|عواد علي| مثلما يحول سرد الحكايات دون موت شهرزاد في […]
“قصة حب الفصول الأخيرة”: مغامرة أخاذة تستنطق الحرب وتشظّي الذاكرة
|عواد علي| مثلما يحول سرد الحكايات دون موت شهرزاد في “ألف ليلة وليلة”، فإن رغبة الرجل الذي يمتهن سرد الحكايات، أيضاً، في مسرحية “قصة حب الفصول الأخيرة”، للفرنسي جان لاغارس، في كتابة قصة الحب الملتبسة التي عاشها، تحول دون انتحاره. في هذه المسرحية، التي أخرجها نبيل الخطيب وأنتجتها الدائرة الثقافية في أمانة عمّان الكبرى، تمّحي الحدود بين الدراما والحكي، ويتداخل في سرد الأحداث صوت الراوي بضمير الغائب مع صوت السارد...
مسرحية لوركا الشهيرة التي تحكي زمن فرانكو الصعب، صارت عملاً كوميدياً يضجّ بالحيويّة والألوان. الفضل يعود إلى فرقة “الكعب العالي” المغربيّة، التي تخلّت عن اللغة المحنّطة… والرجال! زيارة خاصة إلى “بنات لالا منانة”
“برناردا” المغربيّة تخلع الحداد وترقص الفلامنكو!
مسرحية لوركا الشهيرة التي تحكي زمن فرانكو الصعب، صارت عملاً كوميدياً يضجّ بالحيويّة والألوان. الفضل يعود إلى فرقة “الكعب العالي” المغربيّة، التي تخلّت عن اللغة المحنّطة… والرجال! زيارة خاصة إلى “بنات لالا منانة”
“الكثير من كتاباتي تتحدّث عن إنسان تنتابه فكرة ما تلازمه على نحو دائم، وهي أنه يعيش كالشبح، وأنّ كل شيء ما هو إلا مجرد وهم، وأن ثمة أناسًا يموتون من أجل أن نستمرّ نحن على قيد الحياة. فلزاماً علينا أن نقدّم لهم شيئاً ما. كيف يمكننا أن نفعل ذلك؟”
لا بدّ لأحد أن يعيش ليروي ما حدث: “العذراء والموت” في “الميدان”
“الكثير من كتاباتي تتحدّث عن إنسان تنتابه فكرة ما تلازمه على نحو دائم، وهي أنه يعيش كالشبح، وأنّ كل شيء ما هو إلا مجرد وهم، وأن ثمة أناسًا يموتون من أجل أن نستمرّ نحن على قيد الحياة. فلزاماً علينا أن نقدّم لهم شيئاً ما. كيف يمكننا أن نفعل ذلك؟”
أسأله سؤالاً تلخيصيًا حول ما الذي سيراه من سيحضر عرض “بعرض إمي”، وأجيب بالنيابة: “العرض يراوح بين المسرح المونودرامي وأسلوب الستاند أب كوميدي. هو ليس هذا وليس ذاك، لكنه خلاصة لخّة امتدت على مدار 20 عامًا، انطلقت من الإذاعة ومرّت بالمطبخ فالمسرح فالتلفزيون، يوحدها منطق واحد هو بلغة الشارع منطق السِّرأة
إلخ إلخ إلخاخًا: رازي نجّار “يحاور” حنا شماس
أسأله سؤالاً تلخيصيًا حول ما الذي سيراه من سيحضر عرض “بعرض إمي”، وأجيب بالنيابة: “العرض يراوح بين المسرح المونودرامي وأسلوب الستاند أب كوميدي. هو ليس هذا وليس ذاك، لكنه خلاصة لخّة امتدت على مدار 20 عامًا، انطلقت من الإذاعة ومرّت بالمطبخ فالمسرح فالتلفزيون، يوحدها منطق واحد هو بلغة الشارع منطق السِّرأة
مَن يتباهى بفرسه «الخضرا» التي اعتلاها لتحرير فلسطين، هو الذي يأكل «الماكدونلدز» في قاع الباخرة. مونودراما سليم ضو وعلاء حليحل احتفلت أخيراً بعرضها الخمسين
كيف هرب «دياب» إلى أمجاده الغابرة!
مَن يتباهى بفرسه «الخضرا» التي اعتلاها لتحرير فلسطين، هو الذي يأكل «الماكدونلدز» في قاع الباخرة. مونودراما سليم ضو وعلاء حليحل احتفلت أخيراً بعرضها الخمسين
|ترجمة خالد الجبيلي| الصحفي: سيدي، قبل أن تصبح وزيراً ل […]
مسرحية “مؤتمر صحفي” لهارولد بينتر
|ترجمة خالد الجبيلي| الصحفي: سيدي، قبل أن تصبح وزيراً للثقافة، أعتقد أنك كنت رئيس الشرطة السرية. الوزير: هذا صحيح. الصحفي: هل تجد أيّ تناقض بين هاتين الوظيفتين؟ الوزير: لا، أبداً. عندما كنت رئيس الشرطة السرية، كانت مسؤوليتي تتركز بالتحديد على حماية تراثنا الثقافي وصونه من القوى الهدامة. كنّا ندافع عن أنفسنا ضدّ الدودة. ولا نزال. الصحفي: الدودة؟ الوزير: الدودة. الصحفي: عندما كنتَ رئيس الشرطة السرية، ماذا كانت سياستك تجاه الأطفال؟...
|منى مدكور| تقدم مسرحية مصرية باسم “قهوة سادةR […]
مسرحية قهوة سادا: طابور رجال أمام زميلة العمل للرضاعة!
|منى مدكور| تقدم مسرحية مصرية باسم “قهوة سادة” مشهدا لطابور طويل من الرجال في انتظار دورهم للرضاعة من زميلة العمل تطبيقا لفتوى “ارضاع الكبير” التي أثارت ضجة عالمية عنيفة عند صدورها من أحد علماء الأزهر الكبار قبل نحو عامين. “القهوة السادة” صورة رمزية استخدمته المسرحية في هذا المشهد للترحم على علماء الدين الكبار الذين كانوا يقدمون الفتاوى الدينية استمدادا من صحيح الدين. وقال مخرج العرض الذي حضره كبار...
|علاء حليحل| كانت المفاجأة كبيرة، لدرجة أنّ خروجك من ال […]
فرنسوا ثائرًا!
|علاء حليحل| كانت المفاجأة كبيرة، لدرجة أنّ خروجك من القاعة عند انتهاء المسرحية لم يكن كافيا لتشكيل رأي عمّا شاهدته قبل لحظات، بل يزيد من حيرتك، ثم تستقرّ حيرتك على جملة واحدة مجلجلة في الرأس: “يحرق حريشك يا فرنسوا”! فرنسوا هو فرنسوا أبو سالم، المسرحيّ المخضرم، والعرض هو مسرحية “أبو أوبو في سوق اللحامين” المنتجة بدعم الصندوق العربي للثقافة والفنون في عمان، والتي تُعرض في مهرجان المسرح الآخر في عكا، والذي يقفل...