً سيبدأ بالظهور […]

يا فكتورْ/ بنتٌ مِن غزَّة هاشم/ بنتٌ عربيهْ/ تبكيكَ بحرقةِ أخت/ والأخت فلسطينيهْ

لقاء صحفي مطوّل ومفصّل مع شاعر المقاومة سميح القاسم، في قريته الرامة التي يحبها ويعتز بها. سبع ساعات من الحديث ستقرأون غالبيتها الساحقة هنا، بصراحة وانفتاح ومن دون خوف من طرق أكثر المواضيع صعوبة: مرض السرطان، الموت، الحياة، محمود درويش، الشعر، الحب، النساء، المقاومة، المُتع الصغيرة والحتمية التاريخية في أن يكون الشاعر الكبير دون جوان…

الشاعر مرزوق الحلبي يتحدث لـ “الزمان” عن ثقافة شمولية في شقها الديني وعن منابع القصيدة

شلحت: اختيار اسم هذه المجموعة الشعرية لسوسن غطاس لا يندرج في إطار تسمية الكلّ باسم الجزء وحسب، وإنما أيضًا يشِفّ عن الفوضى التي تعتَوِرُ الذات الشاعرية حين تولد القصيدة من ثمار المرايا

سعدي يوسف: أن تصدرَ مجموعتي الجديدة في فلسطين أوّلاً (وفي حيفا بالذات) شـرفٌ لي عميمٌ وعميقٌ. الآن أعتبرُ صدور “طيَران الحدأةِ” استمراراً لمسيرةٍ تكوّنتُ فيها، شاعراً ومكافحاً، ومتشوِّفاً أبداً للحرية العظمى • بشير شلش: صدور الديوان الجديد لشاعر ومناضل بحجم سعدي يوسف عبر “دار راية” هو شرف كبير للدار ، وخطوة هامة على طريق تكريس مشروعها الحضاري والثقافي في عمقه العربيّ

في محل الفطائر / ينضجُ الخبزُ والوقتُ بسرعةٍ/ النادلُ اللطيفُ يصير رجل مليشيا/ يعتقلني/ كلما نظرتُ في عينيكِ لأتذوق الزعتر..

. |برايتن برايتنباخ| |ترجمة: إسماعيل أزيات|  محمود دروي […]

تتميّز قصائد هذا الكتاب في كونها قصائد عن الذات، الآخر، الحصار والحبّ، حيث تُعَبِّر عن واقع مأساويّ وتحكي بصورة دراميّة معاناة الفرد داخل دوائر الحصار النّفسيّ والسّياسيّ واليوميّ بتفاصيله الكبيرة والصغيرة

(مقالة إسماعيل ناشف النقدية في الأسفل) |لنا عدوان| مِــ […]

|خدمة إخبارية| صدرت حديثا المجموعة الشعرية “حنين& […]

يصدر خلال أيام العدد الأول من مجلة «بيت الشعر» عن بيت الشعر في أبو ظبي، في اشراف عام للشاعر حبيب الصايغ، رئيس التحرير ابراهيم محمد ابراهيم ومدير التحرير بشير البكر. وخصّت المجلة «الحياة» بحوار مع الشاعر أنسي الحاج ستنشره في العدد الأول، وكان أجراه في بيروت فيديل سبيتي

الطيّب غنايم شاعر ومترجم وصحفيّ وباحث أكاديميّ من باقة الغربيّة، ويكتب باللغتين العربيّة والعبريّة، ومن خلالهما يحاول أن يرسم صورة جديدة لواقع اللغة العربيّة التي اتّخذت شكل المحليّة وهُمّشت بفعل الواقع السياسيّ

تذكّر/ أن الحياةَ ليست سوى انتظاري/ أنا الذي أطحنُ القلوب طحناً

حاول خير أن يمر بقصائده على عصور مختلفة من الحداثة العربية ليقطف من كل حقل وردة، فتخرج قصيدته بثوب جديد ومختلف..

تقام أمسية في حيفا مساء الأربعاء القادم، مهداة لروح الشاعر العربي الكبير، ومكرّسة لاستذكار ملامح أحد أهم شعراء فلسطين خلال الخمسين سنة الأخيرة، واحتفالاً بأعماله الكاملة، التي صدرت قبل رحيله بأشهر قليلة

استضافت الحفل ورعته دار الثقافة والفنون وبلدية شفاعمرو، وكان الحدث انطلاقة للمنتدى الأدبي الذي تأسس قبل أشهر قليلة

قراءة في ديوان “أن نشرب السّراب” * “الألم وجوديّ, ونحن القراء أمام أسئلة كبيرة حول العدالة والظلم، حول طبيعة العلاقات في هذا الوجود حيث لا تتوازى كفتا الميزان”

|خدمة إخبارية| وقع اختيار مهرجان ربيع الشعر العالمي في […]

يهطلُ من فمِكَ على رأسي/
ليبلّلَ شَعري التّرابيّ/
وابلٌ من كلامٍ غزير…

  | سوسن غطاس |   لا تضجر  ولا ترتقب وحيَ الي […]

|خدمة إخبارية| رام الله- دعا الاتحاد العام للكتّاب والأ […]

يستعرض الكتاب تجربة امرأة مع الحبّ في إطار اجتماعي عائلي شرقي، ممزوجة بمسحات من تجارب الطفولة العالقة في الذاكرة، وشيء من عالم الحلم واللا-وعي، يتعرّف من خلاله القارئ الرجل على عوالم أنثويّة قد تكون غامضة، وتجد فيه القارئة ملاذاً وأذناً صاغية

|خدمة إخبارية| ضمن مهرجان الثقافة والفن العالمي برعاية […]

    | فرحات فرحات |   لماذا يا لغتي العر […]

يوفر البرنامج جائزة أولى قدرها 4000 دولار في مجال القصة القصيرة وجائزة مماثلة في الشعر لكاتب/ة فلسطيني/ة شاب/ة يتراوح/تتراوح عمره/ها ما بين 22 و30 عاماً، ويمكن لكتاب شباب من الجولان السوري المحتل المشاركة في هذه المسابقة

دعي الجدائلَ/ تكبرُ في حريرِ تجاعيدها/ يتنبَّه النرجسُ/ يسيرُ في طريق النهر